تعود تفاصيل الجريمة المأساوية التي شهدها أحد أحياء مدينة شندي أمس الأول والتي قام من خلالها رجل بذبح ابنته المراهقة ذبح الشاة بعد أن اكتشف أنها حبلى. وقالت مصادر إن مواطني المنطقة قد استيقظوا على صوت صراخ صادر من أحد المنازل، وعندما سارعوا إلى تقصي الحقائق وجدوا ابنة الأسرة البالغة من العمر (18) عاماً على الأرض وقد سالت دماؤها، بينما يمسك والدها بسكين ملطخة بالدماء. وقد سارع أحد المواطنين إلى الاتصال بالشرطة التي أوفدت دورياتها إلى مكان الحادث وقامت بالقبض على المتهم والد الفتاة البالغ من العمر (48) عاماً وبحوزته السكين التي يعتقد أنها أداة الجريمة وعليها آثار دماء، وقد قامت الشرطة بنقل الجثة إلى مشرحة الخرطوم للكشف عليها بوساطة الطبيب الشرعي لمعرفة أسباب الوفاة.
الحاصل شنو في السودان
البنات ديل مالهن بقن كده
الاب ده كان يعالج الموضوع بحكمة يجيب والد الولد العمل المصيبة دي وولدو
وبراحة يعقدو ليهو علي البت لو طلع ولد حلال ومانكر لانو الاغلب الولد برفض الزواج من البنت الاستسلمت ليهو بس علي الاقل كان يحاول
البنت في مجتمعنا بغلطة بتدمرررررررررررررررررررررر الاسرة كلها
والاولاد بتحملو تسعة وتسعين في المائة من الغلط
[B][B][B]المتابعة من قبل الاسرة بقت ضعيفة جداًوتكاد تكون معدومة فى بعض الأحيان ،خاصة على البنات والمؤسف بعض البنات عندهم عدم مبالاة وعدم تقدير العواقب خاصة فى الأشياء المافيها لعب مثل الشرف . المصيبة الخطأعولج بخطأ أكبر [/B][/B][/B].
للذين تحمسوا لفعلة هذا الرجل
اقول لا حول ولاقوة الا بالله ، اولا هذا الرجل عالج خطأ بخطأ فجريمة الزنا على الغير متزوجة معروفة شرعا وهي اخف كثيرا من عقوبة المتزوجة لانها محصنة ، وبهذا هذا الاب خالف الشرع في العقوبة ، ثانيا ان البنت عمرها ثمانية عشر اي بالقانون قاصرا لان الحمل قد يكون حدث قبل ان تصل الثامنة عشر وبهذا تعتبر مغتصبة ، وكان الاحرى به ان يبحث عن الفاعل ويسلمه للعدالة ..
ثانيا وهذا اهم جزء هو الفلتان الراقبي من قبل الاب والام حيال ابناء الاسرة بنين وبنات فانا لا استبعد ان يكون الفاعل من المحارم او من ابناء العموم والخيلان حيث تعود السودانين على ترك الجبل على الغارب ، وتحدث ما لايحمد عقباه ، وكثيرا ما ترك الابناء وهم في طور المراهقة منفردين اما بحجة المذاكرة او يوصلها لمكان ما او واو واو وبالتالي تكثر الخلوة والشيطان مستعد للغواية ..
علينا ان نضع ايها السودانين للتعامل وان يكون للاسرة حدود لايتخطاها الرجال والشباب مهما كانت العلاقة ..وقد لاحظت بامي عيني في كثير من البيوت كيف ان بعضهم يدخل الى اي مكان وحتى يمكن غرفة النوم دون تحرج .. وهذا تخلف شرعي واضح ..
التربية الدينية هي اسلم شيء يجنبنا هثل هذه البلاوي ..
يا شباب السودان ورجاله اتقوا الله في نسائكم فالجرم ليس في البنت حتى نؤيد والدها لفعل ذلك بل الجرم في الشاب الذي قام باستدراجها وربما بعد ان توسل اليها واعطاها معسول الكلام وحكى لها الاحلام وربما وعدها بالزواج فكانت هي الضحية مرتين، ضحية عندما استدرجها هذا الشاب، وضحية عندما ذبحها ذاك الرجل وهو والدها، إن كانت قد اخذته الحمية والرجولة والحماقة فلماذا لم يذبح ذاك الشاب، أم الرجولة فقط في استطاعتك على المرأة وليس على الرجل، على كل نسأل الله السلامة لبنات السودان ولنساءه وأن يجنبهن طيش الشباب والمراهقة المتأخرة للرجال.
في [SIZE=4][SIZE=4]طرف ناقص في هذه المعادلة يستحق قطع رقبته من الوريد للوريد وهو الفاعل اما المفعول به فقد اخذ حقه حسب الاعراف المتعارف عليها شعبياً وهذه الجرائم التى تسمي بجرائم الشرف منتشره في كل بقاع العالم العربي سوريا الاردن ومصر لبنان والسودان وكثير من بلدن العالم العربي وغيرها كل هذه الدول عندما تحمل اي بيت يكون مصيرها هو القتل اما الشريعية الاسلامية فهي لا تجيز لكن من يستطيع تحمل نظرة الناس والعار لا احد يستطيع ذلك فيجب على البنات المحافظة على اعراضهن لان اي تلاعب به يقود الى مالا تحمد عقباه [/SIZE][/SIZE]
عاف منك ، لو كل واحد عمل كدة كان الحال أصبح أحسن مما نحن فيه الان، وربنا يقدرك علي الراجل برضو.
[SIZE=6]جزاك الله خير.
حتى تكون عبرة لغيرها.[/SIZE]
الحاصل شنو في السودان
البنات ديل مالهن بقن كده
الاب ده كان يعالج الموضوع بحكمة يجيب والد الولد العمل المصيبة دي وولدو
وبراحة يعقدو ليهو علي البت لو طلع ولد حلال ومانكر لانو الاغلب الولد برفض الزواج من البنت الاستسلمت ليهو بس علي الاقل كان يحاول
البنت في مجتمعنا بغلطة بتدمرررررررررررررررررررررر الاسرة كلها
والاولاد بتحملو تسعة وتسعين في المائة من الغلط
لا يعالج الغلط بالغلط اين كان دور الاب و متابعت الام قبل ان تقع المصيبه دى بقت مصيبتين
[B][B][B]المتابعة من قبل الاسرة بقت ضعيفة جداًوتكاد تكون معدومة فى بعض الأحيان ،خاصة على البنات والمؤسف بعض البنات عندهم عدم مبالاة وعدم تقدير العواقب خاصة فى الأشياء المافيها لعب مثل الشرف . المصيبة الخطأعولج بخطأ أكبر [/B][/B][/B].
للذين تحمسوا لفعلة هذا الرجل
اقول لا حول ولاقوة الا بالله ، اولا هذا الرجل عالج خطأ بخطأ فجريمة الزنا على الغير متزوجة معروفة شرعا وهي اخف كثيرا من عقوبة المتزوجة لانها محصنة ، وبهذا هذا الاب خالف الشرع في العقوبة ، ثانيا ان البنت عمرها ثمانية عشر اي بالقانون قاصرا لان الحمل قد يكون حدث قبل ان تصل الثامنة عشر وبهذا تعتبر مغتصبة ، وكان الاحرى به ان يبحث عن الفاعل ويسلمه للعدالة ..
ثانيا وهذا اهم جزء هو الفلتان الراقبي من قبل الاب والام حيال ابناء الاسرة بنين وبنات فانا لا استبعد ان يكون الفاعل من المحارم او من ابناء العموم والخيلان حيث تعود السودانين على ترك الجبل على الغارب ، وتحدث ما لايحمد عقباه ، وكثيرا ما ترك الابناء وهم في طور المراهقة منفردين اما بحجة المذاكرة او يوصلها لمكان ما او واو واو وبالتالي تكثر الخلوة والشيطان مستعد للغواية ..
علينا ان نضع ايها السودانين للتعامل وان يكون للاسرة حدود لايتخطاها الرجال والشباب مهما كانت العلاقة ..وقد لاحظت بامي عيني في كثير من البيوت كيف ان بعضهم يدخل الى اي مكان وحتى يمكن غرفة النوم دون تحرج .. وهذا تخلف شرعي واضح ..
التربية الدينية هي اسلم شيء يجنبنا هثل هذه البلاوي ..
جريمة الزنا ليس من حدودها القتل
يا شباب السودان ورجاله اتقوا الله في نسائكم فالجرم ليس في البنت حتى نؤيد والدها لفعل ذلك بل الجرم في الشاب الذي قام باستدراجها وربما بعد ان توسل اليها واعطاها معسول الكلام وحكى لها الاحلام وربما وعدها بالزواج فكانت هي الضحية مرتين، ضحية عندما استدرجها هذا الشاب، وضحية عندما ذبحها ذاك الرجل وهو والدها، إن كانت قد اخذته الحمية والرجولة والحماقة فلماذا لم يذبح ذاك الشاب، أم الرجولة فقط في استطاعتك على المرأة وليس على الرجل، على كل نسأل الله السلامة لبنات السودان ولنساءه وأن يجنبهن طيش الشباب والمراهقة المتأخرة للرجال.
المفروض يضبح الحمل بتو في الأول بعدين يضبح البت
بصراحة انا نازلة السودان إجازة وخايف على اولادى شديد وبصراحة ماعند ثقة فى اى جهه ويارب تجيب العواقب سليمة
[SIZE=7]هع صحي جعلي ولله بس كان تضبح الولد اول عشان هو المجرم الاكبر[/SIZE]
في [SIZE=4][SIZE=4]طرف ناقص في هذه المعادلة يستحق قطع رقبته من الوريد للوريد وهو الفاعل اما المفعول به فقد اخذ حقه حسب الاعراف المتعارف عليها شعبياً وهذه الجرائم التى تسمي بجرائم الشرف منتشره في كل بقاع العالم العربي سوريا الاردن ومصر لبنان والسودان وكثير من بلدن العالم العربي وغيرها كل هذه الدول عندما تحمل اي بيت يكون مصيرها هو القتل اما الشريعية الاسلامية فهي لا تجيز لكن من يستطيع تحمل نظرة الناس والعار لا احد يستطيع ذلك فيجب على البنات المحافظة على اعراضهن لان اي تلاعب به يقود الى مالا تحمد عقباه [/SIZE][/SIZE]