سياسية
مبادرة مرتقبة من المجاهدين « الوطني والشعبي» لحل مشاكل السودان
وتقدم “الناجي” بمبادرة لحل مشاكل السودان وإعادة النظر في الخلاف الذي ضرب الحركة الإسلامية قبل أكثر من 12 عاماً.
وذرف “الناجي” الدموع، وهو يتحدث عن بعض شهداء الحركة الإسلامية ومجاهداتهم. وقال: (إن لقاء المجاهدين لا ينبغي أن يكون للبكاء على الماضي من دون النظر لمستقبل الحركة الإسلامية، ونحن نريد من مجموعة (سائحون) أن تتقدم بمبادرة لا تحتوي على أي شخص لحل المشاكل. أتيناكم وقلوبنا بيضاء، ومن دون أجندة سياسية نبتغي عزة الحركة الإسلامية ولا نخشى إلا الله).
وتشير (المجهر) إلى أن اللقاء أمّه قيادات من المجاهدين ينتمون للشعبي والوطني. ورصدت الصحيفة بكاء البعض لدى معانقتهم بعضهم، واحتوى البرنامج على كلمات لأسر بعض الشهداء.[/JUSTIFY]
المجهر السياسي
يلا الى الامام يا شباب ورجعوا المياه الى مجاريها ولو رفض الترابى اتركوه وقومه وانبذوا الماضى قبل ان نرى الشيوعيون وامثالهم يتربعون على صدورنا
نريد علاقات مع امريكا يا شباب ولا للعداء العلنى عبر الاعلام اتركوا امريكا وحالها همنا السودان
اتلم التعيس على خايب الرجا
بشيركم وترابيكم ديل بلوهم واشربوا مويتهم لانو الفيكم والفيهم اتعرفت
هذا لقاء نفاق وتسويف فاين الجهاد والمجاهدين الحقيقينى الذين لم يتبقى منهم غير الشوارع والان العمل جارى فى كنسها يا حليلك يالزبير يا عشى البايتات وموسى على سليمان ومحمد احمد عمر ومختار محمدين ومحمود شريف ووداعة الله ابراهيم وبقية العقد الفريد الذين ذهبو من اجل هذا الوطن واهبيين ارواحهم فى سبيله
[SIZE[FONT=Arial]=3]ياتو مجاهدين مش البجاهد فى سبيل الله بيدخل الجنة وشيخ حسن فال انو الماتو فى الجنوب فطايس كلام غريب[/SIZE][/FONT]
[SIZE=5][B]لن تتوحد الحركة الإسلامية من جديد فى ظل وجود الترابى صاحب العداوة الفاجرة والذى يريد أن ينتقم من الجميع لكرامته التى يعتبر أن الرئيس البشير قد أهدرها حين أقاله من منصبه ، فالرجل يتمنى أن لو إنهار المعبد على رؤوس ساكنيه وبما فيهم هو نفسه لو كان يضمن بأن الرئيس البشير سيكون معه تحت أنقاض هذا المعبد ، تلك هي حقيقة ما يدور فى رأس الترابى .[/B][/SIZE]
لن تنطلي علينا حيلة جديدة من حيل هؤلاء الدجالين والأفاكين ، أمشوا شوفوا ليكم أفغانستان ولا دولة أخري عايزه ليها دجالين ، هانت الزلابية ، وهنت ياسودان يحدد مصير الحكم فيك شلة من الدجالين والأفاكين عديمي الضمير والإنسانية .