منوعات

توقف رحلات سودانير إلى السعودية وزيادة فى أسعار تذاكر الطيران

[SIZE=5][JUSTIFY]شكا عدد كبير من المواطنين المقيمين بالمملكة العربية السعودية ومعتمرو بيت الله الحرام من زيادات وصفوها بالكبيرة جدا طرأت على أسعار تذاكر السفر إلى هناك ذهابا وإيابا حيث قفزت من حوالى(2400) جنية إلى (2600) وذلك بعد انسحاب وغياب الخطوط الجوية السودانية منذ (10) أيام خلت ودخول خطوط أخرى للاستفادة من حصة الركاب، وتوقفت رحلات سودانيرإلى السعودية ومصر وغيرها من الدول العربية بسبب مشكلات الحظر الأمريكي، وعدم الصيانة، والمديونية، وقال صاحب إحدى وكالات السفر ويدعى عزيز محمد علي سعد إن حجم الزيادة بلغ 200% وهى زيادة وصفها بالكبيرة جداً.
وطالب المسافرون الذين كانوا يتحدثون للصحيفة، الدولة بالتدخل وإنقاذ الناقل الوطني معتبرين انهياره أمراًَ غير كريم فى حق السودان، وأشاروا إلى أنها هى التى تقوم برفع العلم الوطني فوق سماء الدول الأخرى، وطالبوا الدولة بأن تقوم بإيجار طائرات بإسم (سودانير) لتواصل الأخيرة مسيرتها. ومنعت طائرات سودانير من الهبوط بمطار القاهرة وعدة دول عربية منها السعودية؛ وذلك بسبب مديونيات ومشكلات تعانيها الشركة.

المجهر السياسي
[/JUSTIFY][/SIZE]

‫6 تعليقات

  1. [SIZE=5]..طيب الموظفين والمكاتب والمرتبات في شنو ..بالمناسبة هي امريكا فقط التي تنتج طائرات في الدنيا دي؟؟ كل حاجة وكل قصور يقولوا الحظر ..اذا كان فعلا هناك جدية لماذ لايتم شراء طائرات غير الامريكية..يعني هل كل سماوات الدنيا لا تطير فيها الا الطائرات الامريكية؟؟؟؟؟؟أعذار واهية….[/SIZE]

  2. [SIZE=3]هناك شركات ووزارات لا احد يستطيع محاسبتها ولا حتى البشير منها سودانير السدود الزراعة المالية الثروة الحيوانية النفط التجارة دي كلها فيها فوضى ولعب دون حسيب ولا رقيب [/SIZE]

  3. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]وهذا مجرد حرف ثانوي في المنظومة التي تستهدفها العقوبات المفروضة على السودان والتي ما فتئ المسئولين يقللون من آثارها. فارضو هذه العقوبات يتفرجون على فرفرة المذبوح، ولديهم توقيتهم لإطلاق رصاصة الرحمة بالسيناريو الذي يريدون. وكلو سببو العناد![/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

  4. ما أوقف سودانير هو الفساد الإداري المتمثل في السفحي واللفحي ولا تدخلوا أمريكا في هذا المعترك ولأنكم لا تخافون الله في خلقه فسلط عليكم من يوقف أعمالكم وأكلكم مال الشعب السوداني المسكين . كذلك ما أوقف سودانير تشغيل كفاءات ضعيفة من المهندسين فقط لإنتمائهم الحزبي وللمعرفة الشخصية دون التقيد بالمعايير المتبعة في إعطاء فرص العمل لمن يملكون الخبرات الجيدة بغض النظر عن انتمائهم السياسي والقبلي , اللهم أوقف أي شركة تمص دم الشعب وتفقره وتذله