تقنية معلومات
وزير الإتصالات : لا نحجب اي مواقع على الإنترنت لأسباب سياسية .. نفى اغلاق الوزارة لموقع سودانيز اونلاين

وأشار وزير الإتصالات في مؤتمر صحفي انعقد بمناسبة الترتيب لإنعقاد مؤتمر وزراء التكنولوجيا الأفارقة الذي تستضيفه الخرطوم في الثاني من سبتمبر . اشار الى ان وزارته ترتب لإعلان قانون لتنظيم المعاملات الإلكترونية في البلاد فضلاً عن العمل على توحيد الشفرات الكبرى في القارة للتداول الامني ، وأعلن ان وزارته تسعى لتحويل الفضاء الأثيري لمال ، وقال ان من اهم القضايا المطروحة في المؤتمر ان يكون اقتصاد المعرفة هو التطور الحقيقي في عالم الإتصالات .
واشار الى ان المؤتمر سيناقش تأمين المعلومات وتداولها بين الدول الأفريقية وتثبيت قوانين جديدة لدعم وخدمة وحرية نقل المعلومات والحريات الشخصية وتأمين الملفات ونقلها مع التأكيد على حجب المواقع لنواحي أخلاقية وقيمية ، كما نفى الوزير ان تكون الوزارة قامت باغلاق موقع سودانيز اونلاين .
المجهر السياسي
[/SIZE][/JUSTIFY]





الدولة الرابعة في افريقيا؟؟؟
وطيب وين مقولة الاولى في العالم ؟؟؟ اذا الرابعة في افريقيا يعني المية وزيادة في العالم ودا مؤشر سيء
والحاصل لي صحيفة الراكوبة نسميهو شنو بطل الدجل
[SIZE=6][B]هذا الموقع المذكور ورصيفه المعروف من يدخل عليهما يشاهد العجب العجاب والأكاذيب المدبجة والبيانات البعيدة عن الحقيقة والواقع ، حيث أصبحت هذه المواقع مرتعاً للعنصريين والحاقدين والمتمردين وأصحاب الغرض والهوى والذين يكتبون أرذل القول ومُنكره ويبثون سمومهم فى وجوه الجميع ، ولا يحترم هؤلاء عقول القارئ والذى تستفزة كمية المغالطات والأكاذيب التى ينشرها هؤلاء وما درى هؤلاء أن حبل الكذب قصير .. وقصير أكثر من ما يتوهمون، ولهذا فقدوا مصداقيتهم فى الشارع من كثرة ما يكذبون ويكذبون ، وإذا كان هؤلاء ينتظرون ويعتقدون بأن الكذب سيسقط لهم نظام فإنهم واهمون وليوم القيامة مُنتظرون !! [/B][/SIZE]
[SIZE=5]هذه المواقع نالت شهرتها وافضليتها بجدارة من خلال السماح للرأي والرأي الاخر وافتراض في محله بقدرة القارئ في التفريق بين الطيب والخبيث فلجأ لها الناس كبديل للصحافة المزورة عندنا والمقيدة بجهاز الامن والتي تعكس رأي السلطان الفرعوني بان لا اريكم الا ما ارى [/SIZE]
سعادة الوزير كضاب
الموقع موقوف من قبل الهيئة القومية للاتصالات، انا مختص في المجال و اعلم حقيقة الوضع تمام وكيفية الحجب بدون ظهور الرسالة، لا تلعبوا بعقولنا يا من اتخذتم الدين ستاراً للتسلط.
ماقاله المعلق فيصل لهو عين الحقيقة ولو كتبت تعليقى قبل قراءة تعليقه لكتبت نفس الكلا م شكرا له على الراى الاصوب