أجنبية تتزعم عصابة لإبتزاز أثرياء وتصويرهم في أوضاع فاضحة

تعدد جرائم الأفعال الفاضحة وجرائم الجنس وجرائم المجاهرة بالرزيلة وهي جرائم تتعلق بالنظام العام والآداب وترتبط وجوداً وعدماً بالاخلاق ، وحول هذا السياق فإن العوز الاقتصادي والفقر , بلا شك يؤثر تاثير بالغ في قيم المجتمع ومن ثم يقود إلى عالم الهوى والملزات . لذلك فإن العلاج الناجع لهذه المشاكل الاجتماعية . من داخل البيت ومن ثم المدرسة وأن وسائل الإعلام بأجنحتها الثلاثة المرئية والمسموعة والمقروءة لها دور فعال في مخاطبة المجتمع ومن ثم محاربة هذه الجرائم الفتاكة ، وأن الشرطة وحدها لن تستطيع محاربة هذه الجرائم الأخلاقية بل أن المجتمع يعتبر شريك أصيل في الحد من إنتشار هذه الجرائم بعدة وسائل بالنصح والإرشاد وإقامة الندوات في الأحياء لإحياء قيم الفضيلة ودورها البناء في بناء مجتمع قوي ومتماسك لاتهزه رياح .

هو راجل بخاف ليه ولمن بخاف ليه دخل في هذه المحلات انا بستغرب الفتاة ممكن لكن راجل من ماذا اخاف الشيء الاخر يا جماعة الخير والله الفساد كثر والجرائم كثرت يا اهل الخير نرجو ونطلب من الجميع الدعاء والرجوع الى الله نحن بعدنا خرجنا عن السكة اصحوووووووووووا يا حكام ويا دعاة والله هذه مسؤولية لا نحمل هذا اللهم اني قد بلغت

ما قبضوا معاها المرموقين ديل ولا بس بقت عليها هي التهمة وينالفتح ليها الطريق ومثل معاها دور البطل بالتاكيد حر طلييييييييييييييق

لماذا الانحراف الاخلاقي كثر في عهد الحكومة الاسلامية وفي ظل حكمها الوارف لماذا فقد السودانيين السماحة والعفة والصدق والدين الخالص لله
هل فساد الحكام ينعكس على المحكومين
مع احترامي للأستاذ المحامي المفتخر الا انني لا اتفق مع مبرراته التي ساقها في تعليقه لأنه لم يتناول جذور المشكلة ولم يتطرق الى اسباب العوز الاقتصادي والفقر كان الناس قبل الانقاذ يتحلون بقيم جميلة والرزيلة محصورة في اماكن وفي فئة قليلة ضالة والاختلاس لدي بعض المسئولين كان موجودا لكن ليس كل المسئولين كما يحدث الآن على الرغم من عدم وجود بترول او ذهب ولا يوجد سلام كانت الحرب تدور رحاها… مشكلتنا يا جماعة القدوة الحسنة ليست لدينا شخصية يقتدى