منوعات
“حجارة غزة” تمطر ذهباً في الأبيض
وأوضح المواطن “علي محمد حسين” الذي أطلق الشرارة الأولى للشائعة أنه وآخرون يحفرون منذ شهر ديسمبر الماضي، وكانوا يضعون الحجارة التي أخرجوها من البئر التي لم يتجاوز عمقها أكثر من ثلاثة أمتار غير أنهم لا يجدونها في الصباح بل يجدون آثارا لحفر بعد ذهابهم، وقال حسين إنهم لم يجدوا ذهبا بالمعنى المفهوم غير أنه قال إن إرهاصات وجوده قائمة حيث عثر على مادة الكحل والميكا باعتبارهما دليلا على أن المنطقة بها ذهب كما يقول خبراء هذا الاختصاص.
وتشير (السوداني) إلى أن المنطقة المذكورة “خور غزة ” أصبحت مصدر رزق للكثير من الناس حيث وفرت النساء الشاي والماء والغذاء للعاملين في التعدين، كما شهدت “السوداني” أعدادا من النساء يحفرن بأنفسهن بكل همة ونشاط يحملن “الأزمة والكوريك” بحثا عن الذهب.[/JUSTIFY]
صحيفة السوداني
قال عز من قائل (( فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا* يرسل السماء عليكم مدرار* ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم أنهارا )) … نكثر من الاستغفار يأخوانا وبإذن الله ستتنزل علينا بركات من السماء ويرزقنا الله من حيث لا نحتسب … وعليكم بسيد الاستغفار ( اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذبك من شر ما صنعت وأبوء لك بنعمتك علي وأبوء بذني فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) …فأكثروا من الاستغفار فستجدون النتيجة بإذن الله عيانا بيانا عاجلا أم آجلا …فمن كا ن فقيرا سيغتني ومن ينشد الولد سيرزقه الله بالذرية … والله الذي لا إله إلا هو فإنه مجرب مجرب مجرب مجرب ..
هذا رزق الله يؤتيه من يشاء،،إذن صدق في حقكم مقولة
سوداننا ده شكله حيكون أعجوبة الدنيا،،،قولوا آمييين يا موحدين
نحن اصلا شعب عشوائى فى كل شيئ انظر لفقرة فى المقال (الامتدادات العشوائية) ثم ايه اللى ودا كريمة وغزة فى الابيض الحكومة والشعب كلنا نعيش عشواعيين
[SIZE=5]الناس مسكينة من الحالة الصعبة العايشنها خلوا اشغالهم وزراعتهم ومشوا يفتشوا الذهب ..[/SIZE]
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=6]اشاعة فكوها تجار اراضى[/SIZE][/FONT]