في مشهد مؤثر خرج أهالي الولاية الشمالية بالسودان لاستقبال إبنهم فنان الطمبور الأول محمد النصري الذي وصل مسقط رأسه بعد فترة من الغياب.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين فإن فنان الطمبور ود النصري كان محتجزاً طزال هذه الفترة من قبل قوات الدعم السريع بالخرطوم.
أهلي الولاية الشمالية وخصوصاً أسرة الفنان ذرفوا الدموع لحظة وصوله سالماً لمسقط رأسه, وسط تعليقات الشكر والحمد لله من قبل جمهوره على سلامته وعودته في أتم صحة وعافية.
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين