جرائم وحوادث
مستثمرون في الإجهاض يجمعون الملايين
وقال الدكتور ابوبكر زكريا: انه لا يحق لأي طبيب أن يقرر عملية إجهاض سيدة ما ، إلا لدواع صحية ، حينها يمكن للطبيب إجراء العملية بعد ان يجمع عليها عدد من الأطباء ، وهذا لا ينفي وجود أطباء يقبلون هذه الممارسات الخاطئة حسب قوله – وفي القالب يجري بعض الأطباء هذه العمليات لأشخاص تربطهم بهم علاقة.
ويبدي د. ابوبكر أسفه لإلمام بعض فتيات الثانوي بالطرق المؤدية للإجهاض ، وان كانت تقليدية ، وقد يقضي الأمر لوفاتها إلا ان الخوف من أهلها أكثر من اكتراثها لحياتها ،ويضيف : (أنا شخصياً تردني مثل هذه الحالات ولكن…..) .
صحيفة حكايات
[SIZE=5]اولا فتيات الثانوي اخير موتها من حياتها اذا وقعت في مثل هذه الفجيعه ثانيا اذا كان هنالك دكاترة او غيرهم من المهن الطبية يعملون او يقومون بهذه الاعمال الانسان الذي لا يملك ضمير ولا يخاف الله يخاف الناس افضل عدم وجوده لا يستفيد منه بلد ولا مواطن بل ياتي بالضرر والفساد وهذه الاعمال تعتبر من قتل النفس حكمها معروف بالشرع ثالثا اين الدولة اين الامن الاجتماعي اين امن الدولة ومباحثها هل لا يعرفون هل لا اعتقد ذلك لكن هنالك تستر والتستر على الزنا لا يوقف الجريمة ربنا في محكم تنزيله بسورة النور ( قوله تعالى : { الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين } . ربنا الخلقنا والذي اوجدنا بهذا الوجود اخبرنا بذلك ليه نحن نتلاعب بحدود الله هذه جريمة حديه زنت ما تعاقبت حملت وقتلت نفس كم جريمة وربما اصابت عدد من الشباب بامراض او اصابها شاب خراب من اي اتجاه دمار للمجتمع دمار للا قتصاد بسبب كثرة ابناء الزنا كثرة مرضى الايدز بعد سنين قراب يزوب كل المجتمع لانه غير محصن من امثال هؤلاء دكتور لن يكترس لمثل هذه الجريمة ما هو دورنا احمل الدولة هذا لماذا انا كمواطن لو تحدثت مع بنت ممكن اضرب وممكن اسجن لكن غالب الشرطة يتربصون بالابرياء قبل ايام شخص يقود زوجته هو عريس لم ينتهي من شهر العسل الحنظل الذي يملا حلق هؤلاء من بنات ودكاترة بتاع الشرطة وقف الراجل وناقشه رجل متحنن وكل تقاليد الزواج معه بتاع الشرطة عمل فيها سيدنا عمر وين هذا مما يجري من حمل وسفاح استغفر الله نسال الله ان يحفظ السودان وشعبه ويبعد عنا الزناة والله اخبار ما خليت لينا مرارة نقول تنفقع زاتو[/SIZE]