رأي ومقالات
ببساطة حمدوك ما خيار قحت بل خيار الممول الشغلانة!

طوال الفترة بعد انقلاب اكتوبر ومن بعد توقيع حمدوك على اتفاق نوفمبر ٢٠٢١ مع البرهان وحتى قيام الحرب في أبريل ٢٠٢٣ في اي لقاء مع أي واحد من قيادات قحت كان بيرمي بمعظم اللوم في فشل الفترة الانتقالية على حمدوك وقصر نظره وضعف شخصيته…
فما الذي استجد ليقوم القحاتة باختيار حمدوك مجددا بكل قصر نظره و ضعف شخصيته؟ اضف لذلك خطواته الفردية الاخدها قبل المؤتمر ده نفسه بتوقيع اتفاقات عبدالواحد و الحلو واللي وجدت معارضة ورفض من داخل قحت!
في رأيي وببساطة حمدوك ما خيار قحت بل خيار الممول الشغلانة!
لو في زول مختلف مع الكلام ده ياريت يدينا مبرر منطقي…وشكرا
Mohammed Elmosbah






