ايران تنشر صور جهاز تنفيذ الاحكام على السارقين باستخدام المنشار
وكان فى التقرير المصور صور رجل معصوب العينين الذي اتهم فى سرقة بعض البضائع والزنا فى مدينة شيراز بجنوب غرب ايران حيث كان يقوده ثلاث رجال مقنعين لتنفيذ الحكم عليه، وقد اصدرت السلطات الايرانية الحكم عليه ببتر اصابعه بواسطة الالة المكانيكية .
لم تفوت الصحيفة البريطانية الفرصة لتعبر عن الوحشية التى تم بها تنفيذ الحكم الشرعي وقد اشارت الى ان ايران تحت الحكم الاسلامي وهذه هى احكام الشريعة الاسلامية موجه حديثها لالاف البريطانيين دون ان توضح للقراء كيفية تطبيق هذه الاحكام او شروط اقامة هذه الحدود والشبهات التى تدرأ هذه الحدود.
وحسب ما جاء فى تقرير الدايلي ميل فان النيابة العامة قالت ان هذه العقوبات الجنائية ستصبح اكثر شدة ومنها الجلد والرجم حتى الموت.
وقد تم الافراج عن هذه الصور من قبل وكالة الانباء الايرانية وهذا قبل اجراء الانتخابات الرئاسية بقليل ويعتقد الخبراء ان النظام الايراني سمح بنشر هذه الصور لارسال رسالة واضحة مفادها ان العقاب سوف يكون كبير على كل من تثبت ادانته من المعارضة خلال الانتخابات الرئاسية هذا العام
وقال المتحدث الرسمى باسم حقوق الانسان فى ايران لوكالة فرنسا 24 ان ما يثير الدهشة ليس فقط تنفيذ بتر الاصابع امام العامة، ولكن توزيع هذه الصور على الوكالات الصحفية ولقد لاحظنا ان السلطات فى الاوانة الاخيرة تصنع المزيد والمزيد من هذه الدعاية فى كل مرة تقترب من الانتخابات واعتقد ان هذا استراتيجية لغرس الخوف فى الشعب الايراني وذلك لتجنب اى معارضة او احتجاجات .
بلادي نيوز
من أين جاء هؤلاء الشيعة بحد السرقة قطع الاصابع فالمعروف بأن السارق تقطع يده من المعصم وليس الاصابع فقط ، فهم خالفونا في الصلاة فاختصروها في ثلاثة أوقات فقط والحج أدخلوا فيه الهتافات لسيدنا الحسين بدلاً من التكبير والتهليل والدعاء وأنكروا الذكاة واستبدلوها بالخمس والشهادة بالإمامة ولم يتركوا شيئ إلا وخالفونا فيه فهل هم مسلمين. كفانا الله شرهم أمين
ما الغريب في الأمر وإيران تنفذ شرع الله في خلقه وخاصة حد السرقة : يقول تعالي: والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاءا بماكسبا نكالا من الله … ” صدف الله العظيم.
سلام و احترام لوقا 18. 14 و قال العشار(انظر ما بعده ) اللهم أرحمنى أنا الخاطىء أقول (قال يسوع) أن هذا نزل فى بيته مبررا” دون ذالك .لأن كل من يرفع نفسه يتضع و من يضع نفسه يرتفع.# رؤيا يوحنا اللاهوتى 2: 5 فأذكر من أين سقطت و تب و و أعمل ألاعمال ألآولى و ءالا فانى فاتيك عن قريب و ازحزح منارتك من مكانها ءان لم تتب # كل من يفعل الخطيه يفعل التعدى أيضا” ز و الخطيه (الشر) هى التعدى # يوحنا 8: 34 أجابهم السيد المسيح و قال كل من يعمل الخطيه هو عبد للخطيه # يوحنا ألاولى 1: 8-9 أن قلنا أنه ليس لنا خطيه نضل أنفسنا و ليس الحق فينا . أن أعترفنا بخطايانا فهو أمين و عادل حتى يغفر لنا خطايانا و يطهرنا من كل أثم # أمثال لأن الصديق (المتدين) يسقط سبع مرات و يقوم أما الاشرار فيعثرون بالشر # مزمور 51″ 3 لأن عارف بمعاصى و خطيتى أمامى داءما”(المتواضع)
بارككم الله
لايوجد العدل في البلاد عشان كدا مفروض توقف هذه التشرعات؟وهذا الشخص سوف يصبح معاق من هو الذي سوف يصرف عليه الحكومه؟ليه الحكومات ما تحاول تهذب وتدرب السارقين وتعلمهم مهنه جيد؟الأ يخاف الحاكم من دعوة مظلوم قطعت يدهو من اجل لقمه لاطفاله!حرام والله حرام