منوعات

فتاة تقبل مذيعاً سودانياً في أولمبياد لندن بغتة ليرد بالقول: اللهم إني صائم

فوجئ المذيع السوداني بقناة سكاي نيوز عربية، فراس طنون، خلال حديثه على الهواء أثناء تغطية الأولمبياد بفتاة بريطانية تجري نحوه وتقبله على وجنته، قبل أن تقول له شكرا لك بالإنكليزية بحسب أو أم جي.

وحاول المذيع مقاومة الفتاة ومنعها من تقبيله إلا إنه لم يتمكن، وبالفعل نفذت الفتاة غرضها، ليرد هو: اللهم إني صائم.
سرايا نيوز
5ed4b162c63f5558dcd86035c376b2e2

‫11 تعليقات

  1. هسي عليكم الله دا حاول يمنعا؟
    هي ابت لو حاولت تقبلا بغير رغبتا بتقدر بقوتها تمنعك يجي الود دا يقول غلبو يمنعا؟
    اللهم إني صائم

  2. منو القبل التانى حسة الصورة دى ما واااااااااضحة وبلاش حركات ولا شوفوها فى اليوتيوب

  3. [SIZE=4]ههههههههههه دا بس عشان قدام الكاميرا لكن لو ماكان في كاميرا كان قلع هدومو عديل تاني حاجة انت زاتو لاقي احييييييييي انا[/SIZE]

  4. كدا في الاول وقعوا لينا سوداني اسمه فراس طنون دي شنو كمالن تركي ولا قبطي

  5. [SIZE=3]ربنا احفظك ويخليك ويثبتك على دين محمد
    لكن موقف محرج شديد[/SIZE]

  6. للعالم البتعلق وبس دون فهم شيء، أولاً ارجعوا للمقطع (فتاة تقبل مذيعا بأولمبياد لندن ليرد اللهم إني صائم) وبعدين احكموا عليه، البنت أصلاً هي جاءت من خلفه وبطريقة سريعة و”محترمة” أخذت القبلة بشوية ممانعة لأن هذه الحاجات عادية وتدل على مدى رقي وتفهم هذا الشعب العجيب.. شعب نظيف حتى إبراز شعوره بالحب.. مش زي ناس الحلو عباطة وهبالة وعوارة.. تعليق كل أخطاء القاف غين والذال زين.. يا زينين.

  7. [B][SIZE=5]اللهم اني صائم .. المشكلة مش في البوسة شوف يده وكوعه في صدرها عديل وهذه اخطر من البوسة .. [/SIZE][/B]

  8. جميل جدا لم يقبله رجل
    والحكاية إننا نعيش في الخليج في بداية الاغتراب عندما نقوم بمقابلة صديق من الخليج عادة الترحاب عندهم فهي السلام بالقبلات فكنا نحن السودانيين لا نحب هذه العادة نشمـئز منها وبعد السلام ترى السوداني يمسح خدوا الذي تم التقبيل فيه لكن بطول الاقامه عرفنا بأن الامر عادات وتقاليد ليس إلا حيث رأيت بعض الشعوب في المطارات بعضها يقبل أرجل الاخر فهي عادة لدى بعض الشـعوب واذا كنت من مرتادي المطارات الدولية ترى العجب من عادادت الشعوب المختلفه فالموضوع موضوع المزيع بسيط جدا لا يتعدى إعجاب وسلام من فتاه أروبية لا تحسبوة في غير محله وشكر محمد