[JUSTIFY]بدأت أمس إجراءات محاكمة سيدة باعت 3 من أطفالها لضيق الحال وتمثل كمتهمة ثالثة في قضية اختطاف الطفلة ملاذ وكشف ملازم مصطفى صالح تفاصيل عملية بيع المتهمة لـ3 من أطفالها إلى عدد من المتهمين بواسطة المتهمة الثانية وقال أن والد الأطفال تقدم ببلاغ إلى الشرطة أفاد فيه أن زوجته أخذت أطفاله إلى منزل ذويها بأمبدة وعادت بعد ثلاثة أسابيع وبسؤالها عن أطفالها ذكرت أنها أعطتهم لأحدى المنظمات بغرض تعليمهم ورعايتهم وبررت ذلك بعدم استطاعته تربيتهم لوحده ودونت النيابة بلاغاً تحت المادة (44) إجراءات عدلت إلى الاشتراك الجنائي وبيع الأطفال إلى 6 متهمين آخرين في ذات البلاغ وقالت والدة الأطفال المتهمة الأولى في القضية أن ظروفها الاقتصادية صعبة وان المتهمة الثانية عرضت عليها تسليم أطفالها لأحدى المنظمات وسلمتها طفلا عمره 8 أشهر بمبلغ مليوني جنيه دفعت منها مبلغ (500) جنيه للمتهمة الثانية وهي عبارة عن (300) جنيه كانت تطالبها بها و(200) جنيه منحتها لها كهدية وأضافت انها قامت ببيع طفليها (عاطف وعزام) لذات المتهمة بمبلغ مليونين ونصف المليون جنيه وكشفت المتهم الثالث – نظامي برتبه رائد انه تعرف على المتهمة الثانية باعتبار انها طبيبة بدار المايقوما (وعندها أولاد زهجانيين منهم ) وطلبت منها واحد لشقيقته لأنها لاتنجب أطفال وسلمها مبلغ مليون جنيه مقابل ذلك وضبط المتهم الثالث بمنزل المتهمة الخامسة وقالت المتهمة الثانية انها باعته طفلاً بمبلغ مليونين ونصف جنيه اما المتهمة الرابعة فهي قابلة أقرت بإجرائها لعمليات إجهاض وتعرفت على قابله أخرى بمنطقة الكلاكلة باعت لها طفلة غير شرعية عمرها 10 أيام لأحدى السيدات بمبلغ مليون جنيه سلمتها منها 600 جنيه فقط أما المتهم السادس نظامي برتبه عقيد فقد اشترى طفلاً بمبلغ مليون جنيه وتواصل المحكمة جلساتها في الثامن من الشهر الجاري لمواصلة سماع التحري.
[/JUSTIFY]
صحيفة حكايات
ام تبيع اطفالها ورائد وعقيديشتروا والطفل بمليون وهدية 200 و300;( ديون وهنا في السودان حقنا دا -اللهم لطفك يارب -مرحلة الكفيت انتهت عايزة لي زول يقطع راسي عديل كدا -ماقادرة اصدق -الفاتحة يا السودان
(أم باعت 3 من أطفالها مقابل 4،5 مليون جنيه)
هذه الام من حيث لا تحتسب قد اهدت عدة قطاعات مادة دسمة تستلهم منها ما يحلوا لها ان تستلهم حسب توجهاتها وكل حسب موقعه، فلتفرح احزاب المعارض ولتذهب لتوظيف هذا الحدث الى ابعد مدى ممكن ليس لمعالجته او ايجاد حلول له بل لتنال مقابله مزيد من المكاسب والكيد السياسي (كما عودتنا) ، كذلك سوف يمثل هذا الحدث مادة دسمة لاهل القلم والرأي ولاهل الفن والادب وآمل ان لا يتقصر تناولهم للموضوع من زاوية زيادة دخل صحيفة ما او تلميع انفسهم بل ليتوافق الجميع وهم يعالجون هذا الحدث الى الاجماع بوضع المعالجات للمسألة من جذورها ، حتى يمكن وقف هذا الهدر وهذا الانهيار في البنية الاجتماعية السودانية التي جرفتها انهيارات الاقتصاد المدمرة والتي راهنايوماً انها لا تزحزح لرصانتها ومتانتها يومذاك ، ولكن يبدوا اننا خسرنا الرهان ، وبعد الطوفان ظننا انها ستأوي الى جبل يعصمها، ولكن لا اعاصم اليوم من هذا الامر الا الله ، (وما طلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون) ، فما هذه الحاجة التي تدفع ام ان تبيع فلذات اكبادها بدراهم معدودة وكانت فيهم من الزاهدين؟!!، الا ان تكون مقدمات للانهيار القادم الذي ان لم نتكاتف حكومةواحزابا وشعباً فعلى ما تبقى من السودان السلام،والله نسأله العافية
[SIZE=5]يا سبحان الله الواحد بسمع بحكايه بيع الاطفال دى فى دول الكفر باستغرب تقوم الحكايه تجينا فى بلدنا بيع ناس عديل كده عالم اخر زمن كيف الواحد نفس تسمح لى يبع ضناه بى حفنه جنيهات وقالت زهجانه منهم فى واحد فى الدنيا بزهج من جناه الحيوانات تقاتل عن جناها حتى الموت ما بتفرط فيه .[/SIZE]
بدل مساعدتها تحاكم اما كان الاولى بسيدات الرعاية الاجتماعية احتضانها ومعرفة ظروفها ثمن ثوب واحد من ثيابهن يكفى شراء لهذه السيدة لبن اكثر من عام ثمن تذكرة سفر او نثريات سفرية يمكن ان تحل مشكلة هذه المسكينة التى سددت من ثمن اولادها دين لتلك المجرمة السمسارة واجرم منها سيدات الرعاية الاجتماعية الملمعات المتانقات والمنظمات النسوية الرئاسية اتقوا الله عباد الله والله ان تكبيركن وتكبيركم وتهليلكن وتهليلكم الذى يخرج من طرف اللسان لن ينفع ذاك اليوم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا تلك التى حاولت الانتحار والله من شدة ما لمعن وشحمن وانتفخت اوداجهن اصبحت الواحدة تمشى على الارض كانها لن تدفن فيها اتقوا الله وذلك الوالى الذى حاولت مواطنته الانتحار الايستحى من الله الايخاف عذاب يوم عظيم يلمع هو الاخر ومواطنته وليته جوعانة من نثريات المجلس الاستشارى حلوا مشكلة هذه المسكينة والشكر للسلطات الامنية على هذا الانجاز وارجو من منظمات المجتمع المدنى مساعدتها خاصة منظمة ماذن النسوية وا لجماعة النسائية لانصار السنة المحمدية العشم فيهم كبير ولن يقصروا واعمالهن الجليلة يعلم بها الله كان الله فى عوننا جميعا نساء السودان المسحوقات واتقوا غضب الجياع وقبلهم غضب الله
ام تبيع اطفالها ورائد وعقيديشتروا والطفل بمليون وهدية 200 و300;( ديون وهنا في السودان حقنا دا -اللهم لطفك يارب -مرحلة الكفيت انتهت عايزة لي زول يقطع راسي عديل كدا -ماقادرة اصدق -الفاتحة يا السودان
والله الواحد يطالع فى هذا الخبر وغير مصدق تجارة بالاطفال والغريب فى الامر المتهم الاول هى الام انها نهاية الدينا سبحان الله
(أم باعت 3 من أطفالها مقابل 4،5 مليون جنيه)
هذه الام من حيث لا تحتسب قد اهدت عدة قطاعات مادة دسمة تستلهم منها ما يحلوا لها ان تستلهم حسب توجهاتها وكل حسب موقعه، فلتفرح احزاب المعارض ولتذهب لتوظيف هذا الحدث الى ابعد مدى ممكن ليس لمعالجته او ايجاد حلول له بل لتنال مقابله مزيد من المكاسب والكيد السياسي (كما عودتنا) ، كذلك سوف يمثل هذا الحدث مادة دسمة لاهل القلم والرأي ولاهل الفن والادب وآمل ان لا يتقصر تناولهم للموضوع من زاوية زيادة دخل صحيفة ما او تلميع انفسهم بل ليتوافق الجميع وهم يعالجون هذا الحدث الى الاجماع بوضع المعالجات للمسألة من جذورها ، حتى يمكن وقف هذا الهدر وهذا الانهيار في البنية الاجتماعية السودانية التي جرفتها انهيارات الاقتصاد المدمرة والتي راهنايوماً انها لا تزحزح لرصانتها ومتانتها يومذاك ، ولكن يبدوا اننا خسرنا الرهان ، وبعد الطوفان ظننا انها ستأوي الى جبل يعصمها، ولكن لا اعاصم اليوم من هذا الامر الا الله ، (وما طلمناهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون) ، فما هذه الحاجة التي تدفع ام ان تبيع فلذات اكبادها بدراهم معدودة وكانت فيهم من الزاهدين؟!!، الا ان تكون مقدمات للانهيار القادم الذي ان لم نتكاتف حكومةواحزابا وشعباً فعلى ما تبقى من السودان السلام،والله نسأله العافية
[SIZE=5]يا سبحان الله الواحد بسمع بحكايه بيع الاطفال دى فى دول الكفر باستغرب تقوم الحكايه تجينا فى بلدنا بيع ناس عديل كده عالم اخر زمن كيف الواحد نفس تسمح لى يبع ضناه بى حفنه جنيهات وقالت زهجانه منهم فى واحد فى الدنيا بزهج من جناه الحيوانات تقاتل عن جناها حتى الموت ما بتفرط فيه .[/SIZE]
بدل مساعدتها تحاكم اما كان الاولى بسيدات الرعاية الاجتماعية احتضانها ومعرفة ظروفها ثمن ثوب واحد من ثيابهن يكفى شراء لهذه السيدة لبن اكثر من عام ثمن تذكرة سفر او نثريات سفرية يمكن ان تحل مشكلة هذه المسكينة التى سددت من ثمن اولادها دين لتلك المجرمة السمسارة واجرم منها سيدات الرعاية الاجتماعية الملمعات المتانقات والمنظمات النسوية الرئاسية اتقوا الله عباد الله والله ان تكبيركن وتكبيركم وتهليلكن وتهليلكم الذى يخرج من طرف اللسان لن ينفع ذاك اليوم لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل ولا تلك التى حاولت الانتحار والله من شدة ما لمعن وشحمن وانتفخت اوداجهن اصبحت الواحدة تمشى على الارض كانها لن تدفن فيها اتقوا الله وذلك الوالى الذى حاولت مواطنته الانتحار الايستحى من الله الايخاف عذاب يوم عظيم يلمع هو الاخر ومواطنته وليته جوعانة من نثريات المجلس الاستشارى حلوا مشكلة هذه المسكينة والشكر للسلطات الامنية على هذا الانجاز وارجو من منظمات المجتمع المدنى مساعدتها خاصة منظمة ماذن النسوية وا لجماعة النسائية لانصار السنة المحمدية العشم فيهم كبير ولن يقصروا واعمالهن الجليلة يعلم بها الله كان الله فى عوننا جميعا نساء السودان المسحوقات واتقوا غضب الجياع وقبلهم غضب الله
لهذه الدرجة أصبح إنسان السودان رخيصاً ؟؟؟ …. لا حول ولا قوة إلا بالله