رأي ومقالات

الجيش ليس ملكا لقيادته وإنما هو أعظم مؤسسة يملكها الشعب


إذا (عجز ) الجيش والشرطة والأمن عن حماية انفسهم من مشروع (التفكيك) و (التشليع) الذي يقوم به عملاء ظلوا يقاتلون الجيش 40 سنة والذي يعلم راعي الضأن في الخلاء أنه مشروع أجنبي لا يسكت عليه إلا عميل وخؤون ، فإن القوى الوطنية قادرة على حماية جيشها ( العاجز ) عن حماية نفسه لأن الجيش ليس ملكا لقيادته وإنما هو أعظم مؤسسة يملكها الشعب وهي صمام أمنه وسيادته ووحدته !!
#إعلان_حالة_الطوارئ_الوطنية
#قيام_النمر_استعد

د.محمد علي الجزولي