جرائم وحوادث
ضبط شبكات إجرامية لتزوير تأشيرات السفر الي ليبيا
وقال اللواء شرطة محمدأحمد على مدير دائرة الجنايات بشرطة ولاية الخرطوم في مؤتمر صحفي عقد برئاسة شرطة الولاية رصدته (smc) أن الجريمة الأولى وقعت بمنطقة الصافية ببحرى وكانت المسروقات عبارة عن مصوغات ذهبية بقيمة المليار جنيه ومبلغ مالي بلغ (15) ألف جنيه كاشفاً أن شرطة المباحث وشرطة المحلية تمكنت من خلال التحريات بضبط (4) متهمين حيث أقر المتهم الأساسي بالجريمة والإبلاغ عن المسروقات والتى تم العثور عليها بمدينة ودمدنى.
وأوضح اللواء محمد على إن الشرطة تمكنت أيضاً من ضبط شبكة تعمل على تزوير تأشيرات الدخول لدولة ليبيا يتزعمها (2) من الأجانب وإمرأة وبحوزتهم عدد (55) جواز فيها مايزيد عن (20) جواز إكتملت عمليات تأشيراتها بجانب (2) ختم مزور مبيناً أن عدد المتهمين في هذه القضية وصل إلى (8) متهمين مؤكداً إشادة السفارة الليبية بهذه الضبطية داعياً المواطنين لعدم الحصول على أي تأشيرة إلا بواسطة السفارة المعنية حتى لايتعرضوا لعمليات الغش والإحتيال.
وأشار مدير دائرة الجنايات أن الجريمة الثالثة كانت عبارة عن كسر لإحدى البقالات بمنطقة أبو سعد وسرقة (130) مليون ومصوغات ذهبية كاشفاً أن عملية التأمين في البقالة والكاميرات التى بداخلها أسهمت كثيراً في فك الطلاسم والقبض على (3) متهمين في هذه الجريمة وإعادة المسروقات.
وأعلن اللواء محمدأحمد أن الأسبوع القادم سيكون أسبوع مكافحة الجريمة بولاية الخرطوم بمشاركة كل أقسام الشرطة لتفعيل كافة الوسائل المعنية مشيداً بالمهنية العالية للأتيام التى أسهمت في حل الجرائم المشار إليها.
من جانبه أكد مدير إدارة المباحث بشرطة ولاية الخرطوم أن وعى ويقظة شرطة مباحث الولاية ساهم كثيراً في حل الثلاث جرائم أعلاه.
ولماذا تأشيرات دخول ؟؟؟ أين اتفاق الحريات الاربعة ـــــــ سيبك من العرب الجرب ــــ لماذا لا يقدم السودان طلب إنضمام للاتحاد الاوربي وحلف الناتو ؟؟؟، كما فعلت تونس والمغرب .
والله ياجماعة المجرمين والحرامية وتجار ومتعاطين المخدرات معروفين ومكشوفين جدا لمعظم الناس فى( الاحياء ) وبعضهم نراهم يقومون بسرقاتهم النهارية من قوة عينهم . والكثيرون لا يستطيعون التبليغ خوفا على انفسهم وأسرهم اقترح على الشرطة تشغيل الشباب العاطلين لمراقبة هولاء ومساعدة شرطة السوارى فى الحراسة الليلية أو نشر ( تلفونات ) لابلاغ المعلومات عن تحركات المجرمين والبيوت المشبوهة والاوكار ( حفاظا على المبلغ ومتتلكاته )
المحكمات للمجرمين بالمحاكم ضعيفة جدا وكذلك لشبكات الاجرام مماجعل السرقات والكسر والسطو على المنازل تزداد كل حين والاخر وبكل قوة عين تتم مثل هذه الجرائم اذن ماهو الدافع لذلك هو ان القوانين السارية ضعيفة لردع المخالفين وقانون الشرظة والقانون الجنائى والعديد من قوانين البلد واللوائح متشددة تجاة رجال الشرطةمما انعكس سلبا فى اداء الشرطة فى تعاملها مع المجرمين بالحسم والردع خوفا من المحكمات المتشددة لافراد الشرطة فى محكمات خاصة اقمتها الشرطة تحاكم رجال الشرطة بمحكمات متشددة واكثر صرامة من المحاكم الجنائية للمجرمين من المواطنين فلا بد من وقفة مع التشريعات من وقت لاخر وحسب المتطلبات من حين لاخر والله وراء القصد