جرائم وحوادث
السجن (15) عاماً على مُسن تحرّش بطفلة
وجاء في حيثيات الإتهام ان الطفلة التي تبلغ من العمر (5) سنوات كانت تلعب مع اطفال الجيران وقت صلاة الجمعة ، وحضر المتهم وساقها وتحرش بها ، وبعدها علمت والدة الطفلة بالامر عندما لم تستطع ان تتبول ، وسألت ، فحكت لها الطفلة ما حدث ، وقامت والدة الطفلة بإبلاغ الشرطة ، وتم القبض على المتهم ، وعند إستجواب الطفلة قالت للقاضي ان المتهم ساقها وتحرش بها ، وقال لها لا تخبري احداً وخصوصاً اهلك ، وبعد تقديم تقرير الطبيب تأكدت عملية التحرش بالطفلة ، وبعد المداولات نطقت المحكمة بقرارها .
المجهر السياسي
[SIZE=4]الراجل كبير في السن يجب عدم محاكمته واخلاء سبيله فوراً[/SIZE]
[B]وقد تكررت عمليات التحرش والإعتداء على الأطفال من الجنسين وبصورة مزعجة وغير معهودة فى السودان من بعض ضعاف النفوس من عديمى الأخلاق والتربية ، فإن على الدولة أن تسن قوانين رادعة ضد من يرتكب هذا الفعل الفاضح والذى لا يمارسه إلا شخص مخبول ومريض نفسياً حيث تكون من أول بنود هذا القانون ( إخصاء ) من يقوم بهذا الفعل الحقير ، لأن الغرامة والسجن وحدهما لا يكفيان ولا يردعان من تعوّد على القيام بهذا الفعل الشائن والقبيح ، لأن هذا الشخص وبعد خروجه من السجن سيعود لمزاولة فعلته والتى هي مرض لا شفاء منه ، والشفاء الوحيد لمثل هؤلاء هو ( الإخصاء ) وحرمان ذلك الشخص من الوسيلة التى يمارس بها جرائمه ضد الطفولة !!![/B]
انالااعرف لماذا دائما الاخبار مبتوره ؟ ثم ثانيا الشخص مسن يعنى عمرو كم 70-80-100افيدونا كذلك تصنيف التهمة لاينطبق على وضع الطفلةوهذا يعتبر هتك العرض وليس التحرش كمايضاف لذلك انها قـــــــــــاصر ياعجوز ياشيبة..
، وبعدها علمت والدة الطفلة بالامر عندمالم تستطع ان تتبول
هذا اغتصاب وليس تحرش
لماذا لا يقام عليه الحد ولا الحدود تتطبق عند اللزوم ؟
لاهل التشريع و المؤتمرجية و السفليه و انصار السته وغيرهم من يطاب بتطبيق الشريعة افيدونا وجزاكم الله خيرنا ؟؟؟
مع انني لا اتصور ان اجامع غير اهلي إلا انني اتضامن مع النصحية حارة جدا جدا.
ومازالت الصحافة فيالغباء المهني .. لم تذكر كم عمرالرجل ,, ولم يذكر الصحفي ان سياق هذا هو الذي كان في المحكمة ام انه هذا هي معرفته فيانشاء الخبر .. كانه يتونس ولا يعرف اين يضع الاقواس ولا النقاط الفاصلة للكلام ..
وبعدين تلعب مع اولاد الجيران في الشارع ولا في بيتهم وجا وساقها من وين ؟؟ والاطفال ماشافوه عشان يتكلموا.. ووووووو كتير الواوات بس نقوول شنو صحافة سودانية