عالمية
فوز الحركات الإسلامية بالانتخابات نتيجة طبيعية لعهود القمع والاستبداد
وأضاف أن المجتمعات عندما تمر بمأزق ترتد إلى ماضيها وتجد في قداسته الترياق من الآلام التي تجتاحها.
وأكد أن جماعات الإسلام السياسي كانت حاضرة في المشهد باحترافية في التنظيم، واقتراب كبير من الطبقات المهمشة في المجتمع، ما أتاح لها التعبير عن آمال وتطلعات وطموحات تلك الطبقات.
وأوضح أن الإسلام السياسي المعتدل كان منذ عشر سنوات في تماس مع السلفية الجهادية، ولكنه عاد ليتخذ مسارا منفصلا بعيدا عن العنف، ما أتاح له قبولا في الشارع.
وتابع أن الغرب اليوم يرى في الإسلاميين حلا لأزمة المجتمعات العربية، نظرا لحصولهم على الأغلبية وإعلانهم التمسك بقيم العصر.
العربية نت
لي زمّن ما سمعت لي كلاماً سمِح .. ولو أنو الكلام ما بيعجب كُل الناس!!