طفلا الجرافة بقناة الشروق والشاشة الصغيرة دون السر قدور مزعجة
قامت قناة الشروق بتسجيل حلقة مع الطفلين «محمد وعيسى» ووالدهما «صالح محمد امبدة» ووالدتهما احسان منصور، بمنزلهم بمنطقة الجرافة، شمال امدرمان، تناولت حالة الطفلين المرضية الغريبة والنادرة، المتمثلة في عدم تعرقهما لولادتهما بدون غدد عرقية، والتي نشرتها «الرأي العام» بتاريخ 4/8/9002م عبر تحقيق صحافي للاستاذ التاج عثمان وقام مندوب القناة بتسليم والد الطفلين مبلغ «8» آلاف جنيه، تبرع من اسرة الشروق لصالح علاج الطفلين..وستبث الحلقة قريباً.
وعلى صعيد آخر عادل كبيدة فنان تشكيلي وباحث في علم الانسان من مواليد الخرطوم نشأ بمدينة بورتسودان ودرس بها كل مراحله الدراسية تخرج في كلية الفنون الجميلة والتطبيقية بالخرطوم (جامعة السودان حالياً) وأكمل الدراسات العليا بجمهورية مصر العربية وظل بها (30) عاماً ومازال يعيش فيها.. التقيناه في دردشة رمضانية حدثنا خلالها عن رمضان في حياته وفي القاهرة والخرطوم!!.
? رمضان في حياة كبيدة؟!
– في حياتي كفنان اعيشه روحانياً واحاول بقدر الامكان ان ابعد عن اية حياة مادية او اكل عيش لان رمضان شهر عبادة، وروحانية واقوم بزيارات الأهل والتراحم وحبٍ للآخر واطعامه والاحساس به.
? رمضان في القاهرة؟!
– في مصر برنامج الحياة الرمضانية جميل لحد كبير «جداً» يتم الاحتفال به بصورة غير موجودة في الدول الاخرى، حيث ترى تقاطعات الزينة في كل الشوارع، وكل الوجوه مبتسمة فرحاً به وما ان يمر بك احد الا ويهنئك به حتى الاطفال وفي الشارع كله لا تسمع إلا «رمضان كريم، رمضان كريم».
? وفي السودان؟
– رمضان في السودان صعب للغاية والجو الحار وفيه مظاهر زهج غير عادية كل الناس «مكشرين» لا احد يهنئك به إلا من يعرفك.
? هل تشاهد الفضائيات السودانية؟
– في رمضان التلفزيون جهاز مزعج ان لم يقدم برامج هادفة، وانا اشاهد برنامج «أغاني واغاني» بقناة (النيل الازرق) فقط، لأن السر قدور متحف والاستماع إليه قيمة علمية وفنية وثقافية عالية فهو يثرى الغناء السوداني بالنقد البناء والتعليق الجميل.. وغير ذلك ان البرنامج يأتي في وقت مناسب.
المصدر: الراي العام
عادل كبيدة بتقولوا عنه فنان ودرس فنون جميلة وأكمل دراساته العليا بجمهورية مصر العربية ،،،،،، و ثلاثيييييييييييييييين سنة في القاهرة ومازال ،،،، طيب أين فنونه أين تشكيلاته ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين أنتاجه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل كل ما أنتجه وتشكل فناً رفيعاً في تاريخه طوال هذه السنين في الجمهورية العربية المصرية هو رأيه في رمضان في السودان وتكشيرة أهله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ والله حقيقة الإستحوا ماتوا ،،،،، وربنا يريحنا من العايشين ميتين ،،،، ولك الله يا سودان.
التحية لتشكيلي وفناني بلادي ممن لم يهن عليهم السودان يوما أستاذ الصلحي وأستاذ أبو الحسن مدني وغيرهم من السوامغ ،،،،، 30 سنة في مصر قال!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! عجبي