منوعات
إتجاه لإستيعاب بائعات الشاي بالمقاهي ومنع عملهن بشوارع وسط الخرطوم
ووجه اللواء(م) عمر إبراهيم نمر معتمد المحلية في تصريح لـ(smc) بتكوين لجنة أمن فرعية بالوحدات الإدارية للمساهمة في إخراج العمل بالصورة المطلوبة والذي يأتي ضمن خطة تطوير وسط الخرطوم كاشفاً عن وقوفه علي الخطوات الجارية لاستكمال العمل في المشروع والمقرر الفراغ منه خلال فترة لاتتعدي الشهر والذي يشمل في مرحلته الاخيرة اعادة تأهيل شارع السيد عبد الرحمن واستبدال شبكتي المياه والصرف الصحي وتشييد المصارف وتغطية جميع المانهولات ومعالجة الانارة بكل من محطتي (الاستاد وكركر) فضلاً عن موقف جبرة القديم وميدان ابي جنزير.
وأعلن المعتمد عن إصداره قراراً بتشكيل فرق تفتيش لمراجعة مخالفات الصرف الصحي والمياه وتقديم المخالفين للاجهزة العدلية إضافة الي استمرار الحملات علي المطاعم والكافتريات المخالفة والاستعانة بشرطة العمليات والنجدة لتنفيذ القوانين والاوامر المحلية، فضلاً عن منع وضع مواد البناء امام العقارات قيد التشييد، وشدد علي استكمال المواقف الخاصة للمركبات لتفريغ الشوارع من السيارات تسهيلاً لحركة المرور، معلناً عن أكتمال توطين الباعة المتجولين بمحاور ميدان جاكسون وشارع السيد عبد الرحمن الجمعة القادمة تمهيداً لبدء حملات ادارة المخالفات.
سيبو النسوان ديل في حالن منهن الراجلا مات والاولادا او والديها عيانين
يعني يا الكيزان لا ترحموا لا تخلوا رحمة الله تصل
لو عندكم رجالة امشوا رجعوا حلايب او امنعوا العدل والمساواة في دارفور
وسيبوا النسوان ديل في حالن
كلام يا عوض دكام …. يللا الكلام بلاش … و ابو بلاش كتر منو .
حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]منع الأجنبيات من العمل فى تجارة بيع الشاي هو قرار صائب إذا إستطاعت المحليات تنفيذه لأن السودانيات أولى من هؤلاء ، وهناك الكثير من الدول تمنع الأجانب من العمل فى بعض المهن والسودان يجب أن لا يكون إستثناءً لأن مواطنيه أحق بالفائدة والمصلحة قبل الأجنبى ، كما إن الجنسيات التى تعمل فى بيع الشاي وهي معروفة قد ساهمت فى إفساد الشباب حيث أن هؤلاء النسوة دخلوا حتى داخل الأحياء السكنية مما يشكل خطورة كبيرة على أخلاق شبابنا وشاباتنا حيث أن هؤلاء النسوة الأجنبيات لا يكتفون ببيع الشاي والقهوة فقط بل يبيعون ما هو أخطر وأخطر من ذلك والكل يعرف هذا !![/COLOR][/B][/SIZE]
عفيت منك يامعتمد يانمر والله لو بس نظمت حكايات بائعات الشاي في كل البلد ما وسط البلد فقط وظبتو حكايات الاجانب ديل (ما دايرين نضر زول لكن لازم نحافظ على ملامحنا وسلوكنا الاجتماعي).
برضو حكاية المطاعم المقرفة دي ظاهرة تسئ للنعمة الاسمها طعام (بس يكون الاكل والمكان نظيف والزول البقدم الاكل برضو يكون نضيف ركزو على حكاية النظافة دي قبل الاسعار ونوعيةالاكل).
والباعة المتجولين ديل والله يحننو في الشمس والوسخ ( بس لو اتعملت طبليات وشددتوا على موضوع النفايات في السوق)
وكل زول ينظف حرم بيتو يعني متر او مترين امام البيت يكون نضييييف.
[ده الكلام المظبوط لان شكل العاصمة المفروض يكون بالمنظر اللائق للعواصم وليسثل الكوش كل من نوى يزور الخرطوم او من قام بزيارته يقول انه إستاء من الزياره ونرجو من الله ثم من القاده بزل كل الجهود لتجميل العاصمه لأنه ده مظهروواجهة البلد [/B][/SIZE[/SIZE]]
يعني النسوان ديل يموتن بالجوع ولا يشتغلن دعارة عشان زوار سعادتك ما يستاؤوا من مناظرهن وهن يبعن الشاي وبيع الشاي ما فضيحة لكن الفضيحة الدعارة البعملوا فيها نسوان زوار سعادتك في بلدانهم وبعدين انتوا يا كيزان الشوم كان الحكاية منظر عام نضفوا الشوارع من الاوساخ ومياه الامطار وبطلوا سرقة اموال النفايات واموال الاوقاف وهذه هي اسباب التردي في المنظر العام والحياة العامة وكل شيئ وليس هؤلاء النسوة المسكينات ورجاءا بطلوا التفكير بهذه الطريقة الحمارية القردية السافلة