وليد أب ركب أمنجي غواصة أكل قروشنا

وليد أب ركب أمنجي غواصة أكل قروشنا:
من أقذر أساليب الإدارة الإعلامية لهذه الحرب إسقاطات كتاب الجنجويد وإتهام كل مخالف بانو كوز أو منجي بلا أي دليل سوي وقوفه مع الدولة السودانية ضد غزو أجنبي همجي. يمكن للاخرين الإختلاف مع الموقف الداعم للدولة ضد الغزاة والقول بان الأسلم هو الوقوف مع الجنجويد والغزاة. يمكنهم القول أفهم منطق الوقوف مع الدولة السودانية ولكن أعتقد أنه موقف خاطئ ولكن إتهامهم لأي إنسان بانه أمنجي أو غواصة لمجرد رفض للغزو مغالطة تنتهك أبسط قواعد الإستنتاج المنطقي كما أنه طعنة في صدر صناع الوطنية السودانية إذ يصبح رفض الغزاة وجنجويد الإبادة والإغتصاب خيانة ويصبح التآمر علي المجتمع والدولة السودانية والوقوف صراحة أو سرا مع مجرمي الحرب بطولة وطنية صفراء تسر الناظرين.
كثيرا ما تم وصفي بأني كوز أو شيوعي أو في جيب الكيزان أو ماركسي متبرقع بلا أي دليل. واخيرا قالو أنني كنت في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي ثم استقلت لدعم حرب الكيزان.
الآن تبدا حملة لتشويه وليد أب ركب ووصفه بانه كوز وأمنجي بلا أي دليل لمجرد وقوفه مع الشعب السوداني ضد من روعه بالقتل والتشريد.
وليد تكفيه شهادة الأصدقاء والدفعة الذين عرفوه وتكفيه شجاعته المصادمة التي لا يمكن أن تصدر من مرتزق أو محرش.
يبدو أن إعلام الغزاة الجنجويد قرر الإنتقال من تكنيك تجاهل محسوب لبعض المؤثرين لصالح حملات تشويه إن لم تردعهم أرعبت أخرين وأسكتتهم. لكن أنا غايتو من حسي معترف باني كوز. في جيب الكيزان وأمنجي. وشيوعي وماركسي وبتاع مريسة.
حقيقة رغم أنني لا أجيد حشد الآخرين من فترة كان نفسي أعمل حملة ساخرة كدة لمدة شهر نعلن فيها كلنا جماعيا باننا كيزان وأمنجية ونحددها مع الناس ديل. يعني حسي ممكن أنا أقول أنو وليد أمنجي وبعدين هو زاتو جندني لكن بياكل القروش البيرسلها لينا علي كرتي وبدينا النص بس.
معتصم اقرع






