سياسية

المحكمة تبطل قرار سحب لقب أستاذ امتياز من البروفيسور عوض حاج علي وآخرين

قضت المحكمة العليا، حكماً بإبطال قرار مدير جامعة النيلين الحالي، وقرار مجلسه، والذي صدر بسحب درجات الامتياز من كبار اساتذة الجامعة، الذين منحوا هذه الدرجات من قبل مجالس اساتذة سابقين وفقا لقانون الجامعة.

وعابت المحكمة على المؤسسات الأكاديمية التي من بين كلياتها أعرق كليات القانون في السودان ان تنشط الى اختراق القانون واتخاذ قرارات لاترعى حُرمته.

ومن الأساتذة الذين اعادت المحكمة لهم لقب أستاذ امتياز، بروفيسور عبدالعزيز عبد الرحيم، بروفيسور بدر الدين خليل، بروفيسور سيد احمد العقيد، بروفيسور محمد الشيخ، البروفيسور عوض حاج علي، بروفيسور مصطفى عبده، بروفيسور حسن الساعوري، وآخرين.

وكان مجلس أساتذة جامعة النيلين، قد قرر في اجتماعه رقم (114) يوم الثلاثاء الموافق 30 مارس2021م، بسحب لقب أستاذ امتياز من البروفيسور عوض حاج علي والذي كان قد منحه له في اجتماعه رقم (105) لسنة 2018م.

الخرطوم: الرآية نيوز

‫5 تعليقات

  1. القحاحيت حتي حقدكم وصل تجردو العباقره من دراساتهم
    والله فعلا عملا واذا ارت دوله فاشله فاتي يالفشله ليحكموا الله لايوفقكم القحاحيت بمختلف احزابهم وقائدهم البعثيين والتشريعيين والجمهوريين حقد وحسد علي اي شي جميل
    شكرا الانقاذ علي مابذلته من انجاز ابيتم ام رضيتم وده عهد ولا يجازي الله الدين فسدو وخير الجزاء للذين اخلصو وهم كتر.
    اللهم اهلك القحاته ومن تبعهم من ارادو بتدمير المجتمع وتدمير السودان الي يوم الدين.

  2. لم يفعل عاقل في الدنيا ما فعلته قحت ونحسب للاسلاميين ان تصرفاتهم مع اعداءهم كانت عقلانية وام تجنح لفجور خصومة ال قحت لا اعادهم الله للحكم

  3. لو كانو فعلا عباقرة لانصفتهم النظم السياسية المتعاقبة، فجزء كبير منهم قام بتسيس العلم ومؤسساته وتجييرها لصالح هذه النظم.

    1. انت فاهم درجة استاذ امتياز دي يعني شنو؟

      درجة الاستاذية
      دة جهد علمي
      بتمنحة جهات اكاديمية (ما اي جامعة و لا اي كلية ممكن تمنحها)
      و لا في زول بيقدر ينزعها(الا في حالات اثبات السطو الاكاديمي)

      دلكن درجه امتياز
      دي درجة ادارية يعني سميها علاوة بس محترمة حبتيين

  4. كلهم كيزان و حصلوا على هذه الألقاب عن طريق الولاء السياسى.
    كانت الدولة بكامل مؤسساتها و جامعاتها ملك لحزب المؤتمر الوطنى و الحركة المتأسلمة شأنها فى ذلك شأن منظمة الدعوة الإسلامية