تحقيقات وتقارير
المغترب .. هل أفل نجمه .. أم لا يزال فارسًا للأحلام؟
وتقول اسماء عبدالمجيد لـ«الانتباهة» ان النظرة الى المغترب عند الفتيات باعتباره مقتدراً مالياً تغيرت الآن بسبب تغير حال المغترب بعد ان تدنت عائداته من الاغتراب كما ان الأجور في دول المهجر اصبحت غير مجزية الامر الذي جعل فكرة الاغتراب وكانه ضياع زمن.. ولذلك تبدلت نظرة البنات لأن الظروف نفسها تبدلت.
اماشيماء احمد فتقول ان فكرتها للزواج من مغترب سقطت من عقلها وان الاغاني مثل «يا ماشي لباريس جيب لي معاك عريس» ما عادت اغنية عملية فالمغترب اصبح مصدر تهكم وسط الفتيات.
وان الزواج من الداخل اصبح هو التفكير العقلاني لانه يوفر الاستقرار للاسرة خاصة من النواحي النفسية والاقتصادية والاجتماعية.
وتؤكد نسرين امين ان الاغتراب لم يعد ذا فائدة لأن المغترب في كثير من الاحيان يعود من الغربة بخفي حنين كما ان الاغتراب في الآونة الاخيرة اصبح هروباً من الواقع، فالمغترب الآن غير مرغوب فيه، وعن نفسها قالت الاستاذة نسرين انها لا تقبل الزواج من المغترب والتجارب التي مرت بها داخل الاسرة تجعلها ترفض الزواج من اي مغترب.
واضافت ان البنات اذا اردن الزواج من المغترب الآن او حصل الزواج تكون العروس عايزة تسافر الى خارج الوطن ومن اجل النزهة فقط وهذا النوع من الزواج ليس فيه استقرار.
واشارت ليلى اسماعيل الى ان المغترب في السابق كان يمتلك المشروعات الاستثمارية الكبيرة داخل الوطن ولكن على المستوى الخاص يتأثر المغترب باوضاع نفسية سيئة يكون اثرها كبيرًا على الابناء خاصة اذا كانت الزوجة في بلد والزوج في بلد آخر فالمغترب في السابق يهدي الاهل والجيران والايتام ويقوم ببناء المساجد او اي عمل خيري آخر.
اما الاستاذة سلمى احمد فلها رأي آخر حيث تقول ان الاغتراب في الآونة الاخيرة شبه انتهى لان المغترب ما عاد له وزن في المجتمع كما في السابق ولكنه اصبح شكلاً من اشكال النزهة او التجوال حول العالم.. وقالت سلمى انها لا تفضل الزواج من المغترب وترى غيابه يؤثر سلبًا على حياة الابناء ونجد ان المستوى الاكاديمي لابناء المغتربين في تدنٍ مستمر في المراحل التعليمية.
تقرير: عائشة الزاكي
صحيفة الانتباهة
[SIZE=6]
ا[SIZE=4]لمثل السوداني الشعبي يقول اذا الكديسة ما حصلت اللبن تقول عفن
المغترب فى احسن حال الا ما رحم ما بالك الشغالة الفلبينينة راتيها يفوق الاربعة مليون جنية بالسوداني .
المغترب بخير والف خير وعائل اسر – فعلا سابقا كان هو ووالدية اما الان فيعول اسر واسر باكملها والله يعينه
التغيير جاء فى بنات هذا الزمن واننى شخصيا لا اشجع بنت تتزوج مغترب لايستطيع ان يعيشا سويا فى دولة المهجر ……….. [/SIZE][/SIZE]
وقت الحارة و البلد كانت فى ضيق مافى شريحة وقفت فى الصف الأول غير المغتربين دعم مادى و عينى للدولة و للأهل و يصل حتى المنطقة كلها
شباب ضيع عمره فى صفوف الدفع من رسوم و ضرائب و دعم بشتى الوانه و دمغات بشتى اشكالها و فى نهاية الأيصال أخرى .. الكل تنكر لهم و ليس الفتيات فقط كما ذكر حتى الدولة و ضعتهم على الصامت عندما اناخ البترول راحلته لبضع سنوات و الأن ارتحل فماذا هم فاعلون بعد ان اصبح الأغتراب بالكاد يكفى الأسرة الصغيرة من ناحية الدخل .. عندما اصبح الدولار سعره مرتفع ارتفع معه صوت جهاز المغتربين بقيادة الكرار و لكن ليس للسماح للمغتربين بأدخال اغراضهم الشخصية و لا حتى الحلم البعيد سيارة ولكن لأجبارهم على دفع الزكاة والتى هم فى أمس الحاجة لها أكثر من الحكومة.. فكفى تهميش و شماتة على المغتربين الذين لولاهم فى السنوات العجاف لما استطاع الصمود و الوقوف مرة أخرى ..و من يتبجحون الأن من بالداخل فيكفى المغترب فخرا و عزة أنه لم يساهم فى سرقة و نهب المواطن المسكين و لكن عاش و جاهد فى اقسى نضال يمر على حياة الأنسان و هى الغربة الموحشة …
عندما ساءت احوال المغترب كما تقولون ماذا حل ببنات السودان .. عنوسة لا تخفى على أحد و المخفى اعظم .. و كانوا المغتربين ساترنكم بخيركم و شركم
لأنه يبحث عن الحلال و أسرة للمستقبل ..والأن اذا فضلتم من بالداخل عليهم فخموا و صروا و نتمنى ان يكونوا على قدر المسئولية بعد ان اصبحوا فى قمة الحرفنه فى تقطيع النجيلة…
تخريمة …. اتعجبت كثيرا عند زيارتى لموطنى البورت أخيرا فهنالك حديقة حبيبى مفلس و أخرى حبيبى سكران .. وتذكرت الزمن الجميل وكانت لنا فقط حديقة عبود و حديقة البلدية…
[COLOR=#1200FF]نفاج أخير[/COLOR] …(اما الاستاذة سلمى احمد فلها رأي آخر حيث تقول ان الاغتراب في الآونة الاخيرة شبه انتهى لان المغترب ما عاد له [COLOR=#FF006C]وزن في المجتمع كما في السابق[/COLOR] ولكنه اصبح شكلاً من اشكال النزهة او التجوال حول العالم.. )
اللهم لا اعتراض فى حكمك
دى أخرتها استاذتنا سلمى …
نزهة شنو يا أختى ؟؟؟ الكفيل ده براهو يعادل عرمان و باقان وديل مسلطين على 40 مليون سودانى لكن الكفيل ده مسلط عليك برااااااك
و على كده احسبى نزهتك دى .
[SIZE=3]نهاية مغترب
كنا زمان رسل سلام ومحنا
شيالين حمل واقفين سند لوطنا
جمال شيل لاكلينا لا اتململنا
تستقبلنا الالوف قبال نشد لرحلنا
وتضيق النفوس لو صدفه اتأخرنا
اتغيرت الظروف وحكم القدر بدلنا
ماايام الدهر هي عملته اتداولنا
جافتنا الخلق وبقت تكوس لزعلنا
ابانا الصديق وابونا حتي اهلنا
والبنقول اخير تلقاهو يستهبلنا
مع ناس الجمارك يامااتبهدلنا
اتكسر عفشنا ونحنا اتكسرنا
وعلي عين الحكومه انشالله تب ماجبرنا
وتضيق الوسيعة بينا وين قبلنا
ونبقي نجر شريط الماضي ومستقبلنا
ياما كان زمان ياما كنا ياما كنا
كان ما كان دا كان كنكنا كان كنكنا
مابفيد الكلام لو عيطنا او طنطنا
وتسمع من قريب ياخوانا زولكم جنا
[/SIZE]
ههههههههههه يا حليلنا بقينا اي كلام ! والله البنات ديل بياعات جنس بيع
عادي الواحده تبيع الاقل للافضل ,, ودي قصه حصلت حقيقه فعلا في اتنين كانوا على علاقه حب قويه لدرجه وصلت للخطوبه الرسميه بينهم والخاطب دا مغترب في احدى دول الخليج شغال يشيل ويرسل لخطيبته وتلفونات وحنك وكدا ايه رأيكم بعد دا كلووو البت لقت ليها زول في السودان جابت استيكه مسحت خطيبها بالاستيكه وسجلت الزول التاني في درج من ادراج قلبها وتم العرس بينهم !!! اها وتاني الموقف دا حصل لي انا شخصيا قبل كم سنه مشيت اجازة السودان ومشيت احدى الجاماعات لواحد بعرفو لقيتوا واقف مع بنات قال لي اوعك تقول للبنات ديل انت مغترب وبقى يضحك وانا مسكتني الحيره .. المهم الحمدلله هي لحظات وعدت حاليا انا متزوج والحمدلله لقيت الانسانه الكنت فعلا اتمناها
هه هه هه ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
شر البليه ما يضحك
نحمد الله ونكون من الشاكرين ماسكيت اسرنا وحريمنا وعيالنا
وبندعم البلدبي الغمله الحره
والبلد لا تقدم لنا ادني مقومات الخدمات خلال فترة اجازاتنا
اللتي نصرف يها شقي مرنا وتعبنا
والله قصه دي
يلي بلا لمه معاكم قالت المغترب مفلس
يا رب تتزوجي ليك سائق رك ……
عمليا لقد ساعد الاغتراب في تقليل حدة الفقر الموجودة في السودان و المغترب يعرف حقيقته من هم قائمون على الامر واحكي لكم قصة قصيرة ان هناك طبيب عمل يعمل في وزارة الصحة السعودية ذكر لي ان عند انقضاء سنته الاولى في الاغتراب جمع المال الذي وفره فوجد ان المال الذي تحصل عليه يساوي خدمته عشرون عاما كطبيب عام في السودان .
حقيقة انا اسكن في قرية صعيرة في السودان هذه القرية تعيش في رفاهية بسبب ابنائها المغتربين وعندي اختي خريجة مختبرات اتعينت في وزارة الصحة قبل شهر راتبها 600 جنيه علما انا عامل النظافة في السعودية دخله الشهري يوصل الى 3000 جنيه وراعي الاغنام يصل الى 2000 جنيه . اما فكرة عدم الارتباط بالمغترب عشان بقى دخله غير مجدي فنحن زاتو بطلنا عرس السودان وعرسنا قبلنا في الغربة وشوفي ليك حرامي يتزوجك و يركبك عربية ويسكنك شقة فارهة والجسد النابت بالحرام النار اولى به
في الوقت الحالي المغترب افضل حال بالنسبه لوضع البلد المغترب هو الحل يتي بعد حرامية الحكومه طبعا
الحمد لله بقي ليس لدينا ثقل في المجتمع. وزننا بقي خفيف في وزن الريشه يعني الواحد ممنا كان جاء اجازه وعايز يرجع يقف في عصار يرجعك محل شغلك من غير تزكره وضرائب ورسوم خدمات والدمغات المنتهيه الصلاحيه ور سوم دعم محليه ودعم
هو كان المغترب مجرم والا مسخ من البشر غير اراده الله ودتهو في بلد عشان عنده رزق مقسوم لهو هناك. والله المغتربين عباره عن رئه سخرها الله لاقاربهم عشان يتنفسو بها شويه اوكسجين من زمهرير الاسعار المرتفع. انا اعلم معظم المغتربين ياكلو وجبتتن في اليوم وعدس عشان الاسعار في السودان ارتفعت وعشان يوفروا لاهلهم شئ من المال ما يغنيهم سؤال الناس. دا من غير انو هنالك اناس سخرهم الله لقضاء حوائج الناس المستعجله فلان عندو عمليه فلان عايز يتزوج فلان مطلوب قروش.
الحمد لله علي الائه التي لا تحصي ولا تعد اللهم نحمدك حمدا عدد ما كان ونحمدك حمدا عدد ما يكون ونحمدك حمدا عدد ما وسعه علمك في كتابك المكنون. اللهم نحمدك حمدا يوافي النعم نحمدك اللهم حمدا حتي ترضي ونحمدك اللهم حمدا بعد الرضا نحمدك اللهم ملئ السموات والارض وملئ ما بينهما. ونحمدك اللهم حمدا كما ينبقي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.اللهم ازهب عنا المحن والفتن ما ظهر منها وما بطن اللهم ارفع عنا الغلاء والرباء وافقر والجوع والمرض اللهم امنا في اوطاننا اللهم ولي علينا خيارنا ولا تولي علينا من لا يخافك ولا يرحمنا اللهم اجمع كلمتنا في السودان اللهم اقف الحرب وانبت الزع واملا الضرع اللهم صفي نفوسنا واجمع كلمتنا وانصرنا علي من عدانا ان كان الحق معانا وان لم يكن معنا فاكفينا شرهم واهدينا اي ما تحب وترضي اللهم زوج شبابنا وارحم موتانا وجميع موتي المسلمين وصلي اللهم علي نبيك محمدا وعلي اله وصحبه ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
الشايل الشنطة مغترب والشايل الدهب مواطن محلي ، وطني تسلم ربنا ينقذك بانقاذ اخر
ما مشكلة خلاص الله يهنيكن بالمحلي وانا انصح المغترب السوداني في كل دول الشتات
ان يبحث عن شريكة عمر مغتربة ايضا من جنسه او حتي فلبينية علي الاقل نشكل المجتمع بسحنات جنوب شرق اسيوية (حلاوة- ونشاط وخفة وزن) واهم حاجة الاخيرة هذه . بعدين ما حتقول (دايرة لي دستتين ملايات) باكلوها الملايات اصلو؟ .خلاصة الامر في هذا المقال تجريح للمغترب الشال البلد وقت الضيق من دفع لفواتير الحرب دمغة شهيد زكاة ضرائب ومساهمات اجتماعية في تبني طلاب جامعات حتى التخرج بمؤهلات والان يساهمون في السودان اطباء ومهندسين ومدرسين. اما ان يرفض الشخص لمجرد انه مغترب فهذا معيب في حقنا ويا ما ستر المغتربين عورات ولكن سياسة الدولة غير الراشدة والتمييز خاصة ما يخص طلاب المغتربين والذين يسموهم (شهادة عربية)وتخصيص جامعة لهم منفصلة ترسخ كل المواقف السالبة تجاه المغترب . هذا المقال يتفق وسياسة الدولة العنصرية
[SIZE=5][B]زرت السودان مؤخرا … و ايقنت بان المغترب هو اكثر من يحمل قيم السودان الحقة .. فالذىن خرجوا من الوطن ما زالوا يحافظون على سماحة اهل السودان .. اما من بالدخل فقد شغلهم الكثير عنها [/B][/SIZE]
أفل نجمه لبعض الوقت ولكن في عهد الإنقاذ أتي بحضور قوي جداجدا خاصة بعد وصول الريال لمبلغ الألف وتسعمائة جنيه “1900 جنيه للريال” والظروف السيئة التى تمر بها البلاد بفعل سياسة الإنقاذ والتى سوف تضطر السودان لإستيراد الخضار من الأردن التى تعتبر أفقر بلد من حيث الموارد المائية والتربة الخصبة، المغترب سيعود للسوق بقوة رغم أنف الإنقاذ وهم من بفضلهم ظل السودان صامد أمام كل هذه الأزمات لما لهم من مسؤوليات تجاه أسرهم في السودان ولو لاهم وتحويلاتهم الريالية والدولارية لما بقيت الإنقاذ حتى هذه اللحظة. ولكن للأسف الأسيف قدر هذه الدولارات يتم تهريبها للخارج بواسطة أبناء النافذين أمثال إبن أبو الجاز لأنهم من أكبر تجار العملة في السودان وكل العملة في السوق يتم شراؤها لصالحهم هم فقط وكل السمساسرة في الخارج أو السودان أو النبوك تابعين لهم ورجالهم.
كويس كلام صحيح ماعندنا شئ بس كلموا كرار التهامي والحرامية في جهاز نهب المغتربين يقفل ابوابوا ويساعد المغتربين مايقلع قروشهم بقوة الامن والشرطة وصلوا ليهم الكلام ده
يابنات المستقر في السودان البتزوجكم ده بي حق المغتربين وهم نفسهم الشغالين في مواقع حكومية يرتادها المغتربين ليقلعوا اموالهم وشقاء سنينهم وعرقهم يعني زواج بي قروش حرام
أخيرا أصبح المغترب شخص غير مرغوب فيها من بناتنا…أتفرج يا بريمة
والله نحن البدلنا رأينا بالزواج من السودانيات الواحدة بقت توزن فيل من البدانة – من الغشاكن وقال ليكن ان البدانة من الجمال