القتل تعزيرا لمصرييْن اختطفا طفلة من المسجد النبوي …قاما بتعذيب الفتاة وحبسها في مسكنهما 3 سنوات و6 أشهر
الجانيان رجل وامرأة مصريا الجنسية، قاما بتعذيب الفتاة وحبسها في مسكنهما لمدة ثلاث سنوات وستة أشهر، كما قام أحدهما باغتصابها بالقوة طيلة فترة حبسها والتخطيط لتهريبها خارج البلاد، وتمكّنت السلطات السعودية من القبض عليهما وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة العامة صدر بحقهما صكّ شرعي يقضي بثبوت ما نُسب إليهما شرعاً والحكم عليهما بالقتل تعزيراً، وهو ما تمّ يوم الثلاثاء.
وتحدثت الطفلة راضية عبدالرؤوف لـ”العربية” وعبّرت عن سعادتها بالحكم الصادر، مشيرة إلى أنه حقها.
وأكدت راضية أن أهلها وقفوا إلى جانبها ودعموها وساندوها في محنتها التي أثرت فيها بالبداية، لكنها تجاوزتها لاحقاً، مبينة أن الفضل يعود لصديقاتها وعائلتها.
وقالت راضية إنها لا تدرس حالياً ولكنها ستلتحق بالمدرسة في المستقبل وتختار التخصص الذي تريده وتتطلع إليه.
[/JUSTIFY]العربية نت
[SIZE=5]شايفين الشغل كيف ؟؟ مش يقولي 10 سنوات وسنتين والمحامي وماعارف ايه وقدم طعن في الحكم للمحكمة والمحكمة تعيد … مع انه الكل عارف ان هذا هو القاتل وهذا هو المجرم ولكن هذه المياعة تشجع المجرمين لارتكاب المزيد من الجرائم وخاصة طالمما هناك محامون متفرغون لهذا العمل ..
اما هنا زردة واحدة يجيب الزيت ,, والسيف سنين مافي لعب ..
وديل كمان في المدينة العياذ بالله [/SIZE]
[SIZE=6]اشيد باراءكم جميعا وابصم عليها بالعشره وخاصة راى الاخ محسن خير.[/SIZE]
الاخوة المعلقين الاعزاء
كلنا مع الشريعة
ولكن لا يمكن تطبيق الشريعة في وجود الكيزان
لانهم عارفين كويس ان هذا سيؤدي بهم لفقد اياديهم بالقطع وربما رقابهم
لم يأخذو من الشريعة الا عقوبة الجلد لارهاب الناس
فى زيارة نادرة له لامريكا المرحوم الملك فيصل احاطه به مراسلى الصحف والتلفزة الامريكية والاوروبية لاحراجه بالاسئلة والطعن فى الاسلام من خلال طرح اسئلة عن ما يجرى فى المملكة من احكام شرعية بانهم يقطعون ايادى ورقاب الناس فرد عليهم بزكائه موجها الاسئلة اليهم قائلا لهم كم عدد سكان نيويورك وحدها وكم من جرائم القتل والاغتصاب والسرقة بتقع يوميا قالواله بالالاف قال لهم اننا فى المملكة بكاملها نقطع ايدى بضعة اشخاص فى السنة وكذالك رقاب عدد اصابع اليد فى السنة وبذالك نجعل الملايين ينامون ويمشون فى الطرقات ليل نهار وهم مطمئنون ايهما افضل نحكم على عدد قليل لكى يطمئن الملايين ام نحكم باحكام بسيطة للمجرمين ولايطمئن احد فبهتوا وسكتوا