نيران القرير (الشيطانية) تتواصل .. وصاحب المنزل يستعين بالشيوخ

ذهبت يوما برفقة احد اهلنا العرب الفصيحين لتخليص امر خاص بقطعة ارض في مدينة رفاعة وكان المسؤول من العقارات رجل يعاني من نفس المشكلة وكلما غير منزله انحرق داره بسبب الشياطين كما شاع في المدينة والرجل كسول جدا في تخليص معاملات الناس والكل يكيل له السباب لان له على ما يبدوا اكثر من منصب ومشغوليات لانه من المقربين وغير المغضوب عليهم عند المسئولين فذهبنا لمكتبه في البلدية او المديرية لا اذكر فوجدنا نسوان لابسات لابسات تياب بيض يبدو انهن موظفات وقد انشغلن بمعاينة طرح وتياب وفساتين وكريمات تقوم احداهن ببيهعا وعندما ٍألناهن قلن بان المكتب تابع لمنظمة حاجة الشهيد منظمة دمغة الشهيد ولا عرس الشهيد لا اذكر وقد كن قطيمات جدا واخيرا عرفنا منهن ان الذكور يمكن ان يكون في تلك الغرفة ولكنهن غير متأكدات مع انها غرفة صغيرة وقلن ان علينا الانتظار ان اردنا لقاء الرجل وانه يمكن يجي فذهبنا وانتظرنا في الخارج ولما طال الانتظار لساعات انتفض قريبي غاضبا وقال (بالله فلان ده الشيطان خاتي عليهو ) 😀
وارجو التاكد من صاحب المنزل في القرير ووظيفته وانه لا يعذب المواطنين لان المواطنين منهم من يدعوا الله عليه ومنهم من يذهب للمشعوذين ويعملون السحر لمن يعذبهم والكثير من الامور فلذلك البظلم الناس فانه معرض لكثير من مثل هذه الامور