مصرع ضابط برتبة الملازم : اشتباكات دامية في مناطق الذهب

ومعظم النار من مستصغر الشرر. على الدولة أن تتحمل مسؤوليتها. هل ستسمح لى الدولة أن أذهب الى وسط الخرطوم وانظر فى اى قطعة ارض خالية تعجبنى – هكذا- وابنى لى منزلا او دكانا؟

let them look for gold……good luck guys

حزارىىىىىىىىىىىىى من ثورة الشماليييييييييييين

الجنوب بترول

الجزيرة مطر وأراضي

الخرطوم شركات وتجارة

الغرب صمغ وزراعة مطرية وممكن بترول

نحن وكت الله أدانا الدهب دا عايزين تعاكسونا فيهو .

والله ما نسيبو كان متنا كلنا وهلا هلا علي الجد .

كتبنا ونبهنا من قبل ان هذا الامر وان كان فيه فائدة للمواطنين الا سيجر الولات للمواطن والحكومة حيث سيعتقد كل الباحثين ان هذا الامر لا حدود له ولا مناطق محظورة ولا يعرفون ماذا يعني منطقة امتياز لشركة وماذا يعني حقوق الدولة انما همهم فقط الحصول على الذهب وباي طريقة .. هذا الى كثير من الجانب السلبية اذا ما تركت الامور هكذا ، فيجب يتم التنظيم والتقنين وعمل مناطق مغلقة للبحث ومناطقة مغلقة على البحث بمعنى ان اي منطقة يسمح فيها بالبحث للمواطن لا تعطي اي تصاريح اسثمار او امتيازات لشركات اخرى كما يجب وضع حدود وملامات ولافات توضح حدود كل منطقة والامر ليس بالصعب
وطالما ان هذا الامر ادى لزيادة دخل بعض المواطنين فيجب ان تتوفر الشرطة بينهم تحسبا لوقوع اي صدام قد يكون اغى مما تحصل عليه الجميع وكما ان تواجد الشرطة يجعل المواطن يحس ان الدولة لا تتدخل في كيف يحصل على رزقه من المتاح ويشعرهم بالطمأنينة من اي قادم رأسمالي او حزبي او اي جشع ويقول اشتريت هذه الاراضي من الحكومة ويضع سياجا وي}جر عمالا للبحث ..
والان هذه شرارة والخوف من النار

تستاهل الحكومة التي أعطت تراخيص لكل من يود الذهاب والبحث عن الذهب بولاية نهر النيل مقابل مبلغ معلوم..فمن أين أتت هذه الشركة المغربية لكي تنهب ثروات السودان كما فعلت الشركات الفرنسية بولاية البحر الاحمر؟
هذه دعوة لحمل السلاح ضد حكومة لاتحترم إلا من يظهر لها لغة القوة فقط كما فعل أهل دارفور

هوووووووووووووووووي يا كيزان اها خلصتو على الغرب والجنوب كمان جاين الشمال والشمال راح يكون مقبرتكم انشاء الله وبعدين الدهب دا بتاع ابوكم ما تسيبو الناس في حالها مالكم ومالوم ياخ انتو ما شبعتو من الغرب والشرق والوسط والجنوب كفاية يا ظلمة يا قاسين ارحم الناس شوية ياخ والله كفاكم

والله الرشايدة ديل كان لمو فيكم حيقرضوكم قرض ، وما قلتو عرب ، وبس ديل خليهم فى الخلاء مع الرشايدة