حوارات ولقاءات
على السيد : الحزب الاتحادي من الله خلقوا لم يعرف التنظيم وهذا سر وجوده
وقال السيد في حوار مع (المجهر) اً، إنه (ليس لدينا أي عداء مع مولانا الميرغني بل نحن ضد الآخرين الذين (غبشوا الرؤية) بينه وبين القيادات الأخرى وأقصد بذلك المريدين الذين توسعوا علي حساب الحزب الكبير).
ووجه على السيد، انتقادات مبطنة لزعيم الحزب، محمد عثمان الميرغني، وقال إن كلمته هي التي يجب أن تنفذ، وزاد: (عاوز يكون المفوض الأول والأخير يدير الحزب كما يدير الطريقة الختمية والبنك الإسلامي، ويجب أن يكون كل الأعضاء في خدمته الخاصة وأن أكبر مأساة هي التمحور داخل شخص بعينه).
وأفاد القيادي الاتحادي بأن هنالك تهميشاً متعمداً وسيطول هذا التهميش داخل أروقة الحزب، وأنه حاول مقابلة الميرغني وقدم طلباً لمقابلته منذ نحو ثلاثة أشهر لكنه فشل، بيد أنه عاد وأكد: (أنا في اتجاه أن نبقى داخل الحزب ونصارع من أجل تصحيحه وأقول من الأفضل أن نناضل من داخل الحزب بغرض تصحيحه ولن يكون لجيلنا حظ من هذه الثمار بل الجيل القادم).
وقلل من فكرة توحيد الحركة الاتحادية في الوقت الراهن، وعزا الخطوة إلى اندماج الحزب مع الطائفية وسيطرتها على مفاصل الحزب و(بالتالي الآن لا توجد حركة اتحادية بالمعني المفهوم).
ورأى على السيد، أن الميرغني لا يلام من أي شخص على اختياره لإدارة سهلة من القيادات ذات الولاء الشخصي وأن اختيارها أفضل له من القيادات السياسية القوية والعنيدة ــ على حد تعبيره، مبينا أن الشخص الوحيد الذي كان يراجع الميرغني ويواجه من سمَّاهم بالانتهازيين بقوة وحسم هو (السيد أحمد الميرغنى لو كان موجوداً لما كان حصل الحصل). صحيفة المجهر السياسي
رجل منافق ليس الا. ويحاول إقحام اولادة في السياسة
وهو عامل كأصنام. قريش لا تنفع ولا تضر
ربنا سلط علينا. الصادق. واولادة. المرغني واولادة
إعملوها شركة
ليكم الحق دولة اسمها السودان. يعني العبيد
هو اصلا دا تنظيم؟؟؟ دا واحد وبيفتكر انو بيمتلك البشر ديل فيكون دا تنظيم كيف؟؟؟بالله شوفوا ليكوم فته اكلوها ضيعتو السودان وللاسف في من يعتقد في مولاكم..
شنو الجديد الاحزاب السودانية معظمها احزاب عوائل واشخص وليس بها اي نوع
من المؤسسية .
[COLOR=#3F9641][B][SIZE=5][FONT=Times New Roman]يعني جبت شنو جديد يا علي السيد من استقلال السودان وقيام الاحزاب كانت ومازالت وستظل الى الابد مرهونة بسياسة الافراد والطوائف والمريدين ، حزب الامه خاص بالصادق المهدي واولاده واتباعه ومريديه وكذلك الاتحادي والشعبي باقي الكرور الموجود في الساحة السياسية ومافي اي حزب عنده مؤسسية ولا ديمقراطية .[/FONT][/SIZE][/B][/COLOR]