القبض على شيخة شهيرة بالخرطوم والعثور علي رؤوس كلاب و(ورل) ودماء نساء

الاعـــــــــــــــدام

ارجو من الله يجعل في قلب من قاموا بالقبض علي هولاء قوة ايما حادة تجعلهم يقدمونهم للاعدام علا وفي حضور جمع قفير من الشعب لاعدام حدا بالسيف حتي يكونوا عبرة لم يتعاملون بنفس الافعال وهم كثر في السودان في هذا الاوان الذين يتدخلون في اقدر الله في خلقه من هؤلاء الاشرار واعداء الله الكفار وانا من الناس الذين تازوا بافعال هؤلاء رغم بعدي وذهب الي ان رايت بام عيني اشياء كثيرة وان لم اكن امن بها وعلي حسب شرحه زميلهم المشوعز الذي صنف نفس بانه المجموعة الاكثر تعلما بالتعامل مع الشواطين واستخرج لي اشياء وبدا بشرحها تتكون من فك كلب حديث الولادة لتمكين السحر وخيوط معدة مع اشياء اخري لم تدخل في راسي الا شئ لفت انتباهي قطعة صقيرة لثوب كنت قد اشتريته لوالدتي من جهد غربتي في اول زيارة لي لها في عام 1994 وكان هناك اشياء جعلتني لا انساه الا انه اختفي الثوب بطريقة لم يعرف عنها حتي رايت قطعة منه مع الاشياء التي استخرجها ذلك المشوعز واصر علي ان سوف يقوم بحرق الاشياء بنفسه ولم ادري فعلها ام لا وغيري كثيرا يطروا مع ضعف او انعدام ايمانه بالله والتجاه الي المشعوذين تبعت الشواطين اعداء الله وهناك قصة قد شاهد كثيا غير روايتها وكانت علي القناة مباشرة عندما اتصلت احي السودانيات لاستفتاء شيخ علي الهواء وتتلخص قصتها بانها وضعت الشئ الذي اعطاها المشوعز داخل انف جست جيرانها حتي يذهب معها العمل الي المقبرة حتي تضمن وصية المشوعز بدفن العمل في المقابر حتي اوقف زواج زوجها عليها ولكن الاثر الغير مقصود منه حصل علي تلك المراة علي حسب روايتها بانها ذهبت للحج وهي تطوف بالبيت في الطوافين ولم تري فيهما البيت ولو مرة وتقول بانها تحس بان تلك الفعلة مع زوجها وتلك المتوفية جارتها وتسال الشيخ ماذا تفعل لتكفيرها وما الجميع يشاهد الشيخ ينتفض ويلعنها ويقول لها اقفلي اقفلي ايتها المنعولة ويستخفر الله بحرقة وهناك اشياء كثيرة وكثرت بشكل ملفت للنظر والحد منها ان نجعل هذه المراة بداية بان تعدم حدا بالسيف علي الملاء وبعوة للجميع لمشدها واشاء الله سوف تكون سببا للحد منها