أدانت محكمة الأسرة والطفل طالباً جامعياً بشرق النيل وذلك لاغتصابه طفلاً داخل حمام في عمارة مهجورة بشرق النيل وكانت شرطة حماية الأسرة والطفل قد قامت باتخاذ الإجراءات القانونية والتحري مع أسرة الطفل حيث أكدوا على أن الطفل كان برفقة أحد أشقائه لشراء مستلزمات من إحدى البقالات ليقابله المتهم حيث قام باستدراجه إلى الحمام وهناك قام بالاعتداء عليه.. ومع صراخ الطفل تجمع العشرات من المواطنين حيث تم إلقاء القبض على المتهم وتدوين بلاغ في مواجهته وبعد اكتمال الإجراءات القانونية حول البلاغ إلى المحكمة التي استمعت إلى إفادات الشاكي وشهود الاتهام ليصدر الحكم في مواجهة المتهم بالسجن لمدة خمسة أعوام وأيدت محكمة الاستئناف الحكم الصادر في حق المتهم…
لا حولة ولاقوة الابالله .ذى دا مفروض يحاكموه فى مكان عام ليكون عبره وعظه لغيره – ماذنب الاطفال الذين يلعبون ويلهون وياتى مثل هذا الشاب ويفغل مثل هذه الفعله الشنيعه النى لاترضى الله ولارسوله ولا عامة الناس – وكمان طالب جامعى – وكما قال بعض السلف يرجم اسوة بالذانى وهى فعل اكبر من الزنا- عموما نسال الله له الهدايا واعتقد ان مولانا راف باالطالب واداه خمسه سنه. عشره سنه يامولانا.
أي حكم هذا؟ هل يؤمن عاقل بأن مثل هذا الحكم المتساهل سيسهم في ردع هذه الجرائم؟ هل سييحل مشكلة هذا المسكين الذي ستصحبه هذه الوصمة ما عاش؟ اتقوا الله وطبقوا شرعه ولا تخشوا فيه لومة لائم.
أتق الله في الحكم يا قاضي هذه جريمة تستحق الاعدام لانك لا تدري مدى الضر الذي وقع هذا الطفل واسرته، ارجو ان تعيد الحكم في هذا المجرم لانك حكمت عليه بخمس نوات سوف يقضيها ويرجع أكثر خطر وحقداً على المجمتع كما أعادة محكمة الجزيرة الحكم في مغتصبي الطفل وأعدمتهم، ويجب على أسرة الطفل لا تقبل بأقل من الحكم بالقتل تعذيراً ليكون عظة لغيره.
نتفق جميعا بان هذا الفعل يستحق عقوبة قاسية بمعنى الكلمة على ان تكون فترة العقاب اقسى من مدة العقوبة نفسها .. لكن مااود الكتابة فية هو السؤال الهام جدا لماذا كثرت فى الفترة الاخيرة مثل هذة الافعال وهل تمت دراسة عن حياة مرتكبى هذة الافعال وماهو الدافع الاساسى لارتكاب هذة ( الجرائم ) اذا لم تتم الدراسة وايجاد العلاج لها سنظل كل يوم نسمع بهذة الافعال ضد الاطفال وستزداد هذة الحوادث مهما كانت درجات قساوة العقوبة … اللهم عافنا فى من عافيت
ماهذه العقوبة البسيط في حق هذا المجرم يجب أيقاع أقسي العقوبة به حتي يتعظ غيره .. انني اتصفح هذا الموقع منذ فترة والغريب في الامر انني أصادف أخبار عن طالبة جامعيةتم القبض عليها ؟؟؟! طالب جامعي أدين في كذا وكذا ؟!لماذا كلمة جامعي وجامعية هل هي مقصودة ام ماذا؟؟!لان ذلك وبكل بساطة تشهير بقيمة التعليم ،وكل الطلاب الجامعين هم منارة الوعي والتقدمية في أي مجتمع فلماذا هذا التجني علي الجامعيين ..اريد أجابة شافية من أدارة الموقع ..وشكراً
الحكم الشرعي في مثل هذه القضايا هو الرجم او ان يلقي مكان مرتفع حتي الموت هذاهو الحكم الامثل لمثل هذه الجرائم البشعه.
ثانيا كل الحوادث صارت صالب جامعي … طالبة جامعية … هكذا لماذا ماهي المناهج في جامعاتنا حتي يؤوول حالنا لهذا ..؟؟؟
من هنا نطالب كل الجهات الرسمية والدينية الاهتمام بالشباب الاهتمام بالشباب
اين جمعية القران الكريم لماذا اضحل دورها اين التوعية اين البرامج الهادفة للشباب؟؟ والله لو تركتم الشباب لهذا الحال لانجرفوا وراء الفنانين والفنانات والكورة والكلام الفاغ وكل هذا حدث لان الحكومة اهتمت بالشباب سياسيا فقط واهملت الجانب الروحي فقط صار الانتماء هذا مؤتمر وطني وهذا شعبي وهذا… وين الصيام والقيام والقران البرامج التي بدأت بها الانقاذ في عهدها الاول؟؟؟ خلاص نسوا كل هذا وسعوا وراء الدنيا والبترول والشركات ولاموال… وتركوا الحال لمثل هذا ولا حول ولا قوة الا بالله.
ماذا حدث لاهلي بالسودان لماذا اصبحت مثل هذه الاخبار تظهر بشكل يومي علي صفحات الصحف هل هذا وما شابهه من اخبارمثل قضية اطفال المايقوما وغيره غيره هي النتيجة النهائية لمشروعنا الحضاري ام هي تعقيدات اجتماعية موجودة من قبل وجدت فقط طريقها للنشر…. استرنا يا الله يا الله
لا حولة ولاقوة الابالله .ذى دا مفروض يحاكموه فى مكان عام ليكون عبره وعظه لغيره – ماذنب الاطفال الذين يلعبون ويلهون وياتى مثل هذا الشاب ويفغل مثل هذه الفعله الشنيعه النى لاترضى الله ولارسوله ولا عامة الناس – وكمان طالب جامعى – وكما قال بعض السلف يرجم اسوة بالذانى وهى فعل اكبر من الزنا- عموما نسال الله له الهدايا واعتقد ان مولانا راف باالطالب واداه خمسه سنه. عشره سنه يامولانا.
أي حكم هذا؟ هل يؤمن عاقل بأن مثل هذا الحكم المتساهل سيسهم في ردع هذه الجرائم؟ هل سييحل مشكلة هذا المسكين الذي ستصحبه هذه الوصمة ما عاش؟ اتقوا الله وطبقوا شرعه ولا تخشوا فيه لومة لائم.
أتق الله في الحكم يا قاضي هذه جريمة تستحق الاعدام لانك لا تدري مدى الضر الذي وقع هذا الطفل واسرته، ارجو ان تعيد الحكم في هذا المجرم لانك حكمت عليه بخمس نوات سوف يقضيها ويرجع أكثر خطر وحقداً على المجمتع كما أعادة محكمة الجزيرة الحكم في مغتصبي الطفل وأعدمتهم، ويجب على أسرة الطفل لا تقبل بأقل من الحكم بالقتل تعذيراً ليكون عظة لغيره.
نتفق جميعا بان هذا الفعل يستحق عقوبة قاسية بمعنى الكلمة على ان تكون فترة العقاب اقسى من مدة العقوبة نفسها .. لكن مااود الكتابة فية هو السؤال الهام جدا لماذا كثرت فى الفترة الاخيرة مثل هذة الافعال وهل تمت دراسة عن حياة مرتكبى هذة الافعال وماهو الدافع الاساسى لارتكاب هذة ( الجرائم ) اذا لم تتم الدراسة وايجاد العلاج لها سنظل كل يوم نسمع بهذة الافعال ضد الاطفال وستزداد هذة الحوادث مهما كانت درجات قساوة العقوبة … اللهم عافنا فى من عافيت
ماهذه العقوبة البسيط في حق هذا المجرم يجب أيقاع أقسي العقوبة به حتي يتعظ غيره .. انني اتصفح هذا الموقع منذ فترة والغريب في الامر انني أصادف أخبار عن طالبة جامعيةتم القبض عليها ؟؟؟! طالب جامعي أدين في كذا وكذا ؟!لماذا كلمة جامعي وجامعية هل هي مقصودة ام ماذا؟؟!لان ذلك وبكل بساطة تشهير بقيمة التعليم ،وكل الطلاب الجامعين هم منارة الوعي والتقدمية في أي مجتمع فلماذا هذا التجني علي الجامعيين ..اريد أجابة شافية من أدارة الموقع ..وشكراً
اصبحت جرائم اغتصاب الاطفال كثيرة جدا وذلك يرجع للقوانين الضعيفة جدا فى السودان حسبى الله ونعم الوكيل اين سيذهبوا من حكم الله
الحكم الشرعي في مثل هذه القضايا هو الرجم او ان يلقي مكان مرتفع حتي الموت هذاهو الحكم الامثل لمثل هذه الجرائم البشعه.
ثانيا كل الحوادث صارت صالب جامعي … طالبة جامعية … هكذا لماذا ماهي المناهج في جامعاتنا حتي يؤوول حالنا لهذا ..؟؟؟
من هنا نطالب كل الجهات الرسمية والدينية الاهتمام بالشباب الاهتمام بالشباب
اين جمعية القران الكريم لماذا اضحل دورها اين التوعية اين البرامج الهادفة للشباب؟؟ والله لو تركتم الشباب لهذا الحال لانجرفوا وراء الفنانين والفنانات والكورة والكلام الفاغ وكل هذا حدث لان الحكومة اهتمت بالشباب سياسيا فقط واهملت الجانب الروحي فقط صار الانتماء هذا مؤتمر وطني وهذا شعبي وهذا… وين الصيام والقيام والقران البرامج التي بدأت بها الانقاذ في عهدها الاول؟؟؟ خلاص نسوا كل هذا وسعوا وراء الدنيا والبترول والشركات ولاموال… وتركوا الحال لمثل هذا ولا حول ولا قوة الا بالله.
ماذا حدث لاهلي بالسودان لماذا اصبحت مثل هذه الاخبار تظهر بشكل يومي علي صفحات الصحف هل هذا وما شابهه من اخبارمثل قضية اطفال المايقوما وغيره غيره هي النتيجة النهائية لمشروعنا الحضاري ام هي تعقيدات اجتماعية موجودة من قبل وجدت فقط طريقها للنشر…. استرنا يا الله يا الله