منوعات

شائعة دخول (إيلا) الغابة تعجل بقطع شهر العسل لعروسين

[JUSTIFY]عندما تواري والي البحر الأحمر عن الأنظار وذهب مغاضبًا كما تردد، وأشيع أن الرجل على خلاف مع المركز وغادر البلد ودخل الغابة، هكذا كانت الشائعات تترى … يقول الراوي والعهدة عليه: بينما كان إيلا في تلك الفترة موجود بأحد الفنادق الراقية جدًا في إحدى الدول التي قصدها آنذاك للعلاج، كان في ذات الفندق عرسان سودانيين، والفندق لا يوجد فيه أي سوداني غير إيلا والعرسان الاتنين، وكان إيلا حسب الراوي يجلس في كثير من الأوقات وحيدا منزويا في بهو الفندق يحدق ببصره متأملاً ومتدبرًا، ولما رآه العريس السوداني قال لزوجتو: الفندق دا ما فيهو ولا سوداني غير الراجل داك كدي نمشي نتعرف عليهو ونتونس معاهو، وبالفعل مشى العرسان وقعدو مع إيلا واتعرفو عليهو وعزمهم ذات مرة فطور باعتبارهم عرسان وكدى، ولما اتعرفو عليهو سألوهُ إنت من وين؟ قال ليهم أنا من بورتسودان واسمي كذا.. قالو ليهو ياسلام والله بورتسودان دي قالوا جاها والي، ماشاء الله قلبا ليكم جنة عديل كدى، شي كرنيش وشي سياحة واستثمارات أجنبية ياخي دا قالوا بقاها تحفة والناس كلهم مبسوطين منو…إيلا قال ليهم بالله الناس بقولو كدى..!!؟؟، قالو ليهو أي والله السودان كلو يتكلم عن إنجازاتو في الولاية…إيلا قال ليهم: هسي الوالي دا كان شفتوهُ بتعرفوهُ ، قالو: لا والله، قال ليهم: ياهو أنا ذاتي الوالي دا ..!!!!!!بعد شوية العريس مشى يفتش في النت عشان يتأكد من إنو دا الوالي ولاّ ماياهو، قام كتب في قوقل: والي البحر الأحمر، جاتو كل صوّر إيلا وفي الوقت داك المواقع كلها تتحدث عن شائعة تمرد إيلا، بس حكاية اتمرد وما اتمرد دي جماعتك شافوها كتيرة شوية وفيها شبهة وجريمة تستر وسين وجيم، بس تاني يوم قامو طوالي عزّلو وقطعوا شهر العسل ..!!.أبو الزفت…

صحيفة الإنتباهة [/JUSTIFY]

‫3 تعليقات

  1. كاتب هذا المقال اذا جاز ان نسميه مقال احسسني بانه سائق دفار بالاضافة لذلك موضوعه تافه لا معنى له رجاء اتركونا من هذه السفاسف واكتبوا ما يفيد البلاد والعباد

  2. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]إن من يطلق تلك الشائعات الكاذبة هي تلك المواقع الألكترونية والتى فقدت المصداقية من كثرة ما كذبت على الله وعلى خلقه ، وهم الذين نشروا من قبل خبراً كاذباً يقولون فيه بأن مواطنى كوستى طردوا الأستاذ على عثمان طه من مدينتهم وأنه فر بجلده من تلك المدينة بينما الحقيقة قالت وقتها بأن الأستاذ على عثمان لم يغادر مكتبه بالخرطوم أصلاً يومها ناهيك عن وجوده فى مدينة كوستى ، إنها مواقع الراكوبة وسودانيزأونلاين وحريات وغيرها ممن فقدوا المصداقية فى الشارع السودانى وأصبحت الأخبار التى ينشرونها لا تجد المصداقية فى الشارع السودانى بسبب كثرة كذب هؤلاء والذين نسوا المثل الذى يقول ( إن حبل الكذب قصير ) وهو حقاً أقصر أكثر من ما يتوقع هؤلاء والذين سيكتبهم الله عنده من زمرة الكذّابين .[/COLOR][/B][/SIZE]

  3. ياخي تخ تيخ توخ وبايخ بوخ ياخي انت وكت عندك خيال قدر كدي ليه ما تستفيد منو وتكتب مسلسلات مكسيكيه وتركيه من النوع ابو 300 حلقه