منوعات
الآلاف يؤدون صلاة الغائب على روح اسامة بن لادن
ووسط هتافات أطلقها المصلون منددين فيها باغتيال الشهيد ومعلنين عودة الجهاد وإعلاء كلمة الله. ونصح زعيم أنصار السنة المحمدية الشيخ أبوزيد محمد حمزة الذي أمّ المصلين أمريكا بأن تنسحب من الدول الإسلامية وتترك العالم الإسلامي في حال سبيله وتمنى أبوزيد أن يكون حكام المسلمين مثل أسامة بن لادن ولكنه استدرك حديثه قائلا هناك المئات أمثال بن لادن فهو لم يمت ففكرته مازالت حيّة. وتأسف على صمت الحكام العرب وتساءل أبوزيد عن الأسلحة والجنود الموجودة لدى الدول الإسلامية مطالبا باستخدامها في وجه أعداء الإسلام وتحرير القدس بها وأوضح أبوزيد أن الأمة الإسلامية هي أرحم الأمم وتتعامل بالتي هي أحسن، مشيرًا إلى التعامل مع النصاري والمسحيين. وختم حديثه لقد عاش اليهود والنصاري في كنف الدولة الإسلامية وكانوا من رعاياها ولم يعترضهم أي مسلم.
فيما عدّد الشيخ عبد الحي يوسف مآثر الراحل التي وصفها بالطيبة ومواقفه البطولية أمام أعداء الإسلام وقال باجتماعنا هذا نؤكد أن شهيد الأمس هو أخ لنا وراعي للإسلام فهو شوكة انغرزت في حلقوم الكفار. وأضاف عبد الحي أن أسامة لم يعرف عنه في يوم من الأيام بأنه قاتل للأطفال والنساء ولا عرف عنه انتهاك عرض بل عرف بأنه ترك الدنيا ونعيمها وخرج من المدينة المباركة إلى أحراش أفغانستان وجبالها ليعلي كلمة الله ورسوله ألا وهي الجهاد والدعوة إلى الإسلام وختم بأن أسامة كان مصدر رعب وخوف للظالمين في حياته وأيضاً في مماته، مشيرًا إلى السفارات التي أغلقت أبوابها وأعلنت رفع درجات استعدادها الأمني خوفاً من ردة فعل أنصار الشهيد. وفي ذات الاتجاه أكد الداعية الإسلامي الشيخ عطية محمد سعيد أن جذوة الجهاد لن تنطفئ لأن الأمة الإسلامية هي أمة الجهاد والفداء، معتبرًا أن من أنجبت أسامة ليست عاجزة – بإذن الله – عن أن تنجب الآلاف أمثاله، وفي ذات الاتجاه أكد الامين العام لحزب منبر السلام العادل البشرى محمد عثمان أن هناك رسالة لقوى الاستكبار والبغي في العالم مفادها أن الأمة الإسلامية بعد استشهاد أسامة لن تكون هي الأمة التي كانت أثناء حياته بل ستنتفض لأنه في تاريخ الأمم والشعوب رجال أفذاذ وشخصيات عمرية غيّروا مجرى التاريخ، فالذي فعله الشهيد أسامة لن ينساه أو يتجاوزه التاريخ ولن يمر كسائر الأحداث لأن له مابعده الشيء الذي يحتم على تلك الدول الظالمة أن تعيد حساباتها فيما يلي العالم الإسلامي مشيرًا إلى أن الشباب الذين احتشدوا في هذا المكان هم أصحاب المبادئ والقيم وهم أخوان أسامة وعلى دربه سائرون وبإذن الله هم منتصرون. إلى ذلك أعلن عدد كبير من المجاهدين الانضمام إلى منبر السلام العادل تحت مسمى كتائب الشهيد أسامة بن لادن.[/JUSTIFY]
الانتباهة
جزاكم الله كل خير وتقبل الله منا ومنكم حسن الدعاء ورحم الله الشهيد اسامة بن لادن فاذا كان خير فحسابه عند الله وان كان غير ذلك فحسابه ايضا عند الله فهو اعلم
الرجل كان يقيم في قصر منيف برياض الخرطوم وعلي بعد امتار منة كان بعضا من ابنا الشعب السوداني يسلخون ويقتلون في مزبح الانقاز بيوت الاشباح…ولم يفتح اللة علية بكلمة مناصحة…بل لم تكن الانقاز تطبق الشريعة وحتي يومنا هزا…ومع زلك كان يستظل بظل المنافقين ادعيا الشريعة…عموما لو قتل الرجل فلة الرحمة…فلا احد يدري ان كان علي حق ام علي باطل…فدونكم قصة الرجل الزي كانت كل اعمالة اعمال خير….وهو علي شفا الموت اتي بعمل من اعمال اهل النار فحشر في جهنم
من أين أتى كاتب هذا ألمقال بالعنوان “عبدالحي يوسف: كل من يفرح لموت (بن لادن) فهو كافر”؟! …إن لم يقل شيخ عبد الحى هذه العبارة, فلا شك أن كاتب هذه الرواية منافق معلوم النفاق يريد أن ينتقص من حق الشيخ ويثير الجدل والفتنة بين الناس..
عن أبي هريرة عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد أخلف، وإذا اؤتمن خان .
[COLOR=#2360E2][B][SIZE=3](ولاتحسبن الدين قتلو في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون)
الله اكبر عاصفه لكل منافق ناسفه
الوحش يقتل ثائرا والارض تنبت الف ثائر ياكبرياء الجرح لو متنا لحاربت المقابر
عجبت لهم تغطيهم دماءهم ويبتسمون في فرح شديد ادا لاقوه قالوا في حياء اعدنا كي نقاتل من جديد فنقتل فيك مرات لترضى وفي الرضوان نطمع في المزيد
انتقل ولم يمت بنص الايه. وان مات كما يفهمون وليتهم يفهمون فما ماتت الفكره وستبقى المبادئ. نعم بامكانك قتل شخص جاء اجله ولكن ارنا كيف تقتل فكر يتجدد ولنا لقاء ان كان في العمر بقيه.[/SIZE][/B][/COLOR]
نعم أن جذوة الجهاد لن تنطفئ لأن الأمة الإسلامية هي أمة الجهاد والفداء، معتبرًا أن من أنجبت أسامة ليست عاجزة – بإذن الله – عن أن تنجب الآلاف أمثاله، الا رحم الله الشهيد واسكنه فسيح جناته .
نعم هو الشهيد اسامة بن لادن رضيت امريكا او لم ترضى (رفعتوا راسنا وراس الاسلام فوق)