تحقيقات وتقارير
علاقة الفتاة السودانية عاطفياً بـ(أجنبي) .. ايام يتفرق عسلها بين بوابات (السفارات)..!!!
عادات مختلفة:
وقضية الحب التى تربط بين الفتاة السودانية والاجانب، ربما قضية لاتزال حيز التداول والنظر، بينما تضع الاسر السودانية الف حساب لمثل تلك الجزئية التى تعتقد بصورة جازمة أنها سبب رئيسي في إنحراف ابنتها عن الخط المرسوم لها، مرتكزة على أن ذلك الطرف الآخر له عادات مختلفة تماماً عن العادات السودانية وله كذلك فهم معين لعلاقة الحب أو ماشابه ذلك..لكن ماهى اهم الدوافع لمثل تلك الحالات من الحب والتى يمكن ان يصل بعضها للزواج..؟..وكيف يكون حال الابناء اذا كان الوالدان من جنسيات مختلفة ؟ وهل لذلك الزواج ايجابيات.. ؟ وماذا عن مخاطره..؟ كل هذه اسئلة تعالوا لنعرف اجابتها سوياً.
شروط مهمة:
من الاجراءات التى تُتبع للزواج من أجنبى حصوله على إذن من المحكمة التي من شروطها أن يكون حاصلاً على إقامة مشروعة وسارية المفعول (رجلاً أو إمرأة).. أما إذا كان الأجنبي لاجئاً فيجب أن تكون لديه بطاقة لجوء معتمده ليتمكن من اتمام الزواج.
اكتشاف الآخر:
وعن دواعى الفتاة السودانية للارتباط بأجنبى ترى استاذة علم الاجتماع بجامعة النيلين حنان محمد انها علاقة اكتشاف للاخر والهروب من الرتابة السودانية التي تفرضها الاسرة السودانية في الارتباط والزواج ، وكثير من الزيجات تمت نتيجة لدوافع اجتماعية وبناء على كثير من الاحباطات لعدم تقدير الزوج لزوجته ، وايضاً الخوف من مفهوم التعدد لشراكة تؤثر علي واقع اجتماعي مزري وكثير مما ينتاب المرأة السودانية من زوج يغدر بها نتيجة لاختلال كثير من القيم الايجابية في مفهوم الشراكة الزواجية.
مشاكل اسرية:
واضافت حنان انه ومن خلال دراسة تبين ان كثيرا من هذه الزيجات تتم لاسقاط نفسي لمشاكل والدها ووالدتها لذلك تتجه للهروب لملاذ آمن لتستقل بذاتها وتتمتع بالكثير من الحريات التي قد لا تجدها في مسار العلاقة مع زوج سوداني , وايضا التغيير والانفتاح وسهولة وجود الاجنبي في السودان والعلاقة المفتوحة ومجال العمل الذي تطور بوجود الاجنبي ، واشارة للتقنيات التى اتاحت كثيرا من المعارف وكثير ما تخوض الدهشة غمار تجربة مختلفة , وذكرت ان الاشكاليات الاجتماعية علي نطاق الاسر والتى أثرت على مكونات الأسرة السودانية وإتجهت الفتاة لتطبيق مبدأ التغيير لمواكبة ثقافات مختلفة وإكتشاف مفاهيم جديدة في مسائل الزواج وأيضا إكتشاف مهارات جديدة عبر شراكة إنتاجية في ميادين العمل المختلفة تضيف لها كثيرا من الأشياء الإيجابية .
قيود اجتماعية:
وذكرت حنان الجاك سبباً اخر لاتجاه الفتيات للارتباط من اجنبى وهو انهن يمِلن إلى تحسين النسل حيث أصبح اللون الأسمر عقدة للفتاة السودانية لكن تناست جانبا مهما جدا في الإخلال ببعض القيم الدينية رغم إسلامية الزوج ولكن يكون التطبيق لمفاهيم الدين ضعيفة جدا وينشأ الأبناء مشتتي الهوية مابين الإنتماء للأم وهوية الأب وقالت كثيرا مايحدث صراع عنيف لتذويب كثير من المؤثرات الثقافية وتحاول المرأة جاهدة للإنتصار لواقعها من خلال تحمل كامل لمسؤولية الإرتباط.
قراءة متأنية:
وتختتم حنان ينبغي على من تختار الزواج من أجنبي أن تبني علاقتها على القيم التي تُثبت علاقة زوجية تُبنى على قيم أصيلة ولاتكون خصما عليها ولا على الإرتباط بأسرتها ولكن تتم هذه الزيجات كنوع من التحدي والدهشة في مجتمع مبني على الدهشة والتجديد أيا كان نوعه وليس على إستراتيجية طويلة المدى .واضافت أنا لست ضد الزواج من اجنبي ولكن مع قراءة متأنية وثقافة وتدين تضمن إستمرارية علاقة بها كثير من المهددات.
كلام شباب:
مهند محمود ارجع ارتباط السودانية بأجنبى لضعف ثقتها بالشاب السودانى , واضاف: هي تسوقها روح المغامرة لمثل تلك العلاقة لانها تضع فى الاعتبار انه وفى حال نجاح هذه الزيجة ستكون بوابه تدخل من خلالها الى عالم ربما دارت بعض تفاصيله فى خياله، اما ريم عثمان فعزت الامر الى ان الاجنبى يوفر حياة مختلفة , الا انها قالت ان مثل هذه الزيجات قل ما تنجح لأن ثقافة الاجنبى تختلف تماما عن ثقافتنا التى يتهرب منها الشباب بحجة انها معقدة او ان المجتمع ما زال متمسكا بأشياء عفا عنها الزمن.
تقرير : وجدان طلحة
صحيفة السوداني
اى وحده تتزوج من اجنبى انا بعتبرها ……..
يخليها وراهو زى الكلبه و يرجع اعلو و حتى لو ساقها معاهو ( و ده نادر جدا ) حتكون هناك عديمه الكرامه و ليس الا جاريه
[SIZE=4]بناتنا بفتشو عن الاجانب عشان يعوضو النقص الفيهم(اللون الابيض والجمال)[/SIZE]
زواج الاجنبي عبارة عن زواج متعة ينتهي با انتهاء عملة بالسودان ولو زهبت معاة الي بلدة تعتبر عندهم جارية او خادم بالمعني البلدي اللهم بلغت فا اشهد
السوداني لو تزوج باجنبيه ممكن ان يتحكم في مجريات الحياة من متطلبات وعاطفه وماكل ومشرب سهل ان يتم قبوله حتي في الخارج اما السودانيه لا يكمن تحملها من تلك النواحي يعني من الصعب ان يصرف عليها بوجه كامل لانه ممكن يعدي بها اي زوج علي بال ما تفرج واتجوز واحده حلوه وعاطفيه من غير ختان واشياء كثيره عهدناها في النوع الابيض اي جربنا النوعيين ووجدنا من الصعوبه تعايش الاجنبي مع السودانيه لما وجدناه في بنات الاجنبي من حس عاطفي منعدم عندنا بسبب الخجل والتربيه الصارمه وحتي التربيه الغير صارمه تخلف بعض التبلد العاطفي او التهور العاطفي الغير مجدي
يا مغترب ما في حاجة أسمها ضغوط أقتصادية تخليك تنحرف عن الطريق الصاح بس أي حاجة عاوزين تلبسوها للحكومة / الناس ال حضرت مجاعة سنة سته كانو بلقطوا العيش من بيت النمل ولم يفرطوا في عرضهم // وأنا بفتكر أي واحده أستلمت جونت أو عارفة عنوان هذه الندوه ودخلت القاعة فهي بنت أي كلام وتربيتها تعبانة وإن جلودكم على النار لا تقوى
زواج الاجانب من سودانيات
أولا يجب تثقيف البنات من مخاطر ذلك الزواج وتوجد دراسات كثيرة في هذا المضـمــار
ثم هؤلاء الاجانب غالبيتهم جاؤا السودان أصحاب مهن متدنية فأرجوا من البنات أن لا تنخدع وراء مظاهرهم الاولية
والظاهرة الاخيرة التي تفشت نرى بنات ناس مع أجانب سوى بزواج أم غير زواج فتقنيين هذا الامر يقع على ولي الامر الحكومةاولا ورب الاسرة بعدها
وغالبية البنات غير عالمات ببواطن الامور بشأن الزواج من اجنبي فهذا الامر جدا خطير فطالما تزوجها فهي زوجته لابد من الاستماع لاوامره بالطاعة وهذه الزيجة اذا تمت مخاطرها عند سفر الزوجة مع زوجها لبلده فهناك جدا صعب عليها العيش في بيئة جديده مع ناس اخرون فأولها النظر إليها بالدنوية والاستحقار
عليه الامر هو حلال لكن عسل في ظاهره وعلقكم في دواخله
حذاري حذاري الانسياق في طريقه
وعلى البنت السودانية العمل بقول الله من جائكم من ترضون دينه فزوجوه والانسب لها إبن بلدها مهما كانت سحنته او دونيته المالية على الاقل إنسان مسلم وقريبة من أهلها لاي سبب هي بين اهلها فلا يقرر بالبنات اولا أرجوا بتقديم النصيحة للبنات بواسطة الاعلام بأظهار السلبي لهذا الامر وشكرا أبو محمد
تزوجت من عربي ثم اختفى ـــــ كيف تتزوج الفتاة من شخص مجهول الهوية ؟؟؟ إذا كان مصرياً يمكن الوصول الية بسهولة ، لان المواطن المصري يملك رقم وطني على اوراقة الثبوتية ـــ 2/ الانسان الكافر لايستطيع ان يترك ابناؤة ــ اما المصري هذا انة أسوأ من إنسان كافرــــ يوجد بالسودان اكثر من 10 الف صيني من الزكور لماذا لا يتزوجن من صينيين ؟؟؟ وهل يوجد نص في القران بتحريم زواج مسلمة من كتابي ؟؟؟؟ هذا التحريم اتى من إجتهاد العلماء ،فبالتالي غير مقبول ،، لان التحريم ياتي من اللة فقط ــ ولايجوز للعلماء ان يحرموا كما يشاؤا لانهم ليسوا انبياء ـــ لذلك ان تتزوج السودانية بخواجة كتابي او صيني افضل لها من عربي مسلم منافق ــــ وربما بفضل الفتاة يتحول الكتابي او الخواجة الى مسلم ـ وبالتالي نكون قد نشرنا رسالة الاسلام
بكل صراحة وصدق لقد تغير الظروف الاجتماعية في السودان الى اقصى الدرجات السلبية وانقلات العقد الاجتماعي في السودان بين الاسر ونسبة للانهيار الاقتصادي والتي يعتبر عصب الحياة في كل مناحي الحياة سواء كانت ثقافية واجتماعية لاننا اصبحنا نتجاوز كل مقوماتالارث السوداني الاصيل حيث خرجت السودانية تدور عن العمل في الشوارع والطرقات لعلها تجد ما تسد بها رمق اهلها وذلك لما الت اليه الوضع الاقتصادي في السودان لقد سمعت عجب العجايب عن الظروف الاقتصادية حيث يباع الحليب والصلصة والسكر بالمعلقة بصراحة لم يمر السودان بمثل هذه الطروف لا مجاعة سنة ستة ولا سنة سبع في هذا الوضع تريدون السودانية عن تكون عفيفة ورصينة يا جماعة الخير الاقتصاد هوالتي تحرك البشر مثل ما يحرك البنزين ماكينة العربة والذين يتكلمون بان الوضع عادي بكل صدق نقول لهم انتم تكذبون على انفسكم وتقنعون انفسكم ولكن ليس الاخرين ما يسمى بالانقازيين سرقوا السودان كله ونهب كل شئي يا جماعة الخير هل سمعتهم ان اي حكومة في العالم تعتمد على بيع الاراضي والاعتماد عليها في ميزانية الدولة و بقيمة تفوق سعر المتر المربع في اغلي بلدان العالم وهو اليابان لان اليابان ليس لهم اراضي صحراوية وكما نحن بل وهم عبارة عن جزر ولذلك هم يردمون البحر من اجل ايجاد مساحة غرفة اربع امتار لاقامة اي مشروع اي كان حيث يشترون التراب والحصى من الخارج والله يكون في عون السودانيين الغلابة