[JUSTIFY]وجه معتمد محلية الخرطوم اللواء «م» عمر إبراهيم نمر شرطة أمن المجتمع وإدارة المخالفات، ببدء حملات منع بائعات الشاي الأجنبيات من العمل في الشوارع والأسواق وفقاً للقرار الصادر عن المحلية في هذا الشأن، على أن يتم تدشين الحملات من السوق المركزي، كاشفاً عن مواصلة أمن المجتمع بالتنسيق مع إدارتي المخالفات والرعاية الاجتماعية حملات جمع المتشردين ووقف المظاهر السالبة في محاور السوق المحلي والمركزي، خاصة خلال الساعات المتأخرة من الليل. وكشف اللواء نمر في تصريح لـ «إس. إم. سي» عقب اجتماعه مع لجنة تجار السوق المركزي بحضور مدير قسم إدارة أمن المجتمع ورئيس قسم شرطة السوق المحلي، عن إزالة «82» موقعاً للسكن العشوائي بالسوق المركزي والمحلي كانت تمارس فيها أعمال مخلة بالأمن والسلامة العامة، مؤكداً تواصل عمل دوريات الشرطة بالموقع تماشياً مع الحملات، منعاً للتفلتات الأمنية عبر إنفاذ حزمة من الإجراءات الأمنية المنعية للجريمة.
قرار صحيح وطال انتظارا طويلا قرار رد للوطن والمواطن
شئ من الكرامة بعد ان اصبحت تحت الوحل
تصوروا. حبشية تتطاول علي السودانيات بانهم مطاليق
وتشادية تصف العاصمة باوسخ مدن العالم
ولكنها نسيت بان أشكالهم وأعمالهم هي سبب وسخ العاصمة
السودانية.
من حق المواطن ان يطالب الدولة بضبط الوجود الاجنبي وخصوصا
دول الجوار وغرب افريقيا خصوصا
السودان وطنا ونتألم له عكس الاجنبي سوأ كان حبشي او تشادي
او فلاتي فهم أداة هدم وليس عمار
رغم المعاملة الكريمة يضعون السوداني ند. وعدو. ويصفون السوداني
بالبليد
احسب انها المعاملة الطيبة التي جعلتهم يظنون بانهم مواطنين وينتهكون
القانون بالبيع في الشوارع
اذا كان السودان محتاج للعمالة فليس من دول مثل الحبشة وتشاد وغرب
افريقيا هنالك دول عدة ممكن ان تمد سوق العمل بالأيدي العاملة
ليس لها تفكير في هدم نسيج المجتمع السوداني والتدخل في شئونة
السياسية والأمنية
اتساءل: ايهما افضل ان تعمل الأجنبيات بائعات شاى على مراى ومشهد من العامة مع وضع ضوابط في المظهر والزي وزمن الإنصراف واغلاغ المحال او التواجد،ام تشريدهن ليلجأن الى العمل خفية في مهن يعلمن انها مربحة لهن ويمارسنها دون حرج ليجلبن لشباب وشابات بلادي الكوارث؟؟!
اصوب قرار يتخذ على الاطلاق وعلى شرطة المجتمع التركيز على مناطق الديم جبرة السوق الشعبي والمركزي وابو حمامة وبعدين البلد اصلا ما ناقصها رجعوهم لبلدانهم مكرمين بالتنسيق مع UNHCR ونحنا الفينا مكفينا
حرم عليكم الحلو وينك
تانى ماعايزين شاى
قرار صحيح وطال انتظارا طويلا قرار رد للوطن والمواطن
شئ من الكرامة بعد ان اصبحت تحت الوحل
تصوروا. حبشية تتطاول علي السودانيات بانهم مطاليق
وتشادية تصف العاصمة باوسخ مدن العالم
ولكنها نسيت بان أشكالهم وأعمالهم هي سبب وسخ العاصمة
السودانية.
من حق المواطن ان يطالب الدولة بضبط الوجود الاجنبي وخصوصا
دول الجوار وغرب افريقيا خصوصا
السودان وطنا ونتألم له عكس الاجنبي سوأ كان حبشي او تشادي
او فلاتي فهم أداة هدم وليس عمار
رغم المعاملة الكريمة يضعون السوداني ند. وعدو. ويصفون السوداني
بالبليد
احسب انها المعاملة الطيبة التي جعلتهم يظنون بانهم مواطنين وينتهكون
القانون بالبيع في الشوارع
اذا كان السودان محتاج للعمالة فليس من دول مثل الحبشة وتشاد وغرب
افريقيا هنالك دول عدة ممكن ان تمد سوق العمل بالأيدي العاملة
ليس لها تفكير في هدم نسيج المجتمع السوداني والتدخل في شئونة
السياسية والأمنية
[SIZE=4]لي ياخ يعني الحبشيات ما يشتفلو ستات شاي ولاشنو انحنا مخصوص بنشرب الشاي والجبنة عشان الحبشيات لانو بناتنا مابتقابلو شناتهم مرة يسدو النفس ولو كلها قلبوها سودانيات تاني مافي زول حيشرب شاي[/SIZE]
بكشوهم من هنا وبيظهروا من هنالك بايعات الشاي او المشردين
اتساءل: ايهما افضل ان تعمل الأجنبيات بائعات شاى على مراى ومشهد من العامة مع وضع ضوابط في المظهر والزي وزمن الإنصراف واغلاغ المحال او التواجد،ام تشريدهن ليلجأن الى العمل خفية في مهن يعلمن انها مربحة لهن ويمارسنها دون حرج ليجلبن لشباب وشابات بلادي الكوارث؟؟!
[SIZE=5]اها قمتو علي حركات السعوديين وبقيتو تقلدوهم[/SIZE]
اصوب قرار يتخذ على الاطلاق وعلى شرطة المجتمع التركيز على مناطق الديم جبرة السوق الشعبي والمركزي وابو حمامة وبعدين البلد اصلا ما ناقصها رجعوهم لبلدانهم مكرمين بالتنسيق مع UNHCR ونحنا الفينا مكفينا