عالمية

أعمال درامية متنوعة على الشاشات العربية تتنافس في جذب المشاهد

قبل أيام على حلول شهر رمضان المبارك بدأت حُمى المسلسلات الدرامية أو ما اصطلح على تسميتها المسلسلات الرمضانية تجتاح الشاشات العربية التي بدأت ببث الإعلانات الدعائية لها.

تنوع كبير ونجوم كثر في تنافس شرس وعام ساخن بالأعمال الدرامية ومشاركة الفنانين العرب بأعمال خارج بلدانهم ليظهر لنا الفنان الكبير يوسف شعبان معترضاً على من أثار زوبعة الاعتراض منذ أعوام على المشاركة العربية.

وتعود حياة الفهد المتجددة بـ”ليلة عيد” يُنتظر أن تمتد 30 يوماً تغوص فيها بتفاصيل المجتمع.

و”كليوبترا” الشخصية اللامعة التي جذبت إليها الناس منذ القدم تجسدها فنانة لا تقل عنها تألقاً وقدرة على جذب أبصار المشاهدين بعد نجاحاتها المتكررة.

ما جعل “الملكة نازلي” تعود من المنفى عبر الشاشة تحت جناح نادية الجندي لتضعها في تحد كبير بعد غياب طويل عن الشاشة الصغيرة.

حضور وغياب في “باب الحارة” وأحداث جديدة قد تحمل إغلاقاً للباب وقد تجبر المنتج على صناعة باب جديد.

ولأن الأبواب القديمة بدأت تفتح أقفالها لتدخل منها رشا شربتجي وتيم الحسن وفراس ابراهيم بـ”أسعد الوراق” عائدين به الى الشاشة بعد 35 عاماً من نسخته الاولى المحققة نجاحاً باهراً.

فالتاريخ مُغر لكشف أسراره خاصة السنوات الأخيرة من عمر الخلافة العثمانية وأسباب زوالها في مسلسل سقوط الخلافة.

ما ينقلنا لمشاهد من أجواء أهم المعارك الاسلامية في أضخم عمل درامي عربي يحمل اسم “القعقاع بن عمرو”.

“الخبز الحرام” يلامس مناطق حساسة في حياتنا ويرصد حالات الانحراف والعلاقات غير الشرعية بجرأة لا تقل عن جرأة “تخت شرقي” بعزفه المنفرد على المتناقضات المجتمعه في الشخص الواحد.

كحالة هند صبري في “عايزه أتجوز” محاولة الهرب من العنوسة والرجال، بينما غادة عبدالرازق ورغم فقرها تنعم بحظ قوي في الأزواج لتثير حنق بعض الرجال الباحثين عن التعدد حلماً لعدم قدرتهم.

العربية نت

تعليق واحد

  1. غايتو الناس فى شنو والحسانية فى شنو؟ يعنى السنة كلها ذنوب ما كفاية عشان يجو يخربو رمضان بمسلسلاتهم التافهة والمليئة بالمفطرات؟