جرائم وحوادث

الإعدام لمغتصب طفل في بورتسودان

[JUSTIFY]قضت محكمة جنايات الطفل ببورتسودان برئاسة مولانا عبد المنعم إسماعيل أبوبكر بالإعدام شنقاً حتى الموت على متهم قام بالإعتداء الجنسي على طفل في منتصف يوليو من العام الحالى , وهى أول جريمة اعتداء جنسي يصدر فيها حكم بالإعدام بالولاية في قانون الطفل للعام 2010م.
ووجهت المحكمة في جلسة النطق تهمة الإعتداء الجنسي للمتهم عبر المادة (149) ق.جروامادة (45) (ب) من قانون الطفل لسنة 2010م , بعد أن أثبتت المحكمة واقعة الإعتداء من خلال البيانات والتى من ضمنها التقرير الطبي و الشهود.
[/JUSTIFY]

صحيفة حكايات

‫6 تعليقات

  1. [SIZE=7]معقولة الاعدام طوالي مفروض يسجن بين 15_20 سنة عشان يقدر يتوب
    تاني حاجة حكم الاعدام مابصدر الا في حالة القتل هسي اتخيلو لو بعد مااغتصبو قام قتلو الحكم حيكون شنو!!![/SIZE]

  2. يا حلو ،، أنت بتعلق من أجل التعليق أم ماذا ؟؟ التعليق يجب أن يكون لفائدة القارئ المطلع على الموضوع وليس مجرد خرمجة !! كلامك ليس علمي ولا علاقة له بالقانون ،، في أي قضية جنائية هناك بعض الظروف المشددة أو المخففة ،، وللقاضي سلطات تقديرية يجب عدم إغفالها ،، في حالة تعدد العقوبات على المدان الواحد يتم تنفيذ الحكم الأشد ،، وفي تساوي العقوبة فالأمر لا يحتاج لتفسير ،، لك التحية يا حلو وفكر قليلاً قبل أن تسارع بالتعليق رأفة بالقراء ،، تحياتي .

  3. نتمني من الله ان يسري هذا القانون بصرامته علي سائر انحاء السودان خصوصا ولايتي الخرطوم والجزيره بعد ان اصبحت هذه الظاهره تستفحل في المجتمع ليس فقط من بعض مرضي النفوس بل وبتعمد وتستر من بعض المنظمات والسفارات الاجنبيه حتي تتغير صوره
    المجتمع حيث انهم من خلال هذه التركيبه يمكنهم بصوره اسهل التحكم في المجتمع.والمبدأ الذي تسير عليه هذه المنظمات الماسونيه بكل اختصار (إقراء برتوكولات حكماء صهيون) : اخلق شاذاً جنسيا اليوم تملك قراره غدا . ان ما خفي اعظم . اللهم هل بلغت فاشهد

  4. [SIZE=6]انا اكيد مع حكم الاعدام او اكثر كمان بس حسي ماقرينا وشفنا في قانون الطفل الجديد ان الحكم علي المغتصب مابين 15 الي 20 سنه واكتر من جريمه اغتصاب اتنفذ فيها هذا الحكم بس حكم الاعدام ده والله اول مره اسمع بيهو[/SIZE]

  5. [SIZE=5]الحكم هو اقل شيء يمكن ان يكون في حق هذا المعتدي .ز وان لم يكن بحكم شرعي بيّن فهناك الاحكام التي تصدر لسد الذرائع من المؤكد ان هذا الحكم سيجعل مئات من ممارسي هذا العمل القبيح التفكير مية مرة قبل الاقدام على هذا العمل ..ثانيا ظهرت اخيرا جرائم كثيرة في حق الاطفال بالذات في الخرطوم ولتساهل القضاء لانجد ان المجرمين قد اعتبروا او تابوا عن عملهم .. يا ليت كل جريمة في حق الطفولة او العرض اغتصاب او سرقة كانت بالاكراه او بالغياب يطبق فيها احكام رادعة حتى يستقيم الامر ..
    الاتلاحظون ان الخرطوم كيف انتشرت الجرائم المخيفة من الحاج يوسف الى امبدة الى مايو او الازهري ., يعني بقت محاطة بشريط كلها جرائم اقلها القتل او الضرب بساطور في نص الشارع وسلب ما تملك [/SIZE]