اقتصاد وأعمال

إستيراد (800) ألف طن قمح لتغطية الإحتياجات المحلية

[JUSTIFY]شرعت إدارة المخزون الإستراتيجي في إستيراد (800) ألف طن قمح من الخارج وذلك لتغطية الإحتياجات الداخلية والتي تبلغ مليون ونصف المليون طن .

وقال مدير الإدارة العامة للمخزون الإستراتيجي بالبنك الزراعي فيصل حسن محمد إن القمح يعتبر من السلع المهمة بالنسبة للمخزون الإستراتيجي ، مشيراً الى أنهم شرعوا في تنفيذ إعتمادين لإستيراد القمح من الخارج ، الأول لإستيراد (300) ألف طن والثاني بحجم (500) ألف طن ، مؤكداً البدء في تنفيذ الإعتماد الأول فيما يزال الثاني قيد الإجراءات .

wheat beautiful1

صحيفة الإنتباهة
[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. مثل هذا الخبر يقودنا الى السؤال والاستفسار ولكى لا نضيع بين الشك و مصداقية النظام وما يرشح من أخبار المجموعه المصريه المستثمره فى السودان و التى اعربت عن سعادتها بانتاج ضعف الكميه التى ينتجها الفدان وفقا للدرسات و البحوث التى تم اجراوها قبل البدء فى الزراعه وجاء الخبر مؤكدا أن ذيادة المساحه المزروعه سوف يساهم فى توفير احتياجات الجاره من القمح فى المواسم القادمه ؟
    وانى اوجه سؤالى هذا الى وزير الزراعه الذى شمر عن ساعديه و تقلد منصبا يحتاج الى الخبره و الخلفيه و الدرايه و متطلبات المزارع و الارض التى سوف تنتج ويرتفع كمية المنتج بعد أن توفر كل المعينات و التقاوى و الرى و الارشاد و المبيدت الحشرية و الاليات للحصاد .
    سبق وأن اكتفى السودان ذاتيا من القمح و لكن سياسة النظام وتقليص المزروع عام بعد الاخر مما كان سببا فى اعادتنا الى الشح و الاعتماد على الوارد لتغطية حاجتنا من القمح و السعر اليوم فى ارتفاع مضطرد ولن يتوقف وسيظل فى ارتفاع نظرا للحاجه و التقلبات المناخية التى ادت الى خفض المنتج عالميا .
    اذن يا وزارة الزراعه وفروا المناخ و المعينات والاليات و المبيدات و بذلك نكون دولة مصدرة مستقبلا لما نملكه من مساحات شاسعه و تربه بكر فهل سنجد موقف ايجابى من الوزير و لا سيظل الحال كما هو …

  2. الظاهر ناس الانقاذ ديل بقو فاطين سطرين … ما قالو مزقنا فاتورة القمح وناكل مما نزرع ومن شاكلة الكلام ده ، اهسه قايلين الناس نست ولا شنو . والكلام دة بعد 23 سنة من حكم الجماعة.
    ارحلوا بلا اسف لقد استنفدتم اغراضكم من السودان وباقي فترتكم الجاية اللي حا تحكمونا بيها دي مكابرة وقلة ذوق . نحنا عارفين ما خليتو ليكم معارضة جاهزة عشان تحكم بس لينا الله يا ناس يا شبعانين.

  3. سبحان الله وأين الشعار الذي رُفع أول سنين الإنقاذ (( فلنأكل مما نزرع)) وقد دُمِرت الزراعة بايدي بعض المسؤولين خاصة مشروع الجزيرة الذي كان يأكل من إنتاجه عدد مُقدّر من السودانيين وأيضاً نلبس ويلبس معنا العالم من قطن الجزيرة الذي كنّا نغني للمشروع أغنية: في الجزيرة نزرع نتيرب نحقق أملنا. وبسبب النوايا السيئة والقصد في تكسير الزراعة لا أكلنا ولا لبسنا،الله يستر من الجاي بكرة……

  4. [SIZE=3]وزير الزراعة زرع ليهو فدانين قطن فرحان بيهم وكل يوم ناطي في التلفزيون التجار بقو استوردو فول مصري من اثيوبيا لانو ارخص من السوداني بعد شوية ح نستورد الذره[/SIZE]