جرائم (بالكوم) في الخرطوم .. مجهولون يهشمون رأس سيدة بالحاج يوسف

و ما عندنا كلام غير إنه الشعب السوداني شعب مميز و شعب ما عارف شنو .. متى نصحى من هذه الأوهام و ننظر كيف أصبح حالنا .. البلد كلها حرامية و قطاع طرق و مرتشين و آكلي الحرام إلا من رحم الله و هم قليل في هذا الزمن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يعين رجال الامن على مجهوداتهم المبزوله فى كشف الحقائق فى الجرائم التى كثرة فى هذه الايام
والله المعين وشكرا

يا عالم هووووووووووووووووووووووووواي انحنا فى الفلواجه ولا فى تكساس كل يوم قتل وناس نيام اين وزير الداخليه والا امن العام الجديد ولله ناس العدل ولامساو ليهم حق يدخلو امدرمان 0000ودا اضعف وزير داخليه يمر على السودان 00000والله يكون فى عونك يا بلد;( ;( ;( ;( :rolleyes: :rolleyes: :rolleyes:

كان الله فى عونك يابلد اولا لايستقيم الحال والعود اعوج وزير الداخلية رجل رزاعى ما هي علاقته بالأمن ثانيا نفس هذا الوزير كان والى لكسلا ماذا فعل اعاد البلد خمسين عاما للورا والعايز يتأكد يقوم بزيارة الى عاصمة الولاية كسلا وعند مدخل المدينة سوف يرى مدينة اشباح والسلام

إنه الطريق الذي سلكناه لا حقوق لا رواتب لاإنصاف لا توظيف وبعدين أدفع أدفع سدد سدد بالله عليكم كيف يعيش الناس لابد أن الضيق والجوع والفقر أن يجبر الكثيرين علي سلوك الطريق الغير حميد .
ألقاه في اليم مكتوفا وقال له إياك إياك أن تبتل بالماء……

حقيقة ما يحدث من اغتيالات وسط المواطنين داخل منازلهم يبعث بالخوف والقلق ولابد من وقفه قويه من الشرطه بتفعيل الدوريات الليليه وتوقيف المشتبه فيهم .ومشاركة الشباب فى الاحياءفى اعمال الدوريات ……نسال الله ان يجعل هذا البلد امنا مستقرا

السودان فيه افظع من كده والشرطه في خدمه (اللبش) والقسمه النص بالنص … و وزير الداخليه متقل اضانو وشبعااااااااااااااااااان
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل

تلاحظ فى الاونة الاخيرة تدهور امنى وانفلات اخلاقى واضح وذلك يرجع لقلة المتابعة الامنية وانعدام دوريات الشرطة وكذلك عدم متابعة الاسر لاولادها مما يؤدى الى انتشار المخدرات بين الشباب والزواج العرفى ومن ثم الحوجة الى المال وذلك يؤدى الى السرقة والقتل والنهب والسلب ، فعلى الحكومة المؤقرة متابعة الامر بجدية والا سوف يكون القتل والنهب نهاراً جهاراً … وتقولى منو وتقولى شنو

ياجماعة – الخير والشر سمة موجودة في النفس البشرية منذ ان خلق الله هذه الدنيا والى قيام الاخره في كل بلدان العالم يوجد قتل وانا في اعتقادي السبب الرئيسي لهذه الموجة من القتل ليس في العاصمة المثلثة بل في كثير من العواصم العالمية هو دافع السرقة – السرقة اولاًُ واخيراً – كثير من الشباب هداهم الله يريد ان يلبس على حساب الغير يريد ان يكون معه جوال على حساب الغير يريد ان يكون جيبة مليء بالقروش على حساب الاخرين واقصر الطرق لامتلاك هذه الاشياء هي السرقة شباب عاطل عن العمل — ولا يوجد لديهم اي وازع ديني او اخلاقي يمنعهم من ذلك ويريد كل شيء والنتيجة النهائية والحتمية لهذه الجريمة هي جر يمة اكبر وهي جريمة القتل اذا شعر بالخطر وهو ينفذ جريمته — يجب على اصحاب البيون تأمين بيوتهم بقدر الامكان من المتسلقين — ودرهم وقاية خير من قنطار علاج ((( يجب على اصحاب البيوت تامين منازلهم بقدر الامكان وباي طريقة ممكنه لان الحرامي او المتسلق لو لم يجد الطريق مفتوح امامه لما تمكن من الوصول الى داخل اي منزل بسهولة كما يجب على الاجهزة الشرطية ان تقوم بواجبها في حفظ المواطنين في تسير الدوريات الامنية وبكثافة وفي كل الاحياء لان هذه الدوريات لها اكثر كبير في منع الجريمة كما يجب على الشباب في الاحياء حراسة احيائهم ليلاً اذا عجزت الشرطة عن القيام بواجبها يجب اخذ الحيطة والحذر دائماً وابداًَ

تسلمو كتير