الإعدام شنقا لنظامي قتل رجلا مسناً رمياً بالرصاص بـ«الكلاكلة»
وقالت المحكمة في حيثيات قرارها أن المدان لم يستفد من حق الدفاع الشرعي، كما أنه لم يتعرض للاستفزاز أو العراك المفاجيء مع المجني عليه.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن بلاغاً ورد إلى الشرطة أفاد فيه الشاكي بوجود شخص معتوه بالمنطقة يشعل النيران ويشهر السلاح متسبباً في إرهاب المواطنين.
وفور تلقي البلاغ تحرك تيم من أفراد الشرطة بعربة الدورية من بينهم المتهم، وبعد وصولهم إلى مسرح الحادث «منزل المجني عليه» نزل فرد من العربة متجهاً نحو غرفة كانت خارج المنزل يقيم فيها المجني عليه ومعه شخص آخر قادم من دولة أجنبية، وفور وصولهم فاجأه المجني عليه بمدية كان يحملها في يده، وحاول قتله إلا أن أحد أفراد الدورية أمسكها منه مما أصابه بجروح في يده، ومن ثم عاد المجني عليه للاعتداء عليه، ودخل مع فرد الدورية في عراك وحاول الأخير الرجوع للخلف وسقط على الأرض مصاباً، وكان المتهم والمبلغ في تلك الأثناء داخل العربة يراقبان الموقف، ولكن المتهم عندما شاهد زميله ساقطاً على الأرض نزل من العربة مسرعاً للدفاع عنه وكان يحمل سلاحاً، حيث أطلق منه ثلاث طلقات في وقت واحد، وأصابت واحدة منها المجني عليه ليتم إسعافة بذات عربة الدورية إلى المستشفى إلا أنه فارق الحياة، وتم تحويل الجثمان إلى المشرحة بموجب أورنيك «8» جنائي لمعرفة أسباب الوفاة وباشرت الشرطة الإجراءات الأولية، وتم توقيف المتهم للتحقيق معه، وتم استجوابه وجاءت أقواله تنفي القصد الجنائي وبعد استماع المحكمة لشهود الاتهام وجهت إلى النظامي المتهم تهمة تحت المادة «031» القتل العمد، كما استمعت إلى شاهد الدفاع الوحيد وهو فرد يتبع لذات عربة الدورية التي كان يعمل بها المتهم وكان معه يوم الحادث وبعد اكتمال كافة البيانات التي استندت عليها المحكمة في المنطق بقرارها أصدرت عقوبة الإعدام شنقاً في مواجهة المتهم لعدم استفادته من الأسباب المعفية من المسؤولية الجنائية والاستئناءات الواردة في المادة «131» من القانون الجنائي، ومن جانبه نوه ممثل الدفاع عن المتهم المستشار القانوني إبراهيم الهادي بأن المحكمة لم تتطرق إلى المادة (031) الفقرة الثانية «أ» والمتعلقة بارتكاب الفعل أثناء أداء الواجب ولم تتم مناقشتها، مشيراً إلى أن المتهم ارتكب الجريمة أثناء تأدية واجبه لافتاً في حديثه لـ(آخر لحظة) أنهم بصدد استئناف الحكم.
آخر لحظة
[SIZE=4]ما فهمت حاجة
نسأل الله له المغفرة والرحمة[/SIZE]
المجني عليه كان شايل سكين و حاول يطعن احد افراد الدورية و لما دا يستخدم السلاح اثناء اداء الواجب يحاكموهو باعدام ؟
سبحان الله و استغفر الله اذا كنت مخطئ
بموجب المادة 12 ـــ 2 عقوبات فإن المتهم لا يستفيد من حق الدفاع الشرعي بالعفو من العقوبة بالكلية ولكنه يستفيد من تخفيف العقوبة لتجاوزه هذا الحق ولكونه موظفاً عاماًيعتبر درء الجريمة وظيفته الأساسية ولكنه أخطأ في التنفيذ وتجاوز مهامه الوظيفية بنص المادة 130 / أ و130 / ب وبالتالي لا ينبغي أن تكون العقوبة هي القتل قصاصاً وإنماتوصف التهمة بأنها شبه عمد ويطلق على شبه العمد في القانون (الوضعي ) بأنه القتل الذي لا يصل إلى مرتبة القتل العمد, وتكون العقوبة حينئذ هي الدية المغلظة وينص القانون أيضاً على السجن مدة لا تتجاوز عشر سنوات , عقوبة بديلة, ولا يهم أن يكون المجني عليه معتوهاً او سليماً في حالة وقوع الفعل المحظور عليه , لا منه , وحق الدفاع الشرعي يسمى في الشريعة الإسلامية دفع الصائل , ويقع عبء الإثبات على من ادعى حق الدفاع الشرعي , ومن الجائز أن يكون الجاني هنا عجز عن إثبات هذا الحق ومن ثم حكمت عليه المحكمة بهذا الحكم القابل للاستئناف والنقض والمراجعة !!
دا كلام شنو يامولانا رحمة بشير الزين الزول دا بيأدى فى واجبو وحالو الدفاع عن زميله تقوم تحكم عليهو بالاعدام يا زول ما تخاف الله وبعدين هو كتل منو كتل واحد مجرم بيرهب فى الناس وشايل سكين يعنى كنت دايرو يكتل ليهو زول عشان تعفى العسكرى ولا شنو انا اطالب باطلاق سراح العسكرى وكمان يدوهو وسام الشجاعة والزول الكان عامل فيها عنتر دا الى جنهم وبئس المصير
اذكر حادثة طريفة لمولانا رحمة بشير حيث كانت هنالك تلاوة جماعية في صلاةالعشا والصبح فكان ان تقدمت فتاة بان احد الذين يحضرون التلاوة قد تحرش بها (بلاغ كيدي ) لماذا الله اعلم قصاد شخص معين ومشهور وعندما طلب مولانا رحمة من اخونا الحضور للمحكمة كسر القرارات وفي الجلسة الرابعة حضر وعندما سأله مولانا رحمة لماذا لم تحضر قال بصوت مرتفع عندي محامي فما كان من مولانا رحمة الا وان حكم عليه بـ 15 يوم سجن لرفع صوته وبعدها حكم بالبراءة في التهمة _ عندما جينا لحلقةالتلاوة الناس ما ذي زمان معانا (الجو ماطبيعي ) فوضح لي مولانا رحمة الامر ونحن اغراب في تلك المنطقة _
كاتب المقال دا ماخد شي ولاشارب شربوت ؟؟
راسنا داش قرينا الموضوع من قوف لي تحت من الشمال لليمين وبالعكس .. من تحت لي فوق .. لمن دوشنا ةومافهمنا شي …
دفاع عن النفس اعدام _ يحمل سكين ثلاثة رصاصات 😡 شنو القصة ياخي