انطلاق حملة الدفاع عن حرية التعبير والنشر بالسودان
وقد أوضحت عضو الهيئة القيادية للحملة الأستاذة نجلاء عثمان التوم لموقع النيلين بأن الحملة تهدف لتوعية الكُتّاب والصحفيين بحقوقهم وواجباتهم، وأنهم في الحملة لن ينتظروا مثل كل مرة لحين اعتقال الكاتب ومن ثم قيام مبادرات لإطلاق سراحه، وأنهم بذلك يسعوا للانتقال من خانة الدفاع إلى الهجوم بإحداث حراك اجتماعي يدعوا لعدم سدَّ نوافذ المعرفة والفكر وتبادل ونشر المعلومات.
و تتكون الهيئة القياديَّة للحملة من: آمال عبَّاس رئيساً، وعضويَّة كلٌّ من: فيصل محمد صالح، محمد طه القدّال، رباح الصادق، نجلاء عثمان التوم، البراق النذير الوراق، عثمان شنقر، مأمون التلب، عمر عشاري، وائل محجوب.
وقد ضم المعرض المصاحب للحملة لوحات تشكيلية وكاريكاتيرات جريئة لمجموعة من الرسامين.
وعطّرت مساءات الحملة أنغام فرقة عقد الجلاد الساحرة على إيقاع رذاذ المطر في جو خريفي مميّز تشهده الخرطوم هذه الأيام، وسط إعجاب الحاضرين وتصفيقهم لكلمات الأغاني التي تدعو للحرية.
[/URL]
نماذج لبعض الرسومات المصاحبة لليوم المفتوح:
[SIZE=5][B]بنظرة فاحصة لأسماء من يتولون للدعوة بما سموها حرية التعبير والنشر وهي دعوة حق يريد بها هؤلاء باطل تجد أنهم من فلول الشيوعيين والعلمانيين وغلاة المعارضين ، وهذا الإتحاد أو ما سُمي بإتحاد الكتاب السودانيين هو تنظيم شيوعى علمانى يعرفه الجميع ، لأن للكتاب إتحاد معروف منذ القدم حيث إنشق منه هؤلاء وكونوا إتحادهم الهزيل هذا وهو بمثابة ذراع من أذرع الحزب الشيوعى المتهالك .[/B][/SIZE]
كل هؤلاء شيوعيون وعلمانيون ” كفي الله البلاد شرهم ” ونقول لهم الحرية الموجودة في السودان ” حرية النشر والتعبير عن الرأي ” لا توجد في أي بلد في العالم وكل من هب ودب يشتم ويسب في الحكومة وحتى في الرئيس ونوابه وكل شخص في الإنقاذ ولا أحد يسأله والكل يكتب في الجرائد ولا يوجد حجر على أحد ” وده كلام فارغ ياشيوعيون ياعلمانيون ” ولن تنالوا ما تريدون من الإباحية وأن تصبح الخرطوم خمارة كبيرة لكم ولأمثالكم.
نعم لحرية الصحافة
صحافة حرة امة متطورة
صحافة مقيدة امة مقيدة .. لاتتحرك ..
كان في زمن نميري اي واحد يكره واحد يدمغه بالشيوعية
كان يا ما كان
واحد مشى بلغ على واحد انه شيوعي في زمن مايو طبعا وعندما سال القاضي المبلغ كيف عرفت بان هذا الشخص شيوعي .. اجابه بانه يسمعه يفتح راديو لندن في الصباح وصوت امريكا في المساء .. وبيقرا جرايد وكتب كتيرة .. ثم انه يامولانا القاضي الزول ده شكله كده شيوعي
وسال القاضي المبلغ .. طيب انا شكلي شنو
وافرج عن الرجل ولم تثبت شيوعيته