جرائم وحوادث
طفلة مغتصبة تفقد النطق عند رؤيتها الجاني في المحكمة
وأثبت التقرير الطبي باورنيك 8 تعرض الطفلة للإغتصاب اضافة لـ6 أنواع من التعذيب والأذى ، لكن الصدمة العنيفة افقدتها النطق، وبعد المعالجات النفسية بواسطة الباحث النفسي استطاعت الادلاء بافادتها وتم القبض على الجاني، ولكن الطفلة بعد مشاهدتها للجاني في المحكمة، ألجمتها الصدمة ولم تستطيع الادلاء وصمتت تماماً ورفضت الاجابة عن اسئلة القاضي، فما كان منه الا ان اصدر قرار بتبرئة المتهم.
وتقدمت شذى الأمين من شعبة الدعم القانوني باستئناف أول تم رفضه، ثم عاودت الطلب وشرحوا لمحكمة الاستئناف ملابسات القضية وكيف ان الطفلة خافت من الجاني فآثرت الصمت نتيجة الخوف، فصدر قرار بإعادة التحقيق بواسطة الباحث النفسي، ومازالت القضية قيد التحقيق، وماتزال الطفلة تخضع للعلاج النفسي.
[/JUSTIFY] صحيفة حكايات
الاعدام لكل من تسول له نفسه بإغتصاب الطفوله البريئه شموع مستقبلنا القادم … الاعدام .. الاعدام .. الاعدام
هذا القاضي الذي أصدر حكم البراءة يجب أن يحال إلى التقاعد . حيث حكم بالنوص ولم يأبه لروح القانون الذي تجلى واضحا في خرس الطفلة من هول الصدمة . وشكرا للمحامية الشجاعة التي أرجو أن تكلل بالنجاح مساعيها في أطباق كماشة القانون على رقبة هذا الوحش الوضيع
دا مش قاضي دا فاضي كيف بنت وصلت مرحلة الصمت عندما شافت المجرم تقوم تبري المجرم أي قانون هذا على القاضي أن يعطي المجني عليه فترة في حال وضعهاالصحي أثناء المحكمة وهذه الطفلة كانت مذهولة لما حصل لهامن هذا المجرم الذي سوف يعاقبه الله أشد العقاب فكيف نعفو عنه نحن البشر نريد عقابه كمجرم متوحش ، نرجو محاكمة القاضي قبل المجرم .. والله المستعان
يمهل ولا يهمل سيجد الجاني عقابه في الدنيا أو في الآخرة إنشاء الله وسيكون أشد
[SIZE=5]لابد من التحقيق مع هذا القاضي
الذي وضع علامة استفهام كبيره حول نفسه.
ومحاكمته وفصله وهناك كثير من القضاه
اصبحوا مرتشين
اكيد هناك شئ يربط بين المتهم والقاضي !!!!!![/SIZE]
سبق وتحدثنا عن القضاء بانة اصبح لكل من هب ودب وفقد القضاء اهم شروطة هى ان لا يكون ادين فى اى جريمة مخلة بالشرف والامانة وجزء كبير من القضاة مدانون فى جرائم ومرتشون وليس لديهم لا فهم ولا زمة .. وانا مسئول عن اى كلمة قلتها ولدى الكثير وبالمستندات وليس بالشبهات .. السبب فى دة كلو هى حكومة الكيزان المتشبهين بالرجال وصفات الرجولة عنهم براء .. لكم يوم ياكيزان .. اللهم عافنا فى من عافيت 00
والله من الكيزان استولوا على السلطة بقينا نسمع بي قضايا ومشاكل ما كانت موجوده أبدا في السودان وبقينا نشوف القضاء الأرقوزات ديل في المحاكم يعني بالعربي كده فقدنا القضاء والقيم والشهامة والبلد . بس المشكلة فقدنا الرجولة لأنو أشباه الرجال ديل واطين على رقبتنا وما قادرين نسوي أي حاجة
هزا القاضى ام انها جاهل بالقانون او قاضى مرتشى نعلة اللة علية الى يوم القيامة
وين فحوص الdna ووين تحقيقات النيابه والمباحث والطبيب ده كله رماه وداير يصدر حكمه اعتمادا علي كلام الطفله المسكينه دي…الله يكون في عونها وعون اهلها …….