عالمية
شاهد الصور: بكاء وقبلات وصلاة انفرادية واحتضن عمال المسجد
كما قام نجاد بتقبيل الأطفال، الذين كانوا يرافقون آبائهم داخل المسجد، حيث كان ينحني ويقبل الأطفال الصغار، ويثني على وجودهم داخل المسجد في هذه السن الصغيرة.
وعقب الخروج من المسجد، اتجه الرئيس الإيراني إلى ضريح السيدة زينب، حيث صلى ركعتين على باب الضريح، وقرأ سورة الفاتحة، وأخذ يبكي بجوار القبر، لدرجة دفعت أحد الزائرين المصريين إلى البكاء.
وبعد خروجه من حجرة الضريح، أدلى نجاد صلاة العشاء بمفرده، وسط حراسة أمنية مشددة، بعدها خرج إلى سيارته، ووقف بجوارها ورفع يديه لتحية الجماهير التي كانت في انتظاره خارج المسجد.
رام الله – دنيا الوطن – وكالات
[FONT=Arial [SIZE=4][B]Black]مادام انت يالريس الايراني متقي ربنا لدرجه ده ماتخاف الله في السورين واطفال سوريا[/B][/SIZE][/FONT]
سلام عليكم
هكذا يلتقي تيار البدع مع بعضه، بدع العقيدة وبدع السياسة… والنتيجة واضحة. والله المستعان
احمد نجادي أيها البطل المقدام يامن جعلت خرفان الخليج ترتعش خوفا فيهرعون إلى سيدتهم امريكا طالبين المدد والمساندة , أيها المقدام البطل سر بعون الله فأنت الذي سوف تجعل علوج الخليج ومردتهم الوهابيين ستجعلهم حفاة عراة مرة أخرى كما كانوا