
ظهرت مراسلة “صباح العربية” الإعلامية السودانية ريان الظاهر، تمتطي ظهر الإبل، لأول مرة، خلال تصوير برنامج من البجراوية شمالي السودان.

وتسجل “الظاهر” لبرنامج “العربية في البجراوية”، والذي يتضمن تعريف بـ حضارات كرمة، نبتة، مروي وكوش، والذي سيعرض ضمن فقرات صباح العربية.

هذه المواقع التاريخية الواقعة شمال السودان على ضفاف نهر النيل، قضت فترة ازدهار امتدت لقرون عندما كانت دولة “كوش” تبسط نفوذها الشاسع على ضفاف النيل الأوسط.

ورغم صعوبة تحديد الأراضي التي كانت تحكمها هذه الدولة بدقة، إلا أن أغلب المؤرخين أكدوا امتدادها على مسافة 1500 كيلومتر على طول نهر النيل، من الحدود المصرية إلى عاصمة السودان الحالية الخرطوم.
الخرطوم: (كوش نيوز)







مفتاح أسرار الحضارات السودانيه تم دفنها عن قصد داخل البحيرة في حلفا لعدم كشف أسرار من لا يملك حضارة فهجين الشعوب
الذي يسكن الجوار الان اتي من مخلفات الحروب منهم الألبان والأتراك والارمن والشركس والطليان واليونانين هؤلاء المستوطنين الجدد قد نسبوا لأنفسهم ما لا يملكونه من حضارة تحت مساعدة الانجليز والفرنسيين وبجهل وغباء النكرة ابراهيم عبود والسكير طلعت فريد الذي تنازل عن كنوز الحضارات وهو احضان المومسات وسط زهول الوفد المشارك في المفاوضات
مصر كانت دائما شماعة لامثالك من العقليات المتخلفة المعتادة علي الكسل و الهروب من المشاكل و تحميل مسؤولية اخطاءهم للاخرين ، انتم من اضاع السودان و اوصلة لهذا الحال
تأكد يا حاوي سوف يرد عليك أبناء النقل النهري والفاقد التربوي طلبة النهضة المصريه وتلاميذ مدارس جمال عبد الناصر وبقيه المواليد وحفنة من الاقباط فحسنة بشه الوحيده هلي إسكات اصوات تربيه الجواسيس والعملاء من جارة السوء
فرسه تمطاط جمالا علي الجمال تغار منا
مهما يكن من تهاون حدث من الجانب السوداني لا ينفي خبث وسوء نية الجانب المصري الذي تأكد أن أنه يضمر الشر و سوء النية
لولا انحدار الجنيه السودانى الذى هبط محققا صيحة نيوتن فى ابشع تطبيق عملى .. لكان شخصى الضعيف قد امتلك الاستطاعة .. ولكنت عوضت ركوبة هذه المسكينة وضياعها بين رمال الصحراء ركوبة اروع .. ولكنت قد انسيتها حضارات الكرة الارضية .. ودوزنتها نغما على نوتة ( كدراوية ) …