القطوعات تُجبر المواطنين على الطاقات البديلة

2022/09/28

انقطاع التيارالكهربائي لساعات طويلة وبصورة يومية،أثر بشكل كبيرعلى عدة قطاعات منها المرافق الحيوية مثل: الصحة والمرافق التعليمية والمؤسسات والهيئات الحكومية والسكنية على وجه الخصوص .

وتضع أزمة الكهرباء المواطنين في مواجهة غلاء بدائل الطاقة، مثال لذلك الطاقة الشمسية والمولدات الكهربائية والمصابيح الكهربائية التي يتم شحنها من مصادر الطاقة والبطاريات الاوتوماتيك .

وباتت الطاقة (الألواح) الشمسية، بديلاً واسع الانتشار، وتكلف منظومة الطاقة الشمسية التي تتكوَّن من طلمبة والألواح ومحلول وطبلون وحماية شاسيهات حديد، حيث تختلف على حسب إعداد اللوحات ومتفاوتة الأسعار، حيث تصل إلى (148) ألف جنيه، إلى مليار و(110) آلاف جنيه، وتأتى المولدات الكهربائية، التي تعمل بالمشتقات النفطية كالبنزين، أو الديزل، أو الغاز، كونها أحد البدائل، إلا أن استهلاكها لكميات كبيرة من المشتقات أدى إلى انحسار الاعتماد عليها كبديل، حيث تتراوح الأسعار حسب السعة التخزينية وسعة تشغيل الأجهزة ومقاساتها ومميزاتها وتبلغ أسعارها ما بين (150) ألف إلى مليار و(400) ألف جنيه، والفوانيس والمصابيح الكهربائية التي يتم شحنها، أسعارها تختلف على حسب مقاساتها ومدة الشحن وسعتها ما بين (١٠٠٠) جنيه، إلى (١٥) ألف جنيه .

والبطاريات الأوتوماتيك تركيب مع القلاب أو على الطبلون .

يعتمد على حسب زمن التشغيل وترشيد الاستهلاك وعداد الأجهزة المستخدمة

نظام (1050) واط

مع بطارية 100 = 280 ألف

مع بطارية 150 = 340 ألف

مع بطارية 200 = 390 ألف

نظام 1600 واط

مع بطاريتين 100 = 480 ألف

مع بطاريتين 150 = 580 ألف

مع بطاريتين 200 = 680 ألف

نظام 1700 واط

مع بطاريتين 100 أمبير سولار