اقتصاد وأعمال

قرض بمبلغ «152» مليون يورو لمشاريع البنى التحتية بالخرطوم

[JUSTIFY]قدّم والي الخرطوم د. عبد الرحمن الخضر وسفيرة السودان بمدريد تنويرًا لمسؤولين أسبان عن موقف الحكومة السودانية من العدوان الذي قامت به دولة الجنوب على منطقة هجليج ودعمها للمتمردين، من جانبها نقلت السفيرة وجهة نظر السودان حيال العدوان والتي وجدت التفهم الكامل من الحكومة الإسبانية. في وقت كشف فيه الخضر عن تلقي الولاية عرضاً من بنك ألماني تركي للحصول على قرض مالي بمبلغ «152» مليون يورو بشروط ميسَّرة لاستخدامه في مشاريع البنى التحتية، وقال الخضر إن أبرز ما خرجت به زيارة وفد الولاية لألمانيا التوقيع المبدئي مع شركة سوشلر بلان بعد «4» سنوات من التفاوض للقيام بتصميم مشروع الترام الذي سيتم التوقيع النهائي عليه منتصف الشهر المقبل، فيما أكد مجلس وزراء حكومة ولاية الخرطوم على النتائج والفوائد السياسية والاقتصادية والتجارية التي حققها وفد ولاية الخرطوم في زيارته لدولتي ألمانيا وإسبانيا.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫4 تعليقات

  1. [B]وهل نحن فى حوجة لترام أصلاً ، ثم أما كانت خدمات الماء والكهرباء وهي الأهم أولى بهذا المبلغ ؟![/B]

  2. الغرض هذا والله الا يصبح عبء على ظهورنا ولا يستفيد منه المواطن الضعيف
    يا ترى كم صارت ديوننا
    وين مشايخ السلطة ما يفتونا في هذه القروض فالحين بس في تحريم سفر البشير
    هذه الاموال ما مصدرها واين تصرف وكيف يتم تسديدها
    اللهم احفظ البلاد والعباد وارزقنا رزقنا حلالاً طيباً مباركاً

  3. [FONT=Arial][SIZE=5]انتو الناس ديل ما عندهم حاجة غير القروض ؟؟ غايتو الشعب السوداني إلا يهرب يسيب البلد لأهل القروض لأنو السودان كلو لو تم بيعه لن يكفي لاصحاب القروض . قرضتونا الله يقرضكم .[/SIZE][/FONT]

  4. [SIZE=4]قروض مرة أخرى ستذهب الى جيوب اهل الجبهة واولادهم ونساؤهم والشعب يظل يرزح تحت نفس القيود ولا تنمية ولا يحزنون… يجب على كل الشرفاء الكتابة الى السفير الإسبانى فى الخرطوم عبر البريد الإلكترونى لتنويرهم بخطط الجبهة فى مصادرة تلك الأموال وإستخدام القدر الأكبر منها فى تنمية مشاريعهم الخاصة من مزارع وفلل وتجارة اخرى فى ماليزيا والدول الكيزانية الأخرى التى يهربون اليها أموالهم…. معظم البلاد تم بيعها الى الدول الأوربية والعربية خاصة مناطق تعدين الذهب والمناطق الخصبة من البلاد تم تأجيرها (إيجار طويل المدى) الى مصريين وخليجيين ولكن عندما نكتب عنها نطلع نحن عملاء وبنحاول نرضى الأمريكان… اصحو ياعالم فالسودان يتم بيعه بالقطعة والكيزان لايهمهم سوى الأرض التى يسكنون عليها الآن وان تغير النظام فى أى وقت سيحزمون حقائبهم ويخرجون الى حيث هربوا دولاراتهم والى حيث تجارتهم ويتركون لكم ماتبقى من السودان تتصارعون عليه وتقتلون بعضكم البعض فى أرض لاتملكونها إلا بعد سداد هذه القروض…
    كربكان[/SIZE]