القبض على شخصين بينهما (عربي) في قضية قصف بورتسودان
2011/04/19
3
كشف مصدر مطلع، أن التحريات في حادث الإعتداء الإسرائيلي على الـ (سوناتا) ببورتسودان، قد تجر جهات داخلية، فيما كشف مصدر ثان عن القبض على شخصين بينهما أجنبي من جنسية عربية. وقال مصدر لـ (الرأي العام) أمس، إن التحريات ربما تقود للقبض على أطراف داخلية ساعدت إسرائيل في إرتكاب جريمتها، وأشار إلى أن التحري يتم تحت إشراف النيابة وفقاً للقانون. ولفت إلى أن سلطة التحري الأساسية للنيابة، وأن الشرطة تقوم بالتحري نيابة عنها. وأكد المصدر أن التحري ربما يقود للقبض على متهمين آخرين أكثر من العدد الذي تم القبض عليه، وأشار المصدر لوجود خلايا داخلية، وتوقع القبض على المزيد من عناصر تلك الخلايا، وقال المصدر إن من بين المقبوض عليهما (محامياً) رفعت عنه الحصانة، وآخر من جنسية عربية تم القبض عليه في الخرطوم وأحيل الى بورتسودان.
[SIZE=5]لا حول ولا قوة الا بالله محامي يا خسارة لم يقدر نفسه ومكانته اهلك وامك تعبوا فيك الى ان تخرجت وعملت محامي تاتي وتعمل عميل والله لا خير فيك انسان واطي وحقير ارجعوا شوفوه من اي اصل هذا ليس سوداني مية المية لان وزارة الداخلية سابقا كانت جايطه ولخبطة ناس زي غنم الزكاة من كل مراح لامين عبور بكل صراحة الواحد يظل متنشن منفوخ بلا سبب لان الاخبار وما يجري لبعض الناس بالبلد شيء مخجل ومعيب [/SIZE]
[SIZE=5]لا حول ولا قوة الا بالله محامي يا خسارة لم يقدر نفسه ومكانته اهلك وامك تعبوا فيك الى ان تخرجت وعملت محامي تاتي وتعمل عميل والله لا خير فيك انسان واطي وحقير ارجعوا شوفوه من اي اصل هذا ليس سوداني مية المية لان وزارة الداخلية سابقا كانت جايطه ولخبطة ناس زي غنم الزكاة من كل مراح لامين عبور بكل صراحة الواحد يظل متنشن منفوخ بلا سبب لان الاخبار وما يجري لبعض الناس بالبلد شيء مخجل ومعيب [/SIZE]
[SIZE=6]عربى ولا افرنجى ديل لازم يتعدموا اما الناس وفى التلفزيون حتى يشهدهم كل العالم [/SIZE]
الرئيس قال داير أسد:
ناس الجيش نزلوا الغابة و بدو يضربوا ضرب شديد بعد ساعتين عملوا تمشيط لقوا ليهم باقي اسد عرفوهوا من ضنبوا جري ودوهوا للرئيس.
ناس البوليس شالوا شبكهم و ادسوا لحدي ما الأسد وقع في الحفرة خدروهو و جابو للرئيس.
ناس الأمن إتأخروا.. الرئيس قال شوفوهم مالهم..
الناس المشوا يشوفوهم سمعو كوراك جوة الغابة.. لمن وصلوا قريب… لقوا ناس الامن ماسكين القرد.. ونازلين فيهو كفيت…. وين الأسد.