دافع البروفيسور “محمد عبدالله الريح” عن المطربة “هدى عربي”، والهجوم الذي تعرّضت له نتيجة رقصها وهي تهز بكتفيها على نحو مثير.
وكتب “الريح” على صفحته بفيسبوك: تعجبت للهجوم الذي تعرضت له الفنانة هدى عربي لأنها كانت تؤدي اغنية عابوا عليها أنها كانت تهز كتفيها … شئ عجيب وكجيب (كئيب زائدا غريب).
مضيفاً: طبعا لم تشاهدوا راقصي وراقصات المردوم والكمبلا والنقارة وكل راقصات دارفور وهم يهتزون من الكتفين إلى الكعبين في ايقاعات نبضية Rhysmic Pulsations ولم تستنكروا ذلك.
وتابع: الفنانة هدى عربي ذات صوت صداح له صهين (صليل الجرس + صهيل الخيل وصنة المستمع انبهارا)، فلماذا تطالبونها أن تسكن سكون ريح ميتة؟
وختم مستنكرا ما تعرّضت له من هجوم: معليش يا بت عربي .. عليك بتركيب قالب جبسي على كتفيك معلق به جهاز ريختر يسجل الاهتزازات حتى لا يغضب المشاهدون (عجبهم قاسي).
الخرطوم: (كوش نيوز)
يا راجل اختشي واحترم شيبك وقدم المفيد من علمك وانت في هذا العمر بدل متابعة أخبار الفسقة.
فعلا هذه المرأة لا تصون مفاتنها بل تحاول إبرازها بصور غير محتشمة …أضف إلي ذلك ضحكاتها المثيرة في جميع لقاءتها لا تأبه بعفة المرأة السودانية و لا تعمل حساب لراجل ….اخر المطاف هي امرأة ما عاملة حساب لأي رجل …وين العين البتدنقر من الوالي وين الحشمة ..
مع ذلك يأتي رجل مثل محمد عبد الله الريح و هو في مرحلة عمرية توصف بأنها كراع في الدنيا و كراع في الآخرة معظم انداده إصابتهم مصيبة الموت و هو لا يتعظ …كان الأولي له السكوت بدل أن يدافع عن الفجور
غنا .. معناهو موسيقى .. معناهو إيقاع .. معناهو طرب .. معناهو تمايل إهتزاز ورقص .
والماعاجبو ما يشاهد الغنا من أساسو .
# النفاق وإدّعاء التدين هو من إفرازات عهد حكم الكيزان .
……….
* الشكر للدكتور محمد عبد الله الريح على ما قدمه من برامج تلفزيونبة مفيدة عن علم الحيوان والبيئة
الغناء ما قلنا شيئ
يمكن أن يكون هنالك طرب ولكن مع مراعاة الحشمة واحترام شعور المشاهد
ولو الفنانة هدي عربي تركت ما تفعله لكان أفضل لها
بت عربى ماتسمعى كلامو .. اخير ليك تركبى الجبس .. قبل مايركبك التجبيس فى شبر …