منوعات

تسليم«100» عربة تاتا لـ «200» خريج

[JUSTIFY]سلم والي الخرطوم ،الدكتور عبدالرحمن الخضر أمس، في أحتفال بأرض المعارض ببري 200 من الخريجين «100» عربة تاتا هندية الصنع من اصل 500 عربة وصلت الولاية ،وذلك وفي اطار ايجاد فرص جديدة وضبط أسعار السلع الاساسية ونشر منافذ البيع المخفض .
وقال الوالي في احتفال تسليم العربات، إن العربات ستسهم في استقرار اسعار السلعة الاساسية ،مبيناً ان العربات تم شراؤها من الهند وعددها كدفعة اولي وصلت الولاية 500 عربة ،بينما الدفعة الثانية 500 عربة من ذات الماركة ستأتي لاحقا ،وطالب الوالي، الشباب الذين تسلموا العربات بالعمل بجدية وتسخيرها للعمل ،واشار الي انها عربة مريحة وتعمل ب2 بستم ،وقال مخاطبا المستهدفين ( ماتمشو لينا بيها أعراس ولا وفيات ولا تمشوا تحششوا لينا بيها في شارع النيل).
وحذرالوالي من البيع للمواطنين بسعر اعلي من السعر المدون في تسعيرة العربة، وقال ان الزيادة غير مسموح بها ،مبيناً ان العربات ستحمل السلع الاساسية فقط ( اللحوم البيضاء والخبز والسكر والزيت والارز والفول المصري) .
الى ذلك، وصف الخضر، الحركة الشعبية ب(البليدة) واقسم أمس في احتفال تسليم مجموعة من الشباب عربات لبيع السلع الاساسية علي ان الحركة الشعبية تجرعت هزيمة ساحقة بهجليج ،ولم تخرج منها منسحبة ،وانما طردت منها مهزومة ذليلة».
ورأي الخضر ان احتلال هجليج كان كسبا للحكومة ولكل القوى السياسية بالبلاد، مبينا ان الحركة الشعبية «اهدت لنا نجاحا لوسعينا اليه ربما لا نصل اليه».
[/JUSTIFY]

الصحافة

‫3 تعليقات

  1. 100 عربة لى 200 خريج يعنى يقسموها نصين واللا واحد سواق والتانى كمسارى .
    حقو بعد كدة شهادة الخريج لاتعتمد إلا من سوق علينا جاى وبشرط الواحد يجيد نشيد جابوهو بالطيارة وبعناهو بالخسارة .

  2. [B][SIZE=5][FONT=Arial Black]هي بلا شك
    قطرة في بحر معالجة مشكلة البطالة
    لكنها خطوة في الطريق إن شاء الله
    نتمنى ان يجد جميع الخريجين فرصة العمل حتى نقضي على ظاهرة البطالة التي ارقت المضاجع

    تخريمة

    انتهز هذه الفرصة واشيد [COLOR=#FF3600]بحلو السجمان[/COLOR] والذي لم ينتظر لجنة الإختيار للخدمة العامة ورمى بشهادته الجامعية داخل شنطة ملابسه ومشى إشتغل خدام في منزل ناس مريشين طبعا الوظيفة دي زمان كانت قاصرة على الجماعة إياهم والحين هناك ملايين الفرص كخدم منازل وبتاعين ورنيش والشغل ما عيب[/FONT][/SIZE][/B]

  3. قطع شك ال 100 خريج السلموهم العربات ديل كيزان! و مغضوب عليهم كمان لانو لو كانو كيزان “متمكنين” كانو ادوهم بكاسي دبل كبينة زي الدكتورة الخريجة بتاعت التوصية! بلد الواسطه و المحسوبية
    بعد شوية الكيزان بس حيسمحو بدفنهم داخل مقابر العاصمة وبالتوصية