منوعات

حرم الرئيس تهدي أطفال المايقوما “طقم ذهب”

في أجواء مفعمة بمشاعر الأمومة والالفة والتكافل الاجتماعي إحتفلت وزارة الشئون الاجتماعية ولاية الخرطوم بـ«عيد الأم» من داخل دار رعاية الطفل بالمايقوما.. بحضور السيدة وداد بابكر حرم رئيس الجمهورية وأميرة الفاضل وزيرة التنمية والضمان الاجتماعي وعدد من منظمات المجتمع المدني وقمر هباني الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة ونائب الأمين العام للأمم المتحدة مستريرج.
المتحدثون في الحفل اكدوا ضرورة الاهتمام بهؤلاء الاطفال الذين يولدون دون سند وهم لا ذنب لهم في ذلك.. وقالوا: إن إقامة الاحتفال بدارهم يمثل قوة دفع تجدد بدواخلهم حب الحياة ويقلل من الضغوطات النفسية التي تلم بهم.. ووصف (مستر يرج) المجتمع السوداني بالفريد لما راه من عادات وتقاليد جميلة.
* أهل الفن كانوا حضوراً وعلى رأسهم علي مهدي والفنان حيدر بورتسودان وحنان بلوبلو وقد تغنيا بأجمل الأغنيات للأم وللأطفال.
* خلال الحفل كانت هناك فقرة تكريم بينها تكريم الأمهات زينب بليل ورشيدة ادريس بينما أهدت منظمات المجتمع المدني «طقم من الذهب» للسيدة وداد بابكر وهي بدورها أهدته كاملاً للأطفال فاقدي الأبوين في لوحة جسدت كل معاني الانسانية والتكافل الاجتماعي.
3222011125238PM1

الراي العام

‫2 تعليقات

  1. اكيدلازم تهدي عشان ما تكون شينة في حقها وبعدين هي محتاجة مش لوكان من دهب لو من الماس

  2. [B]تجــد فى كل حــى و كل زنقــة القذافى افراد من جهاز الامن و امن المجتمع و النظام العام و المباحث والمتعاونين وكل همهم القبض على البسطاء الذين ضاقت بهم الوسيعه ؟
    دار المايقومـا تستقبل كل يوم ثمرة خطئـه من الاجدى البحث عن حل جزرى لهذه المعضله التى غرست رؤوسنا فى الوحل لماذا لا يتتبع هؤلاء الاوكتر التى تمارس فيها الرزيله بدل تتبعهم للبشر و كتم افواهم و كبت حريتهم .
    يستغل عدد من هم فى السلطه مواقعهم بارتكاب الجرائم و بموجب الحمايه الموفره لهم و الشقق و المزارع و الكثير من اوكار العفن مجهزة لهذه الجرائم .
    نناشــد الحكومــه بالقضاء على هــذه الظاهــره الغريبه على مجتمعنا .
    و اغلاق دار المايقوما و انشاء اللـه ما تقوم ليه قومــا .
    و يكفى الجيوش من الاطفال الذين انجبو و لقد وجــدت فى اسرتى اربعة اطفال بمختلف الالوان و الاشكال و لو لا احترامى للوالده لاعدتهم الى مصدرهم .[/B]