البعشوم: مُقترح فيديو لظهور حميدتي واجهته اعتراضات من استخبارات الميلشيا والفريق الطبي
رواية القناص،
تداول الرواية شكل ضغطاً كبيراً على اعلام ميلشيا الدعم السريع، و الأوامر صارمة بعدم الخوض فيها رغم الهزة النفسية لمرتزقة الدعم السريع. لم يتوقع “الأشاوس” أن سيدهم إصابته كانت “هُناك” وكان وقتها مُولياً الدُبر.
أما مُقترح فيديو لحميدتي واجهته اعتراضات من استخبارات الميلشيا والفريق الطبي “الأجنبي”. مُقترح اصر عليه ادريس مدلل، وان نجح مدلل في اقناع الاستخبارات سيظل الفيديو غير كافي لنفي الرواية. ظهور صاحب المسكينة مُرتدياً “عراقي” واقفاً او جالساً او نائماً على ظهره لن ينفي شئ، فرُبما الثلاث أشهر كافية لخياطتها، ترقيعها او حتى استبدالها بأخرى صناعية وعلاج جراحها جزئياً ورُبما لا.
المُطلعين على الجرح ممن اسعفه من الأطباء لن يستطيعوا الحديث في الوقت الحالي وتعريض حياتهم للخطر، ويوسف عزت رغم احتمالية رؤيته للجرح ليس بالمصدر المحايد، وحرم حميدتي آمنة عيساوي هجرها حميدتي -دون طلاق- قرابة السنة، بعد اكتشافه علاقة لها “أونلاين” مع احد الشوام المقيمين بدبي، وهي حانقة عليه كذلك بعد زواجه من اماراتية سراً، فشهادة آمنة في هذا الصدد مستحيلة.
عليه نفي رواية القناص غير مُمكن، بينما تأكيدها وارد، في حال مدتنا الاستخبارات العسكرية او جهاز المخابرات العامة بفيديو من كميرات المُراقبة المتواجدة في منطقة الاشتباك، ونحن لدينا القدرة التقنية على عمل الZoom in بجودة عالية.
هذا بخصوص الخربانة ام قدود، نعود لما هو أهم غداً انزل لكم الجزء الثاني من كشف اتصالات حميدتي، وشاكر جداً من بحث عن الأرقام واضاف معلومات مهمة عن اصحابها.
البعشوم