وسط حضور حاشد خاصة من القيادات الإسلامية والسياسية والتنفيذية تم عقد قران نجل والي كسلا محمد يوسف آدم «مزمل» بمسجد سيدة سنهوري كان على رأس الحضور مساعد رئيس الجمهورية د. نافع علي نافع والوزراء مصطفى عثمان وبابكر دقنة وواليا البحر الأحمر والقضارف وناظر الشكرية عوض الكريم أبوسن ونائب رئيس القضاء مولانا محمد حمد أبوسن.. حكومة كسلا كانت حضورًا سيما وأن الزواج تزامن مع ختام مؤتمر الحركة الإسلامية .. اللافت مشاركة وفدين سعودي وإماراتي وحضور كلٍّ منهما بطائرة خاصة من الرياض وأبوظبي لمشاركة الوالي فرحته.. الزاوية علمت أن عقيلة الوالي السيدة إيمان أقامت دعوة نسائية لا تزال حديث مجالس الخرطوم.
[SIZE=5]السادة ادارة النيلين
اولا لكم الشكر لسعة صدركم لنشر التعليقات
ولكن كل تعليق فيه تجريح لجهة ( طبعا هناك فرق بين مسئول او وزير مهمل وسارق ده مفروض ينشنق موش تعليق فقط )
الذي اقصده هنا لا يجوز تجريح قبيلة او فئة لها حيز في النسيج السوداني
لان مثل هذا التجريح (في الاول الشرع يمنعه) الشئ الثاني يكفي الوطن تمزقا لماذا ترك الامور تشتتنا بدلا ان تجمعنا من اراد ان يعلق فليقل حقا او يصمت
ومسالة الجنسية السودانية لقبيلة او فرد هذا ليس محل نقاشها من يريد ان يقول لماذا اعطيتم لمليون ونصف رشيدي الجنسية السودانية – اذا هو صاح فليدرس تاريخ السودان فهو تشكيلة من عرب وافارقة وغيرهم وصاروا نسيجا متناغما الا من نشاز وبعض العملاء والجهلة الذين يريدون التمزيق – انظروا
لرئيس امريكا – جذوره – فمن يريد ان يخرج من هذا الخط فهو اثم اثم اثم
– للمعلومة انا بالشعديناب (الدامر ) جيراني رشايدة واح منهم ابن عمه عضو في مجلس الامة الكويتي وازيدك من الشعر بيت يا صاحبنا لو تذكر وزير خارجية السودان قبل اكثر من عشرين عام – علي احمد سحلول ( سوداني من اصل يمني امه وابيه من رداع ) ولا تنسى عون الشريف قاسم اكرر رجائي لادارة النيلين المحترمين لا تسمحوا بنشر التعليقات التي تمسح النسيج السوداني ووحدة الامة وجزاكم الله خيرا[/SIZE]
هذا هو إسلام الإنقاذيين ؟ ترف وبذخ في حين إنه في كسلا ناس مالاقية تاكل ؟ من أين له هذه الفلوس ؟ هل من راتبه كوالي ؟ حرام عليكم ياعالم يامن تحكمونا بإسم الدين ” أنظروا إلي مهر إبنة المصطفي فاطمة زوجة الإمام علي بن أبي طالب كان إيه ” هل العريس أفضل من علي أم العروس أفضل من فاطمة ؟ لا نقول لهم إلا أن يتقوا الله وبلاش إستفزاز مشاعر المواطن السوداني الذي تم نهبه وسرقته وصرفها في مثل هذه المناسبات وأكيد عرس مثل ذلك سوف ينتهي بالطلاق وفي أقرب وقت ممكن؟ ولن يبارك الله فيه ” أقلنهن صداقا أكثرهن بركة ” وأكيد البركة منزوعة من أمثال هذه الزيجات التى تتم بغرض الترف والبذخ ؟ ولماذا لا يتم الزواج في كسلا ؟ولماذا في الخرطوم وفي أيام المؤتمر الإسلامي ؟ وستسأل يوم القيامة يا سيادة الوالي عن هذا المال من أين كسبته وفيما أنفقته؟ وحضر الإجابة بتاعتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كله باموالنا يمهل ولايهمل
[SIZE=5]السادة ادارة النيلين
اولا لكم الشكر لسعة صدركم لنشر التعليقات
ولكن كل تعليق فيه تجريح لجهة ( طبعا هناك فرق بين مسئول او وزير مهمل وسارق ده مفروض ينشنق موش تعليق فقط )
الذي اقصده هنا لا يجوز تجريح قبيلة او فئة لها حيز في النسيج السوداني
لان مثل هذا التجريح (في الاول الشرع يمنعه) الشئ الثاني يكفي الوطن تمزقا لماذا ترك الامور تشتتنا بدلا ان تجمعنا من اراد ان يعلق فليقل حقا او يصمت
ومسالة الجنسية السودانية لقبيلة او فرد هذا ليس محل نقاشها من يريد ان يقول لماذا اعطيتم لمليون ونصف رشيدي الجنسية السودانية – اذا هو صاح فليدرس تاريخ السودان فهو تشكيلة من عرب وافارقة وغيرهم وصاروا نسيجا متناغما الا من نشاز وبعض العملاء والجهلة الذين يريدون التمزيق – انظروا
لرئيس امريكا – جذوره – فمن يريد ان يخرج من هذا الخط فهو اثم اثم اثم
– للمعلومة انا بالشعديناب (الدامر ) جيراني رشايدة واح منهم ابن عمه عضو في مجلس الامة الكويتي وازيدك من الشعر بيت يا صاحبنا لو تذكر وزير خارجية السودان قبل اكثر من عشرين عام – علي احمد سحلول ( سوداني من اصل يمني امه وابيه من رداع ) ولا تنسى عون الشريف قاسم اكرر رجائي لادارة النيلين المحترمين لا تسمحوا بنشر التعليقات التي تمسح النسيج السوداني ووحدة الامة وجزاكم الله خيرا[/SIZE]
هذا هو إسلام الإنقاذيين ؟ ترف وبذخ في حين إنه في كسلا ناس مالاقية تاكل ؟ من أين له هذه الفلوس ؟ هل من راتبه كوالي ؟ حرام عليكم ياعالم يامن تحكمونا بإسم الدين ” أنظروا إلي مهر إبنة المصطفي فاطمة زوجة الإمام علي بن أبي طالب كان إيه ” هل العريس أفضل من علي أم العروس أفضل من فاطمة ؟ لا نقول لهم إلا أن يتقوا الله وبلاش إستفزاز مشاعر المواطن السوداني الذي تم نهبه وسرقته وصرفها في مثل هذه المناسبات وأكيد عرس مثل ذلك سوف ينتهي بالطلاق وفي أقرب وقت ممكن؟ ولن يبارك الله فيه ” أقلنهن صداقا أكثرهن بركة ” وأكيد البركة منزوعة من أمثال هذه الزيجات التى تتم بغرض الترف والبذخ ؟ ولماذا لا يتم الزواج في كسلا ؟ولماذا في الخرطوم وفي أيام المؤتمر الإسلامي ؟ وستسأل يوم القيامة يا سيادة الوالي عن هذا المال من أين كسبته وفيما أنفقته؟ وحضر الإجابة بتاعتك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليس للنشر
اثلجتم صدري بتجاوبكم ” وهي المحرية فيكم ” عليه جزاكم الله كل خير
وارجو سحب التعليق السابق لانه كان رد على التعليقات التي قمتم بسحبها
اكرر شكري الجزيل ولكم فائق الحب والتقدير
احمد عمر كحيل