رأي ومقالات

سنة والجيش مازال مُهملاً للإعلام الحربي، تاركاً الأمر للنشطاء واجتهادات فردية لبعض الضُباط!


سنة والجيش مازال مُهملاً للإعلام الحربي، تاركاً الأمر للنشطاء واجتهادات فردية لبعض الضُباط!

على الجيش الاستعانة بخبراء في الحرب النفسية والاعلام الحربي، إقليميين ودوليين على الأقل لوضع خطط واستراتيجيات احترافية تخاطب المجتمع الدولي والمحلي، ثم تعميم الخط العام على كل النشطاء المواليين له، وإجبار الضباط الالتزام به.

هكذا تفعل الجيوش المُحترمة والأجهزة المُخابراتية في كل دول العالم بل وهكذا تفعل ميلشيات الدعم السريع غير المُحترمة، العشوائية والجربندية ضررها أكثر من نفعها.

البعشوم