300 حارسة مقاتلة يتعهدن بحماية القذافي
وقال أحد الكتاب العرب ساخرا: إنه لا يريد الرئاسة على غرار القذافي، لكنه في الوقت ذاته، يعترف أن القذافي يعتبر الأكثر حظا بين أقرانه، فالرجل محاط في حراسته الشخصية بحسناوات لم يطمسهن ـ حسب اشتراطاته ـ إنس ولا جان !! كما أنه محاط بفريق من الممرضات الأوكرانيات اللائي يسهرن على صحته ليل نهار، وهن أيضا حسناوات، وقيل إن إحداهن تحظى بقلبه، ولا يطيق منها فراقا أبدا .!
ويواصل الكاتب محرضا الثوار، بطريقة غير مباشرة، جمال المرأة له سطوة .. وقلوب الزعماء ليست استثناء .. فالرجال حين وقوعهم في نطاق الجذب الانثوي .. يصبحون كأسنان المشط سواء.
لكن حسناوات الحرس الخاص بالقذافي، لسن ناعمات، كما قد يبدو للوهلة الأولى، فهن كإناث القطط، شرسات عند الملمات، ويتفوقن على كل إناث الكائنات الحية، في مهارات العراك، والاشتباك، والقتال بالسلاح الأبيض، والرمي بالنار إذا ما حمي الوطيس..ومستعدات للحرب، زنڤة زنڤة، دار دار، وشبر شبر. وتمنى مفجر الثورة الليبية فتحي تربل أن تتحرك إحداهن وتضع رصاصة في رأس العقيد القذافي لتريح البلاد والعباد منه.